![]() |
http://www.eyelash.ps/images/poster/...35alshakor.jpg
لشكور هو كثير الشكر، والله هو الذي يجازي على كثرة الطاعات، بكثير الخيرات، وشكره لعبده هي مغفرته له، ومن دلائل قبول الشكر من العبد الزيادة في النعمة |
http://www.eyelash.ps/images/poster/...00/36alali.jpg
العلي من أسماء التنزيه، فلا تدرك داته ولا تتصور صفاته أو إدراك كماله، والفرق بين العلي والمتعال أن العلي هو ليس فوقه شيء في الرتبة أو الحكم، والتعالي هو الذي جل عن إفك المفترين، والله سبحانه وتعالى هو الكامل بالإطلاق فكان أعلى من الكل |
http://www.eyelash.ps/images/poster/.../37alkabir.jpg
الكبير هو العظيم، والله تعالى هو الكبير الذي كبر وعلا في ذاته وصفاته وأفعاله عن مشابهة مخلوقاته، هو صاحب كمال الذات الذي يرجع إلى شيئين، الأول : دوامه ازلا وأبدا، والثاني أن وجوده يصدر عنه وجود كل موجود |
http://www.eyelash.ps/images/poster/.../38alhafiz.jpg
سبحانه وتعالى أنه حفيظ للأشياء بمعنى أولا: يعلم جملها وتفصيلها علما لا يتبدل بالزوال، ثانيا : حفظ الشيء من الزوال |
http://www.eyelash.ps/images/poster/...39almoqitu.jpg
الله المقيت بمعنى خالق الأوقات وموصلها إلا الأبدان الأطعمة، وللقلون المعرفة، وبذلك يتطابق مع إسم الرازق، ويزيد عنه أن المقيت بمعنى المسؤول عن الشيء بالقدرة والعلم |
http://www.eyelash.ps/images/poster/.../40alhasib.jpg
الحسيب في اللغة هو الذي له صفة الكمال، والحسيب من أسماء الله الحسنى بمعنى الذي يحاسب عباده على أعمالهم ومنه كفاية العباد وعليه الاعتماد، هو الذي له صفات الكمال والجلال والجمال |
http://www.eyelash.ps/images/poster/.../41aljalil.jpg
الجليل هو الله، بمعنى الغني والملك والتقدس والعلم والقدرة والعز والنزاهة |
http://www.eyelash.ps/images/poster/.../42alkarim.jpg الفرق بين الكريم والسخي، فالسخي هو المعطي عند السؤال أن الكريم هو كثير الإحسان بدون طلب، والله سمى الكريم الذي لا يحوجك إلى السؤال، ولا يبالي من أعطى، هو الذي يعطي ما يشاء لمن يشاء وكيف يشاء بدون سؤال، يتبرع بالإحسان، ويكافئ بالثواب الجزيل العمل القليل
|
http://www.eyelash.ps/images/poster/...43arraqeeb.jpg
الرقيب هو الله الحافظ، الذي لا يغيب عنه شيء، يرى أحوال العباد ويعلم أقوالهم، يعصي أعمالهم، يحيط بمكنونات سرائره |
http://www.eyelash.ps/images/poster/...44almojeeb.jpg
المجيب في حق الله تعالى مقابلة الداعين بالإستجابة، وضرورة المضطرين بالكفاية، المنعم قبل النداء، قد يضيق الحال على العباد إبتلاء، رفعا لدرجاتهم بصبرهم وشكرهم في الصراء والضراء |
الساعة الآن 09:57 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.