![]() |
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااو الفصل رووعة وبه بعض الغموض كما ان القصص متشابهة اي قصة اليكس ومايك وبعد صديقة اليكس انتظر التكملة بفارغ الصبر بليييييييييييييز كمليها علشان اقراها قبل ما اسافر تقبلي مروري مع اوفر تحياتي وحبي لك امورة :027: |
ماشاااالة عليييج!!!!
بانتظار تكملة القصة لانها مثييييرة^^ اقتباس:
....و انتي كيفج حبيبتي |
روووووعة القصة
بس ما فهمت هذا الجزء ـ ـ وما إن انتبه الناس لدخول الثلاثة حتى وقفت فتاة جميلة ذات شعر أشقر طويل وعينان زرقاوان و صرخت قائلة : أليكــــــــــس ..! و ما إن قالت ذلك حتى امسك بها الجنود و رموها على الأرض وحينها بدت فيـ عيناها الزرقاوات علامات مختلطة منـ الحقد و الخوف سايمون : احترمي وجود الملك يا فتاة ..! - - يعني صديقتها من الأشرار؟؟ليش يعنيــ:030: و كان عندها أخ أصغر منها صار أخ في العشرينات و هي عندها بس 16 سنة :018: ما عندي انتقادات القصة مرة روعة.. أنتظر التكملة بفارغ الصبر تحياتيــــ |
هلا يا بنات هلا يا حلوين هلا يا غالين هلا يا اموورين هلا يا قموورات هلا يا افضل بنات بالمنتدى هلا باحلى قارئات :025: هههه هذا الترحيب الكبير لكم يا بنات الي تابعوا الرواية عن جد تفرحني ردودكم و تشجعني واايد ثـــــــــــانكس قيرلز آي لوف يو اول thanx girlz I love u all و كمان هلا بكل الي دشوا الموضوع العضوات الي ما ردوا و الضيفات بعد < :030: يقهرني وجود أكثر من 300 زيارة بينما الردود زين وصلت الـ 50 .. ليش ..؟؟ > :020: المهم أنا رجعت تاني و معاي الفصل الخامس أتمنى يعجبكمـ لأنه عن جد مـ ـثـ ـيـ ـر http://www.upload2world.com/pic21/up...orld_8e819.gif - - الفصل الخامس :الرواية الجديدة - - أليكس : اممـ ريكا هذا غريب حقاً .. ما يحدث كله غريب.. ريكا : أجل هذا صحيح .. حسناً أنتِ لمـ تخبريني ماذا كانت قصة تلك الرواية الجديدة التي اشتريتها ..؟ أليكس بضجر : أهذا وقته ..؟ ريكا : اوهـ أليكس لن يأخذ هذا دقيقة فقط أخبريني أود حقاً أن أقرأها فيما بعد .. أليكس : حسناً كانت أحداث القصة في القرن الثامن عشر في انجلترا و بطلتها فتاة في السادسة عشر تدعى أليكساندرا ... ريكا مازحة : آه فعلاً ..! إذا كان هناك فرسان كما يوجد هنا صحيح ..؟ أليكس : ماذاااا ..؟ ريكا : لا عليكِ .. كنت أمزح فقط .. أليكس : آه لا .. فعلاً .. كان في القصة فتاة تدعى أليكساندرا و لديها شقيق يدعى ادوارد .. كما يحدث هنا ..! ريكا بحدة : وماذا في ذلك ..؟ لست أفهم ما تعنين ..؟ أليكس : تلك الرواية .. بدأت الأمور تتضح لي .. فهمت كل شيء .. ( أضافت الجملة الأخيرة بقوة مصاحبة ابتسامة علت وجهها ) ريكا مقاطعة أليكس : أليكس ما الأمر ..؟ ماذا فهمت ..؟ و ما دخل الرواية ..؟ أليكس بعد أنـ اعتلت بالابتسامة وجهها : أصبحت أعرف كل شيء الآن .. أتبعيني .. و أسرعت أليكس و خرجت من الغرفة ريكا : أليكس انتظري ..! و خرجت ريكا تابعةً أليكس .. مايك : ما بالهما ..؟ لطالما علمت أنهما غريبتا الأطوار .. آه يستحسن أن أتبعهما .. و خرج مايكل منـ الغرفة ***** عندما خرجت أليكس منـ الغرفة و جدت الجنديين واقفين عند الباب أليكس بحدة : أين إدوارد و سايمون ..؟ أحد الجنديين : في القاعة الرئيسية .. أليكس : و أين تكون هذه ..؟ الجندي الآخر: إنها هناك سيدتي .. ( و أشار بإصبعه إلى إحدى الغرف ) أليكس : شكراً .. و جرت أليكس مسرعة على هناك و بعدها بثوانٍ خرجت ريكا و ما إن انتبهت لها حتى جرت خلفها و بعد ذلك خرج مايكل – الذي لمـ يلحظ أليكس و ريكا - و قال للجنديين : أين ذهبتا الآن ..؟ و أشار الجندي إلى ريكا و أليكس اللتان كانتا تجريان مايكل : آه هاتان الفتاتان غريبتا الأطوار حقاً ..! و أسرع مايكل و تبعهما الجندي الأول: لم أر الأميرة هكذا يوماً..! الجندي الثاني: صحيح.. أيعقل أن فقدانها للذاكرة سبب كل هذا ..؟ الجندي الأول: ربما.. فهي بالتأكيد نسيت كل شيء .. و حتى اللباقة .. الجندي الثاني: يبدوا كذلك .. ***** عندا وصلت أليكس لتلك الغرفة فتحت الباب بسرعة و هي تتنفس بسرعة وما إن فتحت الباب حتى انتبه لها جميع من في الغرفة ادوارد مستغرباً : أليكساندرا ..! أليكس : إدوارد أين كُنْتْ ..؟! ادوارد مستغرباً : ماذا ..؟ أسرعت أليكس و دخلت الغرفة و دخلت خلفها ريكا أليكس : أخبرني في أي منطقة كنت ..؟ أعني أين كنت أقومـ برحلتي ..؟ ادوارد : آ ..كنت قرب قرية فرنسية تحبين البقاء فيها في العطلات بعيداً عنـ الإزعاج .. أليكس : نعمـ و كان اسمـ تلك القرية " شيفولد " صحيح ..؟ ادوارد باستغراب شديد : صحيح كيف علمت ..؟ ( هنا دخل مايكل للغرفة ) أليكس بابتسامة مشرقة : أعتقد أنني استعدت ذاكرتي .. ادوارد : آه أليكساندرا أأنت جادة ..؟! أليكس : بالتأكيد .. ادوارد : إذن تستطيعينـ التعرف على الخونة صحيح ..؟ أليكس : أعتقد ذلك ... ادوارد : إذن لا وقت لنضيعه .. هيا لابد منـ رؤيتكِ للمجموعة الثانية الآن ..! سايمون : ماذا عنـ هذين ..؟ ( مشيراً إلى ريكا و مايكل ) أليكس : تلك الفتاة هي من أنقذتني .. سايمون : لكنها هربت عندما رأت جنودنا .. و لمـ تخبرنا بأي معلومات عنكِ عندما سألناها ..! أليكس : اعتقدت أنكمـ أنتمـ منـ هاجمني لذلك هربت و لمـ تدلي بأي معلومات .. أفهمت الآن ..! سايمون : نعمـ .. اعتقد ذلك .. أليكس : سايمون لما لا ترافقنا .. سايمون : كما تشائين .. - - أعتقد أنـ سايمون يكره ريكا و مايكل أيذكرانه بأحد ليكرههما لهذه الدرجة ..؟ أمـ أن هناك أمراً ما حدث أجهله ..؟ يبدوا أن الأسئلة الغريبة في تزايد ...! - - هنا خرج ادوارد و سايمون و أليكساندرا من الغرفة و توجها للسلالم و نزلوها حتى وصلوا لباب يقف الكثير من الجنود لحراسته كأن شيئاً مهما بداخله ليحرسوه .. و ما إن انتبه الجنود لقدومهم حتى حيوهمـ ثمـ أشار سايمون لهمـ ليفتحوا الباب ففتحوه ادوارد : أليكساندرا قبل أن ندخل أود أن أنبهكِ فجميع الموجودين متهمين فهمت ..؟! أليكساندرا : أعرف ذلك جيداً و الآن لا وقت لنضيعه .. ودخلوا ذلك السرداب الكبير المظلم الذي تعالت فيه صيحاتٌ متألمة و ما إن انتبه أحد الجنود لدخولهم حتى فتحـ الأضواء لتصمت تلك الصرخات و تهدأ **** وما إن فتخت الأنوار حتى انتبهت أليكس لكثير منـ الرجال و الشبان المعلقين و تبدوا عليهمـ آثار التعذيب .. و أمامهمـ جنود يمسكون أسواطاً لمـ يلفت انتباه أليكس سوى رأيتها لذلك الشاب الأشقر الذي تعرفه وما إن رأته حتى جرت نحوه أليكس بنبرة حزينة : براد .. براد آه أنتَ بخير ..؟! -- اوكي إن شاء الله عجبكم بس أقول شغلة اذا في عندكم أي فكرة أي تعليق طرى على بالكم و انتوا تقروون الرواية خبرووني اوكي ..؟ و ملاحظة :- يمكن أتأخر بالرد و اضافة الجزء الجديد عندي ظروف ما تسمح لي أدخل وايد ( ســــــــــــوري ) and اشوف ردودكم الحلوة وايتي |
اقتباس:
و بس وين أحط الاجزاء الانجليزية في أي قسم ...؟ بالانميشين ..؟ اوكيـ لما أخلص هذي العربية احط الانجليزية ثانكي ع الرد وايتي |
اقتباس:
شكراً ع الرد و أتمنى يعجبكـ الجزء الجديد |
الفصل السادس :الشاب .. براد - - أليكس و الدموعـ في عينيها قد قاربت علـ الهطول : براد براد .. أجبني أرجوكـ .. توجهت أليكس نحو الجندي الذي كان واقفاً قرب الشاب (( براد )) و قالت له : ماذا فعلت به ..؟ ماذا فعلت ..؟ أخبرني ..! ( كان الجميع في حالة ذهول مما يحدث ) بدا الجندي خائفاً – لكن ليس أكثر من أليكس التي كانت قد بدأت بالبكاء – و قال : لمـ .. لمـ أفعل شيئاً .. هنا أسرع ادوارد نحو أليكس التي كانت تبكي بشدة بعد أنـ رأت شقيقها بهذه الحال – معلقاً و آثار التعذيب من دماء و تشوهات تغطي جسده - نعمـ فقد كان براد هذا هو شقيقها الأكبر ادوارد : أليكساندرا عزيزتي ماذا حدث لكِ ..؟ منـ هذا ..؟ لمـ تعرف أليكس ما تقول أتقول له أنه شقيقها ماذا سيحدث بعد ذلك ..؟ اختارت أليكس الصمت جواباً و ألقت نظرة أخيرة على شقيقها المعلق - فهيـ لمـ تكنـ تعلمـ أهو حيـٌ أمـ ميت ..؟ فقد كان ساكناً بلا حراك .. - لأن ادوارد أجبرها على الخروج من المكان في تلك اللحظة خرجت أليكساندرا برفقة إدوارد و تبعهما سايمون ساروا إلى إحدى الغرف القريبة و كانت أليكس تهدأ شيئاً فشيئاً بطول الطريق و عندما دخلوا الغرفة أجلس ادوارد أليكساندرا على كرسي كان هناك و هناك هدأت أليكس و أمسكت دموعها ظلوا فترة صامتين حتى :- ادوارد : أليكساندرا .. أختي .. من كان ذلك الشاب ..؟ أليكس جاوبته بسؤالـ آخر : أكان حياً أم كانـ .. استجمعت قواها و أكملت : ... أم كان ميتاً ..؟ ادوارد : لقد كان حياً .. أليكس : لكنه .. لكنه لمـ يجب علي .. ؟! حتى أنه لم يكن يتحرك ..! سايمون : لقد كان متأثراً بالتعذيب لذلك لمـ يستطع أن يجيب عليك .. أليكس : تعذيب ..! آه لماذا عذبتموه ..؟! براد لمـ يفعل شيئاً ..! ادوارد : براد ..! أهذا هو اسمه ..؟! أليكس : أجل يدعى براد .. ادوارد : ومنـ يكون ..؟ تعلثمت أليكس لكن دخول ريكا للغرفة أنقذ الموقف ريكا بلهفة : أليكس عزيزتي .. أنت بخير ..؟ و أسرعت نحوها .. أليكس : آ لا عليكِ أنا بخير .. ريكا : ماذا حدث .. أكنت تبكين ..؟! أليكس : لاشيء .. آ أين مايكل ..؟ ريكا : تركته هناك .. أليكس : ماذاا ...؟ ادوارد بغضب : لنـ يموت إن بقي وحدهـ لبعض الوقت .. أليكساندرا من يكون ..؟! ريكا باستغراب : مم ..؟! عنـ منـ تتحدث ..؟! ادوارد و لا يزال غاضباً : ذلك الشاب براد ..! الذي بكت أختي لأجله ..! صدمت ريكا مما قاله و ألقت نظرة على أليكس التي كانت واقفة باستغراب أيضاً ادوارد - ولا تزال آثار نوبة الغضب عليه - : أليكساندرا هلا أخبرتني من يكون فقط ..؟! أليكس : إنه إنه ... إنه شقيقها ..! ( و أشارت بإصبعها إلى ريكا ) - - أعلمـ أن ريكا فهمت أنني أحاول تصريف الموقف ليس إلا لذلك أتمنى أن تجاريني و تمثل دوراً جيداَ - - ريكا مصطنعة ملامحـ الخوف : ماذا ..؟! براد أخي هنا ..؟! و أنتِ كنتِ تبكين .. أبكيتي بسببه ..! ماذا حدث له ..؟! أين هو ..؟! أهو بخير ..؟! أليكس : ريكا .. أنا آسفة .. أنا آسفة حقاً .. كل هذا بسببي .. بسببي أنا .. و عادت أليكس للبكاء – كان حقيقياَ ولمـ يكنـ مصطنعاً أبداً – ريكا : أليكساندرا .. أرجوكِ أخبريني ماذا حدث ..؟ أليكس : آهه رأيته .. رأيته .. كان معذباً .. كانت آثار التعذيب .. واضحة .. واضحة بشدة .. ناديته .. لكنه لمـ يرد علي .. كان .. كان يبدوا ميتا .. ادوارد مقاطعاً : لكنه لم يكن كذلك .. ريكا : آه براد أخي ..! أينـ هو ..؟ أين هو ..؟ سايمون : في غرفة التعذيب .. كما يجب أنـ يكون .. ( أضاف الجملة الأخيرة و قد أخفض صوته لألا يسمعه أحد .. لكنـ ريكا فعلت ) ريكا بصدمة : لا يزال هناك ..! أليكس بعد أن استجمعت قواها و أمسكت دموعها : لا يزال هناك ..؟! لماذا ..؟! أسرعوا يجب أنـ يخرج منـ هناك بسرعة ..؟! ادوارد : يبدوا أنكِ مهتمة به كثيراً .. أليكس بعد أنـ وجدت عذراً : ذلك الشاب أنقذ حياتي .. هو منـ جازف لينقذني .. تحدى الخطر .. عرض حياته للموت .. لكنه لم يهتم و أسرع لإنقاذي .. فلو لاه لما كنتُ هنا بالأساس .. ألا يستحق هذا الشاب التقدير و الاحترام على فعلته ..؟ إنه شاب شجاع و مقدام يضحي بحياته من أجل الآخرين .. أهذا جزاؤه ..؟ أنعامل الإحسان بالإساءة ..؟ ادوارد : حسناً إذن .. سأتحدث معـ آريخاندرو .. ليخرجه .. ريكا هامسة لأليكس : و منـ يكون آريخاندرو هذا ..؟ أليكس : آريخاندرو هو المسؤول عنـ السجن و التعذيب فيـ القصر و هو المشرف على استجواب المعذبين له طرق كثيرة للحصول على المعلومات و أغلبها .. ( و صمتت ) ريكا : ما الأمر ..؟ أكملي ..؟ أليكس : إنه يفعل أي شيء للحصول على المعلومات بأي الطرق حتى إن كانت غير مشروعة .. عين في منصبه قبل وفاة الملك بشهر ..و هو متحجر القلب قاسٍ جداً .. هذا ما أعرفه .. ريكا : أوه يبدوا مخيفاً .. و شريراً .. أعتقد أنه المنظمـ للتمرد .. أليكس : ريما .. لسنا نعلمـ .. ادوارد : لكنـ إن اكتشفت أن لديه معلوماتٍ مهمة فلن أخرجه .. أليكس : لا بأس .. - - رضيت بقراره لأنني أعلم أن براد لا يملك أي معلومات تفيدهمـ وهو بالتأكيد لا يعلم مايحدث حوله .. مثلي تماماً .. - - ادوارد : ابقوا هنا برفقة سايمون و سأذهب أنا لأتحدث مع آريخاندرو .. ريكا مقاطعة : مستحيل .. لابد أن أذهب .. ادوارد : ماذا ..؟ ريكا : نعمـ .. إنه شقيقي يجب أن أراه .. أليكس : نعمـ و أنا أيضاً سأذهب .. ادوارد : هي لديها سبب لرؤيته أما أنتِ فلا .. لذلك ابقي هنا معـ سايمون .. - - إنه محق ماذا سيقول إن اصريت على الذهاب يستحسن أن أبقى سيكون هذا أفضل لي .. - - خرجت ريكا تابعةً ادوارد الذي سبقها و ضلت أليكس في الغرفة مع سايمون لكنها ما لبثت أن خرجت لتحضر مايكل إلى الغرفة وعندما عادت برفقة مايكل لمـ يكن ادوارد و ريكا قد وصلا و كانـ سايمون قد اختفى معـ أنه لم يمض على ذهابها إلا نصف ساعة فقط ..! ------ هع هذا الجزء بحطه بمناسبة عيد ميلاد اختي الكبيرة اليوم ^^ أدري شكو بس كذا هدية فريك ^^" |
فريندو و امورهـ
والله ردودكمـ عجيبة و نورت الموضوع اتمنى يعجبكم الجزئين الجدد |
http://www.arb-msn.com/up/uploads/28c8697852.jpg ـ واو وايتي..البارت الرابع و الخامس..تووحفة سوري اني تأخرت في الرد على البارت الرابع..ما كنت أدري انك نزلتيه البارت الرابع ما عندي تعليق عليه^^!.. ـ البارت الخامســـ ـ وما إن فتخت الأنوار حتى انتبهت أليكس لكثير منـ الرجال و الشبان المعلقين و تبدوا عليهمـ آثار التعذيب .. و أمامهمـ جنود يمسكون أسواطاً لمـ يلفت انتباه أليكس سوى رأيتها لذلك الشاب الأشقر الذي تعرفه وما إن رأته حتى جرت نحوه أليكس بنبرة حزينة : براد .. براد آه أنتَ بخير ..؟! -- ـ لا..:009: مستحيل..والله كنت حاسة ان في دموع في عيني.//.بس ما نزلت ههه// ـ أما بالنسب للبارت السادس { كل عام و أختج بخير..و عقبال ال100} ـ ادوارد - ولا تزال آثار نوبة الغضب عليه - : أليكساندرا هلا أخبرتني من يكون فقط ..؟! أليكس : إنه إنه ... إنه شقيقها ..! ( و أشارت بإصبعها إلى ريكا ) ـ :023:ذكية ألكس ـ و ضلت أليكس في الغرفة مع سايمون لكنها ما لبثت أن خرجت لتحضر مايكل إلى الغرفة وعندما عادت برفقة مايكل لمـ يكن ادوارد و ريكا قد وصلا و كانـ سايمون قد اختفى معـ أنه لم يمض على ذهابها إلا نصف ساعة فقط ..! ـ اذا كنت فاهمة الرواية نفس ما أظن اني فاهمة الرواية../أعرف وين اختفى/ ـ و بانتظار البارت السابعـــ تحياتيـــ لولو ـ |
!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مشكووووورة و !HAPPY BIRTHDAY TO YOUR SISTER! و بنتظر تكملج بفارغ الصبر حبيبتي |
الساعة الآن 09:59 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.