![]() |
اقتباس:
أنا عن نفسي تخبطت وبشده في البارت ده لقيت إن أغلب ملامح الشخصيات إللي رسمتها غلط ×غلط :××: نبدأ بموقف كلارا مع ويليام طبعاً كان واضح أوي إنها وقعت في حُبه وكده اقتباس:
تحب تدخل في المُهم علطول ض1ض1ض1 + موقفها مع آل بيرتو ع السلم ض1 كان مُستفز جداً جداً جداً كلامها عن إنها ناويه تتزوج ويليام علي أي أساس مثلاً؟:هق: هي اللي بتحدد؟ إفترض إن ويليام مش عايزها :sg.1: حسيت إنها مُستفزه أوي بكلامها هنا بصراحه ض1 +دخولها غُرفة ويليام أعتقد إن كلارا عندها فُضول مش عادي أبداً :هق: لكن بقيت أحس إنها رقيقه حبتينْ وفي إحتماليه إن ويليام يحبها بس أعتقد إنه حتي لو "مُمكن" يحبها مش هيحبها عشان ميجرحش مشاعر آل بيرتو:sg.1: صح؟ ويليام أقدر أقول إن في البارت ده تكشفت ملامحه "الطُفوليه" ويمكن لآني كُنت مش مستوعبه طفوليته أو بمعني تاني مش قادره أرسم ملامحه الطُفوليه فوقفت كتير قدام : اقتباس:
وحسيت بنوع من الـ "اللاتماشي"في شخصية ويليام :sg.1: بس إقتنعت في النهايه والحمدلله :هق: +أعتقد إنه إلي حدٍ ما بدأ يتقبّل كلارا ويمكن نشهد في الاجزاء التانيه وقوعه في حُبها مثلاً (ق)(ق) الشئ الصاعق كان آل بيرتو مع ويليام في غرفته :sg.1::sg.1::sg.1: عارفه أنا إتصدمت ووقفت لبرهه مش مصدقه إن آل بيرتو ممكن يعمل كده أبداً وفي نفس الوقت بتخيل شكل آل بيرتو الوحش !! لا فعلاً كان موقف صادم وصعب جداً جداً أما ويليام :52yicz::52yicz::52yicz::52yicz: بجد بجد بجد صعب عليّا اوي اوي اوي :52yicz::52yicz: لسه الحادثه مأثره فيه وشخصيته البريئه مهما إتلونّ وحاول يظهر الخُبث وكده أعتقد إنه لسه هيفضل نقي وقلبه أبيض ق1ق1ق1ق1 ق1 بالنسبه لموقف آل بيرتو مع ويليام أعتقد إنه كان ناتج من شعور بَ "الغيررررررره" إن كلارا بتحب ويليام صح ممكن يظهر علي أساس مصلحة ويليام وكده لكن أنا حسيت إن "الغيره"كانت غالبه علي آل بيرتو عشان كده إتصرف التصرف ده!! +إغلاقه الباب عليه ! معجبنيش أبداً بصراحه :ضرب1::ضرب1: بالنسبه لِ إدوارد أعتقد إن كلامه عن إنه مش عايز أطفال كان مُتسرع ومُتهور حبتين :sg.1: وأعتقد إنه هيندم في النهايه إلا إذا ظهر بإحدي المُعجزات إن يشريكا تُنجب ض1ض1 ومُنتظره اشوف إللي هيعمله عشان حبيبته ض1 خُزعبلاتي ض1ض1 مُتشووقه جداً للبارت القادم متتأخريش علينا ق1ق1 |
- اهلَن ب ِ شمعة روآيتي كاتلين ض1ق1 , اقتباس:
أخبريني ما الذي رسَمتة لكُل شّخصة إن سمحتِ طبعاً ؟ ض1 لأن توقعاتك في الأجزاء السابقة - أقصد تحليلكِ ل ِ الشخصية - قريب بعض الشئ فما الخاطئ في نظركِ أنتٍ الآن ؟ اقتباس:
أظن أنها تُود توضيح سَبب رفضها ل ٍ آل بيرتو بأنه كـ أخ لها لهذا عِندما تتزوج ويليام كما أدعت . . لا تريده أن يفهَمها و كأنها تسَتفزة أظن أن الفضُول لأجل ويليام , أما إن كان من بالداخل أدوارد و آل بيرتو لن يُهمها الأمر ؟ ض1 الله أعلم :g0380: . اقتباس:
اقتباس:
بل بأنه لا يُريد أن يرحل آل بيرتو عن حياتها , أظن أن ويليام يَحب أخاه رغم كل ذلك فالمُذنب في تغير ويليام هي مادونا . . فما ذنب آل بيرتو في هذا كُله ؟ ض1 لكن إن أحتقر ويليام آل بيرتو بعد الحادثه الأخيره فهذا شئ آخر : ) آل بيرتو , ماهدفه حُول هذا كُله ؟ أجل معكِ حق : ) اقتباس:
لكن ليس الغيرة و حَسب ! ما سَبب أغلاقه ؟ س َ نعلم لا حقاً : ) اقتباس:
أظن أن أدوارد رُومنسٍي جداً و حَنون في النهاية هُو يَحب يشريكا جداُ : ) اقتباس:
و أنا أيضاً متشوقة ليوم الأحد إن شاء الله ق1 . |
آقرآ بصممت ماففي وقت اررد رد يوففي حقك وحق روايتك البطططله |
- مرحباً ب ِ زارا هل تعلمين , ردُودك من الردود الممُيزه التي تجعلني أسجد سجدة شكر إن رأيتها ض1 ! مُميرة لدرجه كبيرة و يستَحيل أن تستوُعبها صفحات الرواية ! اقتباس:
حقاً أتمَنى أن أرى ردك بعد كُل جزء , لكن - العوض ولا القطيعة - أعني إذا قُمتي بالرد لو لمرة واحدة بعد 30 جزء س َ أظل شّاكرة لإن ردك من الدردُود المُحفزة لي ض1 اقتباس:
جَيد أنه حاز على رضاكِ ق1 , اقتباس:
و رُبما تكُون أدآة شر أو خير و هذا مُحتمل , كُل شئ وارد هُنا :g0380: ! اقتباس:
لكن أظُنها الغيرة كما قالت كآتلين أو عذبة لا أذكر ض1 ! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لا بأس حقاَ , رغُم أني صُدمت عِند رؤية ردك الجميل ض1 * أعزائي قبل بداية الرواية و أنا أخبرتكُن بأني لا أظمن لكُن كمال القصة ولازلت أرددها حتى الآن . |
آلسسسلآم ععليكمم خزعبلآت ! روآيتكك ممرآ ممرآ ححلوهة وآتمنى تتكملينهآ للآخخر من بدآيته ححمآس لو رآحح آققتبس من آول بآرت ككآن قضضيت كل آلصفححةة رآح آققتبس آششيآء بسسيطةة اقتباس:
اقتباس:
آععع لآ مو ككذآ ططريقةة للتأدييب ححرآم ععليه آل بيرتو وويليام رآححمة من البدآية آححسه كآن ششي ثم يومم جآء رآسسيل صصآر م يبي آلآ رآييه < ممدري وش آسسمي هَ آلححآله اقتباس:
حسسيت ب ذي اللححظةة آن كلآرا ححقيرةة وقسسم م لأمهآ دآععي يومم تققول ككذآ :دموع: اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
. . . آححس آني طططولت ض1 تككفين ححمسستيني كمملي آلروآيةة للأخخير تكفييين :g0380: و آمسسسكي بس بششويش علييه ترآه رقييقةة :flower01: |
- خُلود الحُب / الجزء السابع ق1 عِند نزُول آل بيرتو من السُلم أخذ يفكَر في ما فعلة بويليام كان علي فعل ذلك , يجَب أن أجعل ويليام يرتعِب مني كي لا يقُوم بتمَرد لاحقاً . أخذ ينظر إلى هاتفة الذي يَرن أمسك بهِ – مرحباً الضابط – آل بيرتو ؟ - أجل ماذا هُناك ؟ - أن تأتي ؟ - لِما ؟ - الآن مُحاكمة السيدة مادُونا ! ب ِ دهشة – ماذا ؟ لكنِ لم أقم بتحضير أي مَحامي ؟ كيف لقضية والدتي أن تكُون الآن ؟ ألم تكُن بعد ستة أشهر من الآن ؟ بأسف – أنا أسف آل بيرتو , لكن السيدة مادُونا هي من جعلت مُحاكمتها تبدأ الآن . - أتقصد بأن أمي هي من طلبتَ تسريع حُكمها ؟ - أجل بخُوف – أنا قادم الآن لا تقُم بمُحاكمتها الآن أرجُوك أنتظر قدُومي - حسناً , وداعاً - إلى اللقاء . خَرج آل بيرتو من المنزل مًسرعاً , أمسك بهاتفة كي يقًوم بالأتصال ب ِ أدوارد يجَب أن يحظر أدوارد للمُحاكمة معي حتى و أن أستدعى ذلك أن أخبره ب ِ فعلت أمي يجب أن تخَرج من السَجن , علينا أن نعيش ك َ عائلة . - مرحباً أدوارد , أين أنت ؟ أدوارد – نعم آل بيرتو ؟ إني في المَنزل , ما الذي تُريده ؟ - نائم ؟ - أجل , لمِا كم الساعة الآن ؟ - إنها السابعة و النِصف بخٌوف – حقــاً - أجل لمِاذا ؟ - يشّريكا ي َ آل بيرتو - ما بها ؟ - طائّرتها اليُوم الساعة الثَامنة . - أدوارد ؟ ألازلت تجري خلفَ يشريكا ؟ - آل بيرتو لقد عرفتُ ما هو السَببب الذي جعل يشريكا تتخلى عني ب ِ دهشة كيف علِم ؟ - حقاً ؟ - يشريكا لا تُنجِب ي َ آل بيرتو لذلكِ تخلت عني , و أنا لن أجعل ذلك يحصُل - ما الذي تعنيه ؟ - آل بيرتو أنا و يشّريكا تماماً ك َ التوأم لا أستطيع أن أنفصل عنها ي َ آل بيرتو - الساعة الثامنة الآن كيف لك أن تمنَعها من المُغادرة - أنا ذاهبُ الآن هل ستأتي معي ؟ - أين هي سيَارتك ؟ - أمام المَنزل لكنها لا تعمل - أنا قادم لك إذن . - حسناً أسرع أرجُوك - إلى اللقاء أغلق آل بيرتو من أدوارد و أتصل في ذلك الوقت على الضابط - مرحباً الضابط – أين أنت آل بيرتو لا أستطيع أن أأخر القصاص أكثر من ذلك . ابتسم بحِزن – أيها الضابط أخبر أمُي بأني أحُبها كثيراً , لكني سوف أتخلى عنها هذه المرة - لن تُوجد مرة أخرى ي َ آل بيرتو - أعلم لكن لن أتخلى عن صديقي من أجِل والدتي , عِندما تخلت أمي عن أبي لم تُفكر بي لذلك لن أفكر بها . - أهذا الكلام نابعُ من قلبكِ ؟ - أجل وداعاً . أغلق آل بيرتو من الضابط و أتجه إلى أدوارد بأقصى سُرعة أخذ يُفكر في والدته وهو في أوج مِحنته - آسف أسف , أرجوكِ سامحيني . أدوارد كان في الأسفل ينتظر قدُوم آل بيرتو و تارة بعد تارة ينظر إلى الساعة خوفاً من أقلاع طائرة يشريكا . ابتسم عنِدما رأى سيارة آل بيرتو قادمة أسرع بخطُواته ليصعد إلى السيارة – لقد تأخرت , أسرع إلى المَطار الآن آل بيرتو بتهُور – سُوف أسُرع , تشبث جيداً . " المَطار , يشريكا " كانت تنظر في كُل الجهات , تبتسم كُلما رأت شخص يودع شخصاً آخر قامت برفع رأسها عِندما سَمعت بقدُوم طائِرتها . أمسَكت بحقيبتها و اتجهت إلى الخارج حيث تقِف الطائرة عِندما خَرجت من المطار و أخذت تمشّي إلى الطائرة , إنتابُها حُزن كبير - هل يعَقل بأني أنا و أدوارد سُوف نفترق هكذا ؟ ببساطة ؟ أخذت تصعد درجات السُلم وهي مُبتسمة ابتسامة غير مُشرقة أبداً . عِندما وضعت حقيبتها أرضاً كي تقُوم بدفعها لداخل فهي قد انتهت من صعُود السُلم , سَمعت صوتاً تعِرفه جيداً أخذت تبحث ببصرها عنه , التفت الأعين كان أدوارد مُخرجاً جِسمه من النافذة و يصَرخ باسم معشّوقتة – يشريكــــا لا تذهبي , لا تذهبي , لا تذهبي !! أمتلأت أعين يشّريكا بالدمُوع وهي ترى السيارة تقترب و أدوارد يصرخ باسمها تقدمت السيارة و أراد آل بيرتو أن يقترب أكثر , لكن مجمُوعة من الضباط منعُوه خرج أدوارد من السيارة و أسرع بخطواته نحو الطائرة - يشريكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــا يشريكا كانت تنظر إليه وهو يقترب , كانت تستمع إليه وهو يصرخ باسمها ارتعبت عندما سَمعت صوت المَضيفة – آنستي سُوف نُقلع الآن , هل ستأتين أم لا ؟ ألقت ببصرها نحُو أدوارد كي تحددَ رأيها , إن كانت ستسافر أم لا ؟ أدوارد أراد أن يصعد السُلم لكن أمسكه الضابطين - آسف سيدي لا تستطيع أدوارد كان ينظر إلى يشريكا خُوفاً أن تبتعد – يشريكا هل تتزوجينني ؟ ابتسمت يشكريا بحُزن و هلُمت بمسَح دمُوعها أمسكت بحقيبتها و دفعتها لداخل !!!! أدوارد كان ينظر لها وهي تبتعد ب ِ دهشة – كيف لها أن تتخلى عني ؟ لمــــــــاذا ؟ أخذ ينظر إلى الطائرة وهي تُقلع و تأخذ معشّوقتة معها آل بيرتو أقترب من أدوارد و أمسكه كي لا يُهدأه – أدوارد لا تقلق سُوف تعُود يوما ما اخذ يضحك أدوارد بسخرية – قامت برفضي ي َ آل بيرتو , يشريكا رفضتني طلبت يدها لزواج , لكنها رحلت ! أخذ آل بيرتو ينظر إلى أدوارد – إني أشّعر بكِ ي َ صديقي ف َ رفض كلارا لا يزال مُراً و لم أتقبله – كانت تلك همسَات قلبية بداخل آل بيرتو و لم يبح بها لأدوارد . |
أمسك آل بيرتو ب ِ أدوارد – هيا لنذهب . - هل انتهى كُل شئ ؟ - كلا , سُوف تعُود يشريكا يوما ما و تقبل بكِ صدقني أمسك أدوارد يد آل بيرتو – هيا لنذهب لن أستسلم لكنِ سُوف أنتظِرها تعُود ابتسم آل بيرتو – هل أستطيع الذهاب للمَحكمة ؟ - ماذا ؟ لمِاذا ؟ - إن اليوم مُحاكمة والدتي أدوارد ب ِ دهشة – لما لم تذهب إليها ؟ ابتسم – كُنت ذاهباً إليها لكنِ أوصلتك إلى المَطار أولاً , أما الآن فأنا سُوف أذهب . - آسف آل بيرتو على تأخيرك - لا بأس عندما توجها قُدُماً إلى السيارة رن هاتف آل بيرتو - مرحباً - آل بيرتو - نعم أيها الضابط . - لقد تمَت مُحاكمة والدتك ب ِ دهشة – لكنها لم تتجاوز الثامنة و النصف و المُحاكمة يجب أن تبدأ في العاشرة إلى الحادية عشر !! - آسف والدتك أرادت أن نقوم بتعجيل المُحاكمة , ألم أخبرك في الهاتف هذا الصباح - حسناً - أتمَنى لك التوفيق - شّكراً , إلى اللقاء كان آل بيرتو جالساً في مقعد السيارة ابتسم ودمُوعه تكاد تخُونه في النزول – لقد تَمت مُحاكمتها ارتجف أدوارد – توفيتْ ! - أجل - آل بيرتو آسف - لا بأس ليس ذّنبك . - إذن ما الذي سَتفعله ؟ - سأذهب إلى المشفى فأبي هُناك في غيبوبة - ماذا ؟ - لقد كان تحَت الملاحظة ليوم كامل , لكن الفحص أشاد بأنه دخل الغيبوبة - حقاً ؟ - أجل - آل بيرتو , ما الذي تنوي فعلة ؟ - لقد تخليت عن حُلم – شمل العائلة - , أما الآن فأريد أن أعيد ويليام لما كان علية لا أريده أن يكُون خبيثاً و قاسياً هكذا ! - جيد . - و أنت ما الذي ستفعله ؟ - سأعمل كما هو الحال ي َ صديقي - حسناً , أنا ذاهبٌ إلى المَنزل هل تُريد أن أوصلك ؟ - هل أستطيع الذهاب معك ؟ لا أظن بأني في حال جيده تسمح لي بدخُول المنزل هكذا ابتسم – لا بأس هيا بنا إذن " الطابق الثاني , غرفة ويليام " أستيقظ وهو يشّعر بصُداع فضيع – سحقاً أمسك بسرير كي ينهض لكن سرعان ما عاود الجلوس – لماذا أشعر بالخمُول ؟ أخذ ينظر إلى المَكان وهو يتذكر ما حَصُل له – سحقاً لك ي َ آل بيرتو . نهض كي يخرج , عندما أمسك بمقبض الباب كي يقُوم بفتحه بغضب – أغلق الباب ! أخذ يطرق بطرقات خفيفة , عِندما لم يجبه أحد . . أخذ يطرق بقُوه - آل بيرتو أيها الأحمق أتسمعُني ؟ إياك أن تكُون في الخارج ولا تُجيب . هلُم بالجلوس و أستند على الباب وهو مُتعب – سحقاً أين أنت و لمِاذا قًمت بأغلاق الباب ؟ و لبرهة أخذ ينظر إلى النافذة التي كُسرت فجأه نظر إليها بدهشّة – لماذا كُسرت ؟ أقترب و أخذ ينظر من النافذة , ابتسم عِندما رأى كلارا وهي مُمسكه برُزمة من الأحجار الصغيرة أمسكت كلارا بالحجر الثاني كي تقذفه على النافذة من جديد أرتعب ويليام – توقفي كلارا لقد كُسرت النافذة أخذت تنظر إلى الأعلى , ابتسمت – ويليام ! - لماذا تقُومي برمي الحِجارة ؟ - أردت أن أخُرجك من غٌرفتك , آل بيرتو أقفل الباب و أخذ المِفتاح معه . - لقد خمنت ذلك - كيف ستستطيع الخروج ؟ - ليس لدي أدنى فكرة - إذن أخُرج من النافذة ! أخذ ينظر إلى الأسفل – النافذة مُرتفعة جداً قامت برفع يديها – سَأمسك بك هيا أقفز بضحك – أرجوكِ ! أذهبي و أخبري رجال الشّرطة - لكن آل بيرتو سيعلم آن ذاك بحيرة – صحيح . ويليام أخذ يُفكر كيف سيستطيع النزول ؟ أو كيف سيستطيع الخروج ؟ - سحقاً كلارا وهي مُبتسمة – ما رأيك أن أقوم بخلع الباب ؟ - لن تستطيعي ذلك - بلى , أنت من الداخل و أنا من الخارج - لن يجدي نفعاّ - إذن أقفز - لا أستطيع أخبرتك بأن النافذة مُرتفعة جداً - أليس لديك أي حبل في الداخل ؟ بتفكير – انتظري سُوف أرى - حسناً بعد عدة ثواني ابتسم ويليام وهو يقُوم بصُنع عقدة على السرير و قام برمي الحَبل إلى كلارا - أظن أن مسَاعدي الكشّافة أفادتني - كُنت في الكشّافة ؟ - كلا لكِني أحتفظ بهذه الأشياء , حسَناً سُوف أنِزُل الآن أبتعدي ابتعدت كلارا عدت خطوات – هيا أمسك ويليام بالحبل و أخذ نفساً عميقاً و هَلُم بالنزول كانت كلارا مُبتسمة – أيعقل أنني في حُلُم ؟ لكن تلاشّت ابتسامتها عِندما تذكرت كَلمات آل بيرتو – هل حقاً سيرفض أن أتزوج ويليام ؟ ويليام أخذ ينظف يديه – إن المَكان مُتسخ ابتسمت – جيد أنك في الأسَفل الآن ابتسم وهو يُمسك بيد كلارا – هيا لنذهب قبل أن يأتي آل بيرتو - حسناً |
- السَلام عليكُم اليوم : الأحد التاريخ : 13 / 5 / 1432 هـ لكن للأمانه الساعه : 12:50 . . أي أننا في يُوم الأثنين . سَبب تأخري كَان بسَبب الأتصال , أسفه شّكراً لكُم و لازلت أردد , لا أظمَن لكُن كمال القصة . . أعتقد بأن اليوم هو اليوم الأخير الذي أنزل فيه الأجزاء إن قًمت بكتابة المَزيد سأنزله أعدكُم :sg.15: . |
خُزععععععععععععععععععععععبلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآت ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1 . . .
معليشششششششششش يَ جمييييييييييييييييلـﮧ والله معليييش ! لو ڪنت دآإريـﮧ أن القصصصصصصـﮧ بالجمآإل ذآ ڪلـﮧ (ق)(ق)(ق)(ق)(ق)(ق)(ق)(ق) ! لـ ڪُنت من أول المتآإبعييييييين . . :sg.15::sg.15::sg.15: دخلت عن طريق الخخطأ :هق:، ولڪن مَ خرجت إلآ وأنآإ قرأت ڪل حرف كتبتيـﮧ :9daf6d8b8708a209c3dق1ق1 . . أحببت الروآيـﮧ من قلبي ، أبتسمت لأڪثر من موقف و حزنت لأخرى :52yicz::sg.15::sg.15: أڪثر شيء أحزني " مآدونآ (ق) ! مَن البدآيـﮧ حبيتهإ . . حسيت أنهإ أڪثر النآس ندماً ! حسيت أنهإ حآولت تڪفر عن خطأهآ = ( . . حسيت فڪل مره أنهآ تحآول تعتذر ! صحيح فـ الآول قهرتني . . قهرتني . . قهرتني :#::#: ، لدرجة أني ڪهرتهآإ من قلب قلبي ! بس بالنهآيـﮧ غفرت لهآإ :××::هق::هق: ! مآيڪل . . طييييوب مرآ حسيت أنه يڪّن ڪم ڪبيييير من الحب لـ مآدونآ :هق::#::sg.15::sg.15: على الرغم من أنهآ خآئئئنه ؛ لڪن حسيت أنه شخصص مُميز . . يَ لبى ققلبـﮧ :sg.15: الله يخليـﮧ لعيآإلـﮧ :هق::هق::هق::هق::هق::sg.15: مَ أتخيل لحظـﮧ . . . . موقفـﮧ لمآ يعرف أن مآدونآ " مَآتت :هق: " ؛ آل بيرتو (ق) حبييييتـﮧ بڪل تفآصيلـﮧ ! و أڪثر موقف أحزني ="""( لمَ أتخلى عن أمـﮧ مشآن أدوارد ؛ يمڪن مُوقف بطولي ! بس يمڪن لو رآح لأمـﮧ ڪآن أتغير مجرى القصـﮧ . . لڪني أتمنى أنه مّ يشوف بعد القسوه ، ذي ڪلهآإ إلآ ڪلآرآ ض1ض1 ! و وليام أتمنى انه يصير أحسن من ڪذآ مششآإن آل بيرتو يفرررح :××::هق::sg.15::sg.15::sg.15::sg.15: وليآإم . . فـ موقف الشرطـﮧ مَ وقفت معه :#: ! حسيت أنه حقيييير لـ درجـﮧ :××:ض1 . . على الرغم من أن أمـﮧ خائئئئنـﮧ ؛ وبنفس الوقت ! تمنيت له التوفيق :034q::هاع::هق::هق: ! لڪن فـ الڪره الي يُكنـﮧ لأمـﮧ أوفقـﮧ بشده ض1 . . مع ذلڪ :sg.15: أتمنى أنه مآ يحزن على أمـﮧ !!! ڪلآرآ . . مَ حبيتهآ من البدآيـﮧ ! حسيتهآ مغروره و جريئـﮧ . . و أڪثر شيء رفضهآ لـ آل بيرتو :#:ض1ض1 ! بس أتمنى أنهآ ترجع وليآم أنسان لطييييف جداً :sg.15: ! و توآفق ع آل بيرتو . . > للأسف أنآ مُصره :#:ض1ض1 ! جاسبارد و لويس (ق)(ق) حبيت لويسس جداً . . ططفل بريء :sg.15::sg.15: جآسبآرد حسيتـﮧ مثل مآدونآ . . مدري ليش ض1:هق: ! () خُزعبلآت الجميييلـﮧ ! أتمنى أنڪ مَ توقفي هنآ . . أبي أشوف نهايـﮧ سعيييدة :sg.13::sg.13: رآويـﮧ . . مُشوقـﮧ و ممتعـﮧ ! أحببت ڪُل مَ ڪُتب هُنآ . . أعتتتترف أنك إنسآإنـﮧ مُبدعـﮧ و أڪثر من ذلڪ :9daf6d8b8708a209c3d(ق)(ق)(ق):sg.15: لڪِ يَ ورد :sg.15::sg.15::sg.15::sg.15: * أعتذر ع الآطآلـﮧ ! |
-لي عوده-!
|
الساعة الآن 04:30 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.