![]() |
http://www.formspring.me/l9999
لمنّ كان له استفهآم ... فاليتفضلّ ... ؟ لا أعلم لماذا أعددته ! في الوآقع ... قد أكون لأبحثّ عن نفسي أكثر ...! |
||| نحآول تمزيقّ اروآحنا بقربهمّ ... نصمتّ ! نتجرعّ سُمّ حروفهم ! مستشفينّ ظنونهم المهلكة ... قادرين على نسجّ قطعةّ! تصفّ ما بدآخل دمآء قلوبهم العفنهـ ... ليسّ ذلك الا ... خوفاً من أن نمسك بالطرفّ الآخرّ من الخيطّ المتدلّي ... الذي يؤدي لجحيم الدنيا قبل الآخرة ... ! وكم ان الصمتّ نعمة! غمرنا بها نحنّ المغلوبّ عليهم ... ويخشى !!! أن أكون أنا شيطآن أخرسّ في صمتي ...!! وكم اتوق ! لأن اكون من الكآظميـــــــن يا قلبي ... ||| |
صباح مليء بـالأمل . . . مدعمّ بالثقة . . . مسيّر بخطواتي ثابته بلا خللّ ! صباحكـ انت . . . مركّز بالطمأنينة ! بنكهةالقهوهاللذيذة . . . حدّمرارة لونها و لذّة الطعمّ ! . . . لكلّ من مرّ هنا . . . تحيّة الطهرّ ! |
|||| تجتآح أوردّة صمتي الآذعّ كل صبآح ... فتسخرّ منّي ! وتصمّ أجزآء نطقي ... لتعلنّ الفوزّ على ضعفي ... وابقاء قلبيّ بين احترآقّ ونآر ... وجميعّ الخيآرت غير متاحة بينهم وبيني ! عدا الأجحآفّ والأختلآسّ والأخرآسّ ... ويتقنونّ الفنّ ... بأحترآف ! |||| |
حينمآ يقوم الموتّ بممآرسة دورة في هذه الحيآة !
تفقدّ لذّة الأثمّ ! و تضيع هموم العقلّ ... ونعي مدى حقآرة مانحن به في هذه الحياة قد نمرّ ... " حينما يمرّ الموت من عند بيت أحد أصدقآئك ! أعلمّ بأن المرّة الأخرى لن يترددّ في أخذ روحك معه أنت أيضاً ! كما همّ اليوم رحلوا ! سنرحل في الغد معهم ! وكما اصبحوا في قآئمة الأموآت ... سنصبح مثلهم !!! وستمحى أسامينا وكآفة عنآوين أرقآمنا ! من هذه الحيآة ... لأننا لم نعد في هذه الحيآة بعد " ربآه لاتخرجني من هذه الحيآة الا وأنت رأضي عنّي ! وقد وسعت رحمتك اركآن جسدي ... |
||| أفتقدّ صدى صوتي هذه الأيآم ... حتى وجدت نفسي مرغمة على أمتهآن الصمتّ ... وإجآدة فنّ الأحتبآس القهري بجدآرة ! ... أخشى أن أفتقد حنجرّة صبري ! لأقوم بـ فعله الصرآخّ تلك ذات الطآبع الأنثوي البحتّ ... ألتي لا أحبّ أن أتصفّ بهآآ مطلقاّ...! أيآ زرآع الوجع! ... كفآكم قولاً ... وتقآولاً !!! وألماً ... دعوني لوحدي أنآم !!! لأجعل النهآر ليل ! والليل نهآر ... وأهجرّ ما لا أطيقه من بشرّ وألوآن ... وإخرسّوا عنّ الملآم ! ||| |
|| أي أنتظآرذآكـ ... ألذي يبعثّ فينآ روحّ مليئة بالكدرّ ! تنتظرّ الموتّ بشغفّ ! قابله للإنقسآم الى جزئين أو أكثر! لتشآطرّ شعورّ الألمّ ... وتتطلعّ لملامسة الفرحّ ... وشعور ثآلثّ!! تنفتقدّنفسها بهّ وتنسى وقآئع الأيآم وأمسيآت الدهرّ ... بلّ اي امنياتّ تلك ... التي تجعلنا نتطلعّ للخيالات ! والاساطير ... و التي لم تتحققّ على مدى الزمنّ ... فجميعنآ بشرّ ... ولنّ نكفّ عن الألمّ ... والفرحّ ! أو نعفى من زفّرة الحزنّ ... وشهقة دخآن الحيآة والأمل ... ||| |
اقتباس:
لاتثيرني بدعّ أعيآد الميلآد مطلقاً ! ... ولا اتطلعّ لها ابداً ! لشبهة بهآ لا اعلمّ الى اين ستسري بروحي على مدى الأيآم ... لربما سيأتي يومّ ... وسيعدّ ذلك العدآد ! ... وأنا بعيدة عن أرضّ الحيآة ! وقد لا أكون من الأموآت ... على كلاً لا احد يعلم كيف سيكون في الغدّ الحآل ! من عآم إلى عآم ... اخذت اكتشف الحيآة أكثرّ ! درست تفاصيلها بعمقّ ! ناقضتني حدّ الجحودّ ! ووقفتّ معي حدّ الوفاء ... الى أنتهت بي و تشبثتّ بمبدأ "لو لم تغيّر معتقداتنا لبقتّ الحياة على مايرام!" يالا سخريّة الحياة فعلاً... تستفزنا باعمارنا ! لتعلنّ النصرّ لها ! و مدى بلوغهآ منّا حدّ النخآع ... اتسائل بالفعل! وهلّ كآن للعمرّ أن يندمّ على سرعته ! أوعلى حآملين أسمه من أشخآص ... اوحتى على فوآت أوآنه ... أظنّ لو كآن للعمرّ لسآن ... لنطق! بل لصرخّ... من سطحيّة هؤلائك الأشخآص ! ولفكـ رقآبه من اسمآئهم ... ليجعلهم اسماء بلا أعمآر ! |
{... ومازآلوا يتمتمون هم طيبون ... طيبون !! وأحرفهم تلسعّ الجنونّ ! كيفّ لقلبّ تترسة عقم الظنون ! ومآزآل يدّعي طيبّ المظمون ... } |
/ / زوآر الحياة قدّ أصبحوا ... أحقرّ ! من الحيوآنات على أرضهآ !! حثالة العبيدّ ...قدّ تمرّدوا ! وجعلوا الارضّ قآحلة تئنّ من دخلائهآ ...!! |
الساعة الآن 01:57 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.