![]() |
خُزعِبلآإتُتُ ،
" هَل انِا أحلمُ ؟ " أم انني فِعلاً أقرُ أفضل روآيةٍ قراتهـآ في حياتي ! أرجوكِ ان تُكملي . . . ! يبدو بِأن لديكِ مستقبلاً ....! أشكركِ جزيل الشكر ’(ق) أنتِ فتاةٌ عظيمةٌ حقـاً ! آمل أن تسود المحبة بين "آل بيرتو " و "ويليـآم " ! - ذلكِ الطفل الأحمق (ق) ، أحببتهُ حقـاً !:sg.15: |
خزعبللآلآلآلآت لآ أتمنننننننى ماتكون النهآآآآيه =""""""( |
|
^
جُزيتِ الخَير والجنّة ق1 وكثّر الله من أمثالكِ أخيتي :sg.15: اللهم أغفر لنا ما فعلنا ق1 واجعلنا أحسن من قَبِل :sg.15: *خُزعبلات يا أخيتي لنا حوارٌ آخر ؛) |
عزيزتي مُمكن إنك جايه بأسَلوب مهذب أفضل ؟ : ) مُمكن تجين بأسلوب " النصح " أولاً و أسَلوب " الهداوه و التريث " ثانياً ! لم أتوقع أبداً كلامك الجارح و الحاد عن الرواية . إن لم تفضليها فلا بأس " فعدم قرائتها أفضل " و أنتِ في ردك لم تقومي بنصحي أو أرشادي او أتيتي بأسلوب هادئ و سلس و مقبول ! لقد أتيتي بأسلوب حاد جداً لا أود أن أطلق عليه " همجي " : ) آسفة لكن ذلك كان جارحاً و سيئاً و كأنكِ تقولي " خُزعبَلاتْ فتاة سيئة لم يقم أحد بتربيتها بالشكل الصحيح " و على أي أساس " اسقطا المراقبة " إلى هذا الحد أرجوكِ . . لقد سنحت لكِ بأن " تهاجميني " لكن أرجوكِ " والداي " لا شأن لهُما و إن كان تفكيري لم يعجبك فلا أظن بأني من الفتيات اللواتي جبرنكِ على قراءة ماأكتبة أو متابعته و بقولكِ و نعتكِ لي " صاحبة فكر منحرف واخلاق غير حميدة " أضحكتني ! هَه لا تجعليني أصدق بأنكِ أنتِ ذات الأخلاق الحميدة و الرائعة و " ماخذة الأوسكار " على الأسلوب التافه الذي تكلميني بهِ الآن ! < - " شفتي الكلام إللى باللون الأحمر و ردت فعلك عليه ؟ هذي هي ردت فعلي لما قرأت كلامك " و أمي متابعة الرواية في مجلد ورد قبل أنزلها ياعزيزتي فأن لم تعجبك فكفي عن متابعتي فأنا لست بحاجة إليكِ , لكن إن كان ماأكتبة أعجب والدتي و كل من قرأه إلا أنتٍ فهذا شئ خاص لكِ و ليست مشكلتي . ثم إن روايتي لم تدعي إلى الفسَاد و ما إلى ذلك مما تلفضتي بهِ فروايتي نظيفة جداً أمام الكم الهائل من بعض الروايات المُنتشره , فأرجوكِ حسَني أسلوبكِ فهو جداً حاد و ليس جيد و قلت لكِ لن أنعته " بالأسلوب الهمجي " رغم أنه كذلك . - بعدين أحب أنوه أنه بنات خلاتي و صديقاتي و أمي من من يقرأ الرواية خلف الكواليس ! فما رأيك بأنهم كانوا يخبرونني بمدى روعة الرواية و فجأة تأتيني أنتِ و تنعتيني بعديمة الأخلاق و عِند قرائتهم لرد , فسَوف أكون حديث للمُجتمع رغم أني لم أفعل شيئاً خاطئ ! |
الساعة الآن 06:00 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.