![]() |
اقتباس:
إنني عدتْ و في جعبتي كتلة شوق تناديكمْ ! |
أتعثّر وتتبعثر شظايا روحي
|
* اللي خلق قلبج
خلق قلوب غيرج |
ألم بل مؤلم ! بل سيل من الآلآم الدآمية . . .
عندما تنذكر انه قد كان لديك هناك صحبة من بشرّ ! تتوق للحديث معهم ! لتجعلك تبتسم ! لانك تحبهم . . . وتمرّ الأيآم وتجدهم امامك حالا يالني من ذا حظ عظم ! لتفرحّ وتبتسم ! لتتفاجأ بعدها بانك لاشيء بالنسبة لهم ! سوى محطة من عابرة من كومة البشر ! اتدرك كم ذلك مؤلم . . .! |
قُتلت بين دمــاءْ تلك الليلة و عدت من بشرية أخرى ! سفّاحون هُم من قتلوني فعدت إلى الحياة من جديد , وُلدتْ من من جديدْ |
وها أنا ذا
أعيد تفاصيل الحكايه وحدي !~ |
ابتَسِمُ رُغمًآ عنّيْ ~
كُوني كَذلِكَ دُومًآ توأميْ ق1 |
. . ذرات الهواء لا تسع رئتاي لأن أتنفس لأن أقلب نفسي رأساً على عقبْ أمقتني ! . . |
أتسألني عن الحب و هو الذي يعاشر قلبي منذ سنين الأزل أشك إنني صرت صانعة الحب و هم من يأخذوه مني " سيدة الحب " بين أباريق الظلام المظلمة و أراه يلوح لا تنتعت الحب بالمغفل فهو من يدغدغ قلبي هو الذي أحياني من جديد و ولد مني شخصٌ جديد مقبل على الحب أحبك , و أحبني |
ترآنيم البشرّ . . . لم تعدّ تليق بي !
لا أعلم لماذا او كيف ! كل ما اودّ فعله . . . هو أن لا انصت لهم . . . ! وأن يدعوني فحسبّ . . . |
الساعة الآن 04:51 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.