![]() |
{ مـسـاج ـلة خ ـواطـرية !! }
:light: .السّلامُ عليكـــمـ .:light: . . أكرمَ الله ثلّة ً من عباده ,, بنعمةِ البـوحْ ,, واستخدامِ القلم ,, ليعبّروا عمّا يختلجُ صدورهم ,, يتفننّوا في الأساليبِ ,, ويبْدعوا ,, . . فمن هذا المنطلق ,, و مجاراةً لروح التجديد و الابتكار ,, بدأنا هذه الفكرة ,, لتوسيعِ الأفق ,, وقوّة الاستنباط ,, . . فكرتنا :: تبدأ واحدة منّا بكتابة خاطرة ,, ثم تأتي التي تليها فتستوحي " فكرة " من خاطرة التي سبقتها وتكتب هي بدورها خاطرة ,, وتأتي الأخرى و تستوحي فكرتها من خاطرة الثانية ,, وهكذا , ,, أي ، طريقة الرّد ,, تكون بخاطرة لها علاقة بالخاطرة السّابقة ,, .. نأمل أن تحوز فكرتنا على إعجابكم ,, وبانتظار أولّ خاطرة ,, مع أولّ ردِ من قبلكم ,, تحيّــــ ـ" ت" ـــــــا : دلخة + المنّقطـــة :friends: |
لي الشرف طبعا اشترك معكم.. وسأضع أول خاطره من كتابتي ومن دفتري الخاص.. عــ،،ـــندما يؤرقــ،،ـــنا الألـــ،،ــم... صوت آت من بعيد ..صوت الحزن الكامن في ليلة مؤرقه.. تلك الليله اللتي تجددت فيها معاناة أشهرٍ وسنين.. عجبآ ما أقساك ياكتاب الذاكره تفتح وتنثر أوراقك ..في حين نحن في غمرة السعاده.. تنثر اوراقك لتميت البسمه على شفاهنا وقلوبنا.. بكيت عليك ياكتابي العزيز ...أملت رأسي على اوراقك وبكيت أتذكر اني بكيت كثيرا ونزفت عيني كثير من الدموع ولا أدري مالسبب..!! لكني اذكر انك سكت بهدوء تام .. وغفوت على صفحات اوراقك .. ونمت براحة شديده كالأطفال فقد افرغت شحنات غضبي وشقائي بين ثنايا سطورك .. فجفت بحيرات حزني كما جفت دموعي على خدي ووسادتي.. وعليك انت ياكتاب ذاكرتي العزيز .. فلتشهد اوراقك اني سطرت عليها نوعآ آخر من الأحزان لم تكن حروفآ بل دموعآ:0023: تحيـــ،،ـــاتي أمـــ،،ــوونه |
حين يسدلُ عليّ الحزنُ ستــاره ,,
فيخيّم على قلبي ,, ناظري ,, و أفكــاري ., عتمةٌ تشتدّ ,, ونورٌ أبى أن ينبثق لعجزه في وجود ما يفوقه قوّة ,, تخبّطاتٌ داخلي ,, وأخرى تطرحها في الصلابة خارجا,, وكأنّ الحزن يقول لي ,, لم يأن أوان الفكاك بعــدْ ,, !! حينها ,, أقف بقوةِ ضئيلةٍ تبقّت لدي ,, أو ,, بالأحرى ,, آثارني بها حزني ,, ,, و أطلقُ من فوري " تنهيدة" ,, ترجمتها الـ " آه " بكلّ ما تحمله مخارجها .. ابتغاءً ,, لراحة ,, راحةٍ مؤقّتةٍ لا أكثـــــر !!! |
حين تخرج الـ " آهـ " بكل " ألم "
وتتبعها " آهـ " بكل " يأس " وأسند رأسي على ذاك الجدار وأغمض عيني للذهاب لعالم غير هذا العالم عالمـ الطفوله عالمـ الأحلام لأتذكر حلمي الصغير .. عندما أكبر سأفعل وأفعل وأفعل أتذكر سباقي مع الأطفال .. و قد كنت دائماً في المقدّمة أسقط وأعاود القيام لأكمل سباقي !! عجباً لنا .. نكبر لـ نصغر !! سـ أتعلّم من تلك الطفله الـ [ أ م ل ] سـ أفي بوعدي لتلك الطفله .. سأفعل وأفعل وأفعل لن تعرف اليأس روحي .. لن تعرفه .. .. لحظات .. و تخرج " آهـٍ " أخيره تصحب معها كل ألم .. وحزن .. ويأس أفتح عينيّ من جديد لأعاود الأمل من جديد سـ " أقوم " بكلّ شموخ .. لأكمل سباقي ،، :) |
من هذه الـ اه ..
بدأ طوحي يكبر وبدأت أحلامي تزيد .. ربما يكون الألم ..أمل وربما يكون الأمل ..ألم ولكن الطموح يبقى هو اطموح |
الطموح هو من خلاله نرى مستقبلنا ولا نلتفت إلى الوراء ومن خلال طموحنا نستطيع الوصول إلى القمـــــة |
مااروع ان نخلع تلك النظارة السوداء عن مقلتينا....
وان ننظر الى المستقبل المشرق _باءذن الله_نظرها يكسوها لون الورد ... حينها حتمآ....سنجد ان للحياة معنى آخر ...وان الطموح ليس له حدود...وان الامال كثيرة..والاحلام اكثر واكثر...وسنتذوق عندئذ حلاوة السعادة رغم وجود علقم الالام والاحزان... لاننا باختصار لاننظر الى الامور من زاوية واحدة ..لانركز فقط على الجانب المظلم ...ولكننا نحدق في تلك الشرفة الصغيرة ذات بصيص النور الوضاء....(عذرا.......خاطرة مرتجلة وغير منسقة ....فقط اعجبتني فكرة الموضوع واحببت ان اشارككن المشاعر اخواتي...) |
رغم القيود .. الحدود ..
لازالت هناك رغبة في الوجود .. النوريلّوح من بعيد .. سأكون وهو ( النور ) آصدقاء .. ( عذرا .. برضو مرتجله .. بس رغبت بالمشاركه ) |
الأصدقاء يرحلون بنا إلى عالم واسع عالم نشعر وايامهم بالأمان ذلكم فقط الاصدقاء الرائعون والذين يجعلون من حياتنا طعم خاصة الأصدقاء الذين يمنحوننا حبهم وأخلاقهم الطيبة والاهم من ذلك ثقتهم فالثقة مهمة |
لا تسلنـــي من صديقي ,, من رفيقي ,, من خليلي ,, لا تحاول " نبش " حبٍ عنك غــامضْ ,, أو تحاول ,، قصّ أخباري ,, عُلــومي ,, لا تحــاول ,, ! من قريبٍ كنتَ أنت المدّعي للفَهم ,, النّبــوغِ,, و الشّطــارة ,, واليومَ أعمتـكـ َ الـ " جهــالة " .. أما تذكرُ يوم كنّا في الصّفوفْ ,, نتعلم معاً درس البلاغـــة ,, من يومها ,, فشلتَ ,, في درس المجــاز ,, والاستعــارة ,, !! واليـومَ درسي أردفتُهُ ,, لإرضاء طفولك ،، أو قلْ ,, مجاراةً للحمــاقة ,, ! قريني ,, من يشاطرني علوّ الجوزا ,, الإبــاء ،، و الشّهــامة ,, هُو يا هذا أنـــا ,, إن كنت ألممتَ يوماً .. و نجحت في درس البـــلاغة ,, !!! |
الساعة الآن 06:07 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.