![]() |
- كُف عن ذلك , ب ِ قلم خُزعبَلاتْ .
- السَلام عليكُم روايتي الأولى هُنا , كَتبتها ب ِ الفصحى من أجلكُم .. رغم أني إلى الآن أكتب روايتين في منتدى آخر لكن أردت أن أريكُم ما كتبت من أجَلكُم ! :sg.15: , مدخل :sg.15::sg.15::sg.15: ق1 :/ لا تنادني ب ِ الفاججججر و تسقط ظل شأني و أنت لا تعلم ما الذي حصل لا تتسرع , توقف , لا تتحرك , ثم أستمع ل ِ فضفضاتي ي َ أخي لا أريد هذا العالم , إنه ملئ ب ِ البشّاعه , أريد الرحححِيل إلى مكان يشّبه - الطبيعة - ق1 ! أعجبت بكِ , ف َ أحببتك , ف َ عشقتك , ف َ أردتك زوجاً لي ب ِ القانون :sg.15:ق1 هل نهاية قصص الححححححححُب دائماً , سَعيده ! ق1 ربما ! بداية مشّوقه ب ِ النسبة لي , و أتمنى أن تكُون لكم مشّوقه أيضاً / :sg.15: ق1 أحببت أن أنوه , لا أظمن لكُن كمال القصه . . ف َ أنا أحُب أن أبدأ العمل لكن لا أحُب أن أنهيه تلك هي أنـــــــا , أححححِبُ الخوض ف ِ التججارب و إن كانت جميييلهة لا أنهيها بل تظل معلقه بين الحاضر و الماضي . . تنتظر إختتامها ب ِ / تاريخ الأنتهاء - شهادة الوفاة - : الوقت - توقف النبضة الأخيره للقلب - : لا أحححُب أن أرى روايتي بين سجل الوفييات ,! أريـــدها أن تعييش حياتها بلا نهاية , لكن إن رأيت مِنكُم ما يسُر ربما سأنهيها معكُم / ق1 - مخصصه ل ٍ بنات دوت . كوم , خُزعبَلاتْ . النقل ب ِ ذكر المصدر , تاريخ الإبتداء / 22 / 4 / 1432 هـ يوم / الأححححد ق1ق1ق1ق1 ! |
- مُولد الرواية , أول باراتَ / ق1 انزعجت عند سماعها لكلام والدتها عبر الهاتف لم تكُن تهتم لمن تتحدث أو عن ماذا تتكَلم , تريد فقط أخبار أمها ب ِ انها سوف تخرج لتبضع قليلاً لم تلبث كثيراً حتى أغلقت " سيلفيا " الهاتف , وهي تبتسم لأبنتها ب ِ بشّاشه أستغربت أبتسامة أمها ف َ سألتها عن سببها فوراً – أمي مابكِ ؟ لم َ تبتسمين ؟ نهضت سيلفيا عن الكرسي و أتجهت لمكتب زوجها قائله – تعالي معي لمكتب والدك , لدي موضوع أحدثك بهِ . أنزعجت من كلام أمها , لأنها هي من كانت تود محادثة أمها عن موضوع لما إنقلب الحال ؟ توجهت نحو المكتب كمَا طلبت أمها منها " المكّتب " رسمت على وجهها أبتسامة جميله – السلآم عليكم الجميع – وعليكم السلآم أمها " سيلفيا " – تقدمي و أجلسي أمامي تقدمت بخطواتها حيث جلست مقابلة لوالدتها و أبيها ب ِ جانبها الأيمن التقت نظرآتها مع أمها , رأت أبتسامة امها الفَرِحه وجهت بصرها نحو أبيها , لكن أبيها مستغرب أبتسامة زوجته أيضاً ! - ماما مابكِ ؟ أبتسمت " سيلفيا " – قبل قليل أغلقت الخط من عمتكْ كلارا ب أبتسامة – حسنا ؟ والد كلارا " جيرار " – ماذا هناك سيلفيا ؟ لا تزال أبتسامتها بشّوشه لأبنتها الوحيده – تقدمت لخطبة " كلارا " تريدها أن تكون زوجة ل ِ " آل بِيرتُو " أبتسم والد كلارا " جيرار " بفرح – حقاً , كم كُنتُ أتمنى " آل بيرتو " لأبنتي الوحيده , لن أجد ب ِ مثل أهتامه ورعايتة أي أحد ! كانت مصدومة قليلاً ب ِ الخبر إذ أنها تعرف " آل بيرتو " طيب و خلوق ولكن كانت تتوقع معاملته لها كـ أخ لا أكثر , بحيث أنه كان لطيف و هادئ جداً معها . كلارا بهدوء يعكس شخصيتها المغروره – أنا أرفض والدة كلارا " سيلفيا " – لماذا ؟ ماذا يعيب " آل بيرتو " لكي تقومي برفضه هكذا , بدون أن تقومي ب ِ التفكير حتى ؟ والد كلارا " جيرار " كان صامت ل ِ حين حصوله على قرار نهائي من كلام كلارا , ويقوم ب ِ التدخل آن ذاك - أبي , أمي " آل بيرتو " كـ أخ كبير لي و لآ أطيق أن أعذبه بمشآعري ف َ أنا لا أكن له سوى المعزه و الحب الأخوي , ولا أستطيع مجرد التفكير ب َ أن تربطني علآقه به ِ غير هذه آسفه أشد الأسف ل َ تخيب ظنكما , ولكن أرجو أن تتفهما صمت والد كلارا وهو حزين – لا أستطيع أجبارك , ومشاعرك ب َ التفكير أو بدونه لن تتغير , لكني حقاَ كُنت أتمنى " آل بيرتو " لكِ عزيزتي . أبتسمت لكي تخفف عن والدها قليلاً , لكن سرعان ماتلآشت تلك الابتسامة لمجرد سماعها كلآم والدتها - لن أقبل رفضك , ومادمتي بتفكير أو بدونه غير موافقه ف َ سأخبر عمتك بموافقتك المبدئيه حين إذن فكري بمشاعرك و قومي بستأصالها , ف َ " آل بيرتو " شاب رائع ولآ يمكن لوالديك أن يرفضاه هذا لمصلحتك عزيزتي . كلارا بصدمه – ماما نهضت " سيليفا " عن كُرسي المكتب وهي تبتسم مطمئنه لأبنتها – لا تقلقي , حقاَ سوف تعتادين على " آل بيرتو " سريعاً لا يمكنك أيجاد شاب أفضل منه , لمصلحتك كلارا نهضت عن الكرسي هي الاخرى , نطقت بكلمات تعصرها الألم – ماذا تعرفين عن مصلحتي لتقومي بأرغامي على شئ لا أريده ؟ ماما , أنتِ حقاً لا تعلمين شيئاً .. أرجوكِ أفهميني لآ أستطيع أن أتقبل " آل بيرتو " سوى كـ أخ لآ غير . سيلفيا وهي تنظر لجيرار تنتظر منه الكلمه الحاسمه لهذا النقاش , قبل أن يبدأ ب َ الاحتداد أبتسم " جيرار " ونطق الكلمات التي تحسم الموقف لصالح كلارا – حقاً سيفليا لا نستطيع أن نرغمها إنه أخيها ولن أقوم ب َ أرغامها , ف َ أنا أحُب " آل بيرتو " ولا أريد له التعاسه مع أبنتي سيلفيا وهي تنظر لجيرار – جيرار ! أبتسم ل ِ يخفف أحتداد النقاش – لا نستطيع أرغامها ! أبنتنا تعي و تستطيع أختيار ماتريده في حياتها ؟ صمتت .. لأن جيرار معه كُل الحق فيما يقول تريد ل ِ كلارا حياة هانئه لهذا كانت تتمنى " آل بيرتو " زوجاً لها , لكن مع رفض كلارا يتغير الوضع هي تحب " آل بيرتو " أيضاً ولا تريد أن تقوم ب ِ تعذبيه مع مشاعر أبنتها نحوه . أبتسمت " سيلفيا " مطمئنه ل ِ كلارا – حسناً كما تريدين عزيزتي أبتسمت كلارا براحه تامه و هلُمت بتقبيل رأس والدها و وجنت والدتها و السعادة تغمرها " ننتقل من قصر السيد جيرار , ل ِ قصر السيد مايكل " أرتشف من كوب القهوه التي أمامه و السعادة تغمره بسماع الخبر – حقاً ؟ ابتسمت السيدة " مادونا " لزوجها – نعم , قام بأخباري بالأمس و أنا بدوري أتصلت على سيلفيا لأقوم بخطبت أبنتها ل ِ " آل بيرتو " أبتسم براحه – كم هذا جيد و مريح , أشّعر ب َ أني أنولدت من جديد بسماع هذا الخبر المُفرح , و أين " آل بيرتو " ألآن ؟ - يقوم ب ِ بعض الاعمال ب ِ الشركة , أخبرته ب ِ أن يرتاح لكنه أصر على أن يقوم بتلك الاعمال - لآ بأس , أجد بهِ نفسي عندما كُنت شاباً . أبتسمت " مادونا " ولم تقم ب ِ التعليق على كلآم زوجها سمعا صوت صراخ من أعلى الدرج كما هي عادت أبنها الصغير " ويليام " مايكل بعصبيه خفيفه – ويليآم إلى متى ؟ لن تقوم ب ِ نسيان حركات المراهقه تلك ؟ لمَ تصرخ على الخادمه المسكينه و كـ أنها عبدة لديك ؟ ويليام بسخريه – أنا حقاً مراهق أبي ! لما تريد أن تقحمني ب ِ عالم الكبار ؟ لا تقلق ولا تشغل بالك لن أكون كـ أخي الكبير " آل بيرتو " أبداً و أما عن كلامك عن تلك الخادمة , أنما حقاَ هي عبدة لدي فلآ تقل غير الحقيقه أبي . مادونا تُحب ويليام لهذا تقوم دائما ب َ أبعاده عن مايكل لكي لا يحتد كلامهم أبداً فهذه ليست المره الاولى التي يوبخ مايكل فيها ويليآم مادونا بأبتسامة حنونه – ويليآم عزيزي , إلى اين أنت ذاهب ؟ نظر لها بكره شديد – لا دخلَ لكي أيتها العجوز , حقاً أشمئز عند سماع صوتك تألمت لكلماته لكن معه كُل الحق ب َ أن يكرهها , كان لها ماضي و أقحمت ويليآم به وكان ذاك سبب خسارتها لأبنها الصغير ويليام . " سنعرف ماذا حدث ب َ الماضي مع الأحداث القادمة , فلا تقلقوا " مايكل ب َ وجه ثائر من كلآم ويليآم – كف عن ذلك ويليام , لابد أن تصمت الان , لم أقم بتربيتك ب ِ الشكل الصحيح تقدم ب َ خطواته للباب الخارجي – كف أنت عن ذلك أبي , لم أعد طفلاً ل ِ تقول تلك الكلمات المزعجه أني أبلغ من العمر مايكفي لأن أهتم بنفسي و أقول تلك الكلمات التي تستحقها تلك العجوز فلآ تقم ب ِ أدخال نفسك ب ِ مشاكلي , سحقاً لك و لتلك الشمطاء حقاً أقوم ب ِ الاشمئزاز من نفسي أثناء محادثتي لكما , تباً خرج بعد أن القى الشبك على الاسماك مادونا باتت حزينه و متألمه لكلمات ويليام – متى سينسى ؟ هل يعقل أن تتعلق بذاكرته بعد تلك السنين ؟ مايكل وهو ينهض بألم على أبنه – أنتٍ السبب ! لم أكن لأسامحك على أغلاطك تلك لولآ ترجيات " آل بيرتو " لي لولآ ذلك لما قمتُ ب ِ أرجاعك , لكني الان أتحمد على رجعتك لأنكي أستيقضتي من غفوتك المُحرمه تلك صمتت وماذا لديها لكي تقوله , الجميع لم ينسى فعلتها الشنيعة و السبب ويليآم , لأنه يقوم ب َ تذكر الجميع عن ما مضى متى ستنسى ي َ ويليآم وتُريحُني ؟ , لآ أريد منك سوآ العفو ولآ غير سوآ ذلك . |
" من منزل السَيد مايكل , ل ِ شركة العائلة " آل بيرتو وهو يقوم بتقليب الاوراق التي يُمسكها ب ِ تركيز تام سَمع صوت طرقات قوية على الباب , لم يبعد نظرة عن الاوراق التي يمسكها ولكن نطق ب ِ بلآ مبلآة – تفضل فتح الباب وتقدم بخطوآته نحو الكرسُي – ماذا بك ؟ غير معقول لن تقول لي بأنك ستظل هكذا طوال النهار ! قام برفع رئسه قليلاً ل ِ تظهر أبتسامته البشّوشه – أهلن أدوارد , حقاً أنا أنوي ذلك .. لكن لماذا ؟ رفع يده و قام بوضعها حول عنقه و بتردد – أنوي الخروج معك لكي أقوم بلقاء " يشريكا " فهي ستصل اليوم أبتسم وهو يضع أوراق العمل على مكتبه – حقاً ! لما لم تقل ذلك منذ دخولك ؟ بضحك – أحتاج أن أقوم بتمهيد الموضع لك , كي لا تقوم ب ِ الفرح أكثر من الآزم أبتسم – أنا أم أنت الذي عليك تمهيد الموضوع له ؟ ب ِ أرتباك – أنا خائف , ف َ عودتها هذا الوقت ليست جيدة أبداً , حضورها كان مفاجاً لي , أخشى أن يكون قد أصابها مكروه ب َ أستغراب – لم َ ؟ المتوقع متى ستعود إذن ؟ بخوف و تردد كبير – بعد ثلآثة شهور من بداية السنة الجديده " آل بيرتو " ب ِ أبتسامة مطمئنة ل ِ صديقه أدوارد – لا تقلق ربماً الآن أجازه لديها , لذلك أتت لزيآرتك و زيارة أهلها أيضاً , لا تنسى أنها تقوم ب ِ الحضور من أجلك و أجل أهلها هُنا ؟ - نعم أعلم ذلك , لكن حضورها مفاجئ لما لم تقم ب ِ أخباري على الاقل ؟ كيف علي أن أقوم ب ِ أستقبالها ؟ ب ِ أستغراب – لماذا ؟ كيف عرفت بخبر قدومها إذن ؟ - من أخيها " جون " قام ب ِ أخباري عندما أتيت لزياته هذا الصباح . - لآ تقلق , ربما تود أن تخبرك بعد حين - طائرتها اليوم , كيف عليها أن تخبرني بعد حيِن ؟ أظن أنها لا تملك الرغبة لأخباري ؟ ب ِ أبتسامة لطيفة ل ِ أدوارد – لا تقلق , ربما تود أن تفاجئك بدون الجميع ب ِ أبتسامة – أتمنى ذلكَ حقاً صمت الجميع , حيث أن " آل بيرتو " أكمل ماكان يقوم ب ِ فعله قبلَ وصُول أدوارد أما أدوارد سَرح ب ِ تفكيره نحو عشيقته " يشريكا " " لدى ويليآم " أغلق البآب ب ِ عصبية خفيفة – السلآم عليكم كيفين – ماذا بك ويليآم ؟ أدخل ويليآم المفتآح في السيآرة و تحرك لكي يبتعد عن هَذا المكآن – لآ شئ , أهتم ب ِ أمورك فقط صمت كيفين و أعاد نظرة لل ِ الكآميرآ التي معه ويليآم كآن يقود السيآره بهدوء و سرحآن , لكن أزعجه سكوت كيفين الطويل نظَر ل ِ كيفين كي يعلم سبب سكوته , لكنه أستغرب تصرف كيفين .. إنه يضحَك و ينظر للأسفل , ماذا بهِ ؟ - مآذا بك كيفين ؟ ألقى ب ِ نظره على ويليآم ثم أعاده لل ِ الكآميرآ – ألم تقل لي أن أهتم بشؤوني , إذن أنت أيضاً أهتم بشؤونك أغاضته كلمآت كيفين لكن لآ يستطيع أن يتكلم ف َ مع كيفين حق , لم يكن ينبغي عليه أن يقول تلك الكلمآت ل ِ كيفين . أبتسم كيفين وهو ينظر ل ِ الصور الملتقطه ب ِ الكآميرآ إبتسآمته أغاضت ويليآم , ترجل بيده و أمسك الكآميرآ التي ينظر لهآ كيفين و ألتقطها بخفه القى بنظره على الصور بصدمه !! كيفين ب ِ غضب – ماذا بكَ ؟ إنها ممتلكات خاصة ألآ تستطيع الاستئذآن أولاً ؟ ويليآم ب ِ سخريه – ممتلكآت خآصه هآه ؟ كيف تقوم بذلك كيفين ؟ أخذ كيفين الكآميرآ من ويليآم – لآ دخل لك , إن كنتَ تريد مثل هذه الصور إذهب لشآطئ ف َ سوف تجد الكثير من النسآء الوآتي يرتدين مثل هذه الملآبس . أشمئز ويليآم من كلمآت كيفين , ولكن إشمئز أكثر من تلك الصوره القذره التي ألتقطهآ كيفين لل ِ الفتيآت - حسناً , لا بأس ي َ كيفين .. أفعل ماتشاء فلآ دخل لي بكَ أبداً - هكذا أفضل سمعآ رنين الهاتف الخلوي , أمسك الاثنآن بهوآتفهم الخلويه .. لكن يبدو أن المتصل يريد ويليآم حيثُ أن الأتصآل تم بوآسطة هآتف ويليآم الخلوي ! أمسك هآتفه بيده اليسرى , لم ينظر ل ِ الرقم حيثُ أجاب بسرعه ونظرة معلق ب ِ الطريق – مرحباً - مرحباً ويليآم ب ِ أستغرآب – ماذا هناك " آل بيرتو " لماذا أتصلت بي ؟ ب ِ أبتسامه - أليس علي أن أهتم ب ِ أخي الصغير ب ِ غضب – كُف عن ذلك " آل بيرتو " لم أعد طفلاً لكي تهتم بي - لآ تقلق لم أتصل لأطمئن عليك أعلم ب ِ أنك شاب واعي وتستطيع الاهتمام بشؤونك , ولكن هناك أمر أريد أن أتحدث معك بِشأنه - ماذا هناك ؟ ب ِ جدية واضحه – ويليآم كفاك أهاناتِ لأمي ألآ تغضب من توجيهك ألأهانات لمن حملتك تسعة شهور ؟ ب ٍ سخرية – وهل هذا دين علي أرجاعة لها ؟ - بتأكيد ! - ليس علي أرجاع هذا الدين السخيف ! , لكن أظن أني أرجعته ب ِ المآضي , أرجعت الكثير منه صمت " آل بيرتو " إذن ويليآم لم ينسى المآضي أبداً وهذا صعب عليه لكي يسآعده على الاقترآب من وآلدته كم لديه عمل شآق مع هذا الطفل المشآكس " ويليآم " - ويليآم , كم عُمُرك ؟ - لماذا تسأل ؟ - أجبني لكي أجيبك أنا أيضاً - 18 و في الشهر القآدم أكمل ال 19 , ولآ أظن ب ِ أن هذا يهمك ؟ - لآ يهمني أنا , بل يهمك أنت - ولما تعتقد أنه يهمني ؟ - لأنك عندما تكمل التاسعة عشر من عمرك , حينها سوف تُكمل أمي الثآمنه و الثلآثين من عمرها ! ب ِ حيرة - ماذا تقصد ؟ - أنت ولدت ب ِ نفس يوم مولد أمي , أي الميلآد نفسه لك ولهآ - آهآ كم هذا مؤسف ب ِ النسبه لي , ف َ هذه العجوز لآ تقوم بمضآيقتي فقط بل بتقليدي أيضاً ب ِ غضب – ويليآم توقف عن ذلك أيها المعتوه , ف َ هذه وآلدتك مهمآ كآنت في السآبق الجميع قآم ب ِ عفوهآ و غفرنآ لهآ جميعاً ! لما لا تقوم بذلك أنت أيضاً أيها الأناني ؟ ب ِ صراخ – " آل بيرتو " جميعكم لم تكونو بنفس مكآني , كف عن أستعمآل كلمة أناني ف َ أنا لستُ أنانياً كيف تريد مني أن أنسى و أنا من خسِرَ في المآضي وليس أنت أيها الغبي !! - لست وحدكَ من خسر , أبي أيضاً شعر بطعم الخيآنه فلآ دآعي ب َ أن أذكرك أن أمي زوجته ف َ كيف تريد أن يرآهآ ب ِ حظن شآب آخر و هي قبل لحظآت كانت ب ِ حظنه ! - أين أنت " آل بيرتو " أريد أن أتحدث معك على أنفراد ؟ - من معك في السيآرة ؟ - كيفين - حسناً , تعال إلى " مقهى البلدة " سوف أكون هناك أنتظرك - حسناً أغلق السمآعة من أخيه و أنطلق نحو منزل كيفين لأرجآعه , يريد أن يحسم موضوع أمه لصآلحه لآ يحب أن يكون على خطأ , يشعر ب َ أن هذا مهين له و لشخصيته كيفين بتردد – ويليآم , ماذا بينك و بين أخيك و والدتك ؟ بلآ مبلآة – مسأله عآئلية لآ يسمح للغربآء ب ِ التدخل فيهآ , فلآ تقحم نفسك بمشآكل الاخرين - سحقاً لك , إلمآ أنت مغرور و متعجرف هكذآ ؟ - لآ شأن لك ب ِ أخلآقي , ف َ أنا أتفوق عنك بهآ أيهآ السآفل .. ف َ أنا لآ أرتآد أماكن كـ البحر لألتقآط بعض صور النسآء ! - لآ دخل لك بما أقوم به أيهآ المغفل ب َ سخريه – هه , كم أشفق عليك أيهآ ألآبله - شفقتك لآ تعنيني ف َ قم بتوفيرهآ لشخص يستحقهآ |
مَوعد الباراتَ . . كُل / أحد - خميس 1:25 لكِنها لن تكتمل بدُون تفاعلكُم الذي أعشقه ق1 :sg.15: |
:هق: |
|
- Anime / شّكراً بحجم السَماء على ردك , و تشجيعك / :sg.15: ! و شّكراً ل ِ نعتي ب ِ المُوهوبه , سُعتْ بإنكَ تري تلك الصفة الجميَله لدي : ) " فسَتان السماء أولا / أشكركَ على ردك :sg.15: , و سعيدة جداً ب ِ أعجابك ب ِ روايتي المتواضعة ق1ق1 أقتراحك جميل لكنه لن يتماشا ب ِ طبيعة الرواية , فهي ب ِ الفصحى لكنِ جعلت الشّخصيات أعجميه أي أنها ليسَت تمُد ل ِ العرب ب ِ صلة , فقط ب ِ لغتها العربيه ق1 :sg.15: لكن شّكراً لكِ على أقتراحك : ) * أتمنى أن ترفق التوقعات ب ِ الرد , و أتمنى أن أرى أكثر من عضوتين بعد كل بارات خمس عضوات على الأقل ل ِ أكمل البارات التالي / :sg.15: |
يَ عجيييييييبة إنتي :thumb_yello:
حبيت روآإيتك الحلوة جداً .. بساطتها و تسلسل أفكـآإرهـآإ رهيييب (ق) لكن هنـآإك شئ جعلني أبتسم وأنـآإ أقرأ .. عندمـآإ دخلت سيلفيآإ مع ابنتهـآإ وألقت السلام على زوجهـآإ ابتسمت دون إرآإدة مني .. فكمـآإ يبدو من نسق القصة أنه أعجمية أي أنهم لايلقون سلامهم كمـآأإ نفعل نحن ض1ض1 .. ولكن يبدو أنك معتادة على هذا :P .. اممم آل بيرتو .. يبدو أن شخصيته هـآإدئة ورآإئعة اذا كان ذلك حقاً فأعتقد أنه سيكون من الشخصيـآإت المفضلة لدي :sg.14: بـ إنتظـآإر ردة فعله عندمـآإ يعلم برفض كلآرآ له !! كلـآرآ :flower01: .. شعرت أنهـآإ فتاة جيدة ولكنهـآإ مغرورة وربمـآإ لديهـآإ مشاكل تتعب نفسيتهـآإ قليلاً !! حقاً أترقب معرفة سبب رفضهـآإ الحقيقي .. أشعر أنه ليس سبب يجعلهـآإ ترفض مـآإ قالته لوآإلديهـآإ !! لابأس ها نحن ننتظر :hm: ويليـآإم المشـآكس البذئ قليلاً :هق: .. أشعر أن أمه كانت امرأة سيئة في لماضي ويبدو أنه أكثر من تضرر !! مترقبة للقـآإئه مع آل برتو ....... أنتظر تكملة روآإيتكِ يَ فتـآإة (ق) |
- عذبه بإحساسي / ق1 ردكَ يستحق من ينسخَه و يعلق على كل كلامك , :flower01:(ق) اقتباس:
اقتباس:
شّكراً ض1 جيد أنكِ أبتسمتِ : ) " آسَفه لما حصل , صديقتي أيضاَ قرأتها من قبل أن أقوم بإنزالها و أخبرتني ب ِ أن السلام لا يعقل في الروايه و كان يجبُ علي قول " مرحباً " , لكنِ لم أفعل و أظن أنه كان يجب علي فعل ذلك . . لكن أتدرين بأنه أسعدني أنكِ أخبرتني لأنه أثبت لي بأنكِ قد قرأتي الروايه : ) أعدك سُوف أنتبه ل ِ لكلام الذي أكتبه لا حقاً , شّكراً عزيزتي ق1 اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أشكرك ب ِ حجم أحساسك على هذه المتابعه القويه أشّكرك جزيل الشكر على هذه التوقعات و الأراء التي فرحتُ بها , ق1 أتمنى أن تكوني من أوائل المتابعات لما أكتبه دوماً : ) غداً هو البارات الثاني ل ِ الروايه , أظن أني سَوف أنزله أبكر من الوقت المحدد بإذن الله لكُن جزيل الشّكر ق1 * طبعاً أشّكر جميل الماتبعين من خلف الكواليس , الذين أجادو بروعة الروايه عبر التقاييم شّكراً لكن بحجم السماء , ق1 |
- ظهُور الحقيقة / الجزء الثاني ق1 " ننتقل إلى منزل السيد جورج وآلد يشريكآ " السيدة " يوستينا " – جون , ألم يحن وقتُ وصول أختك من المطآر ؟ ألقى جون نظرة ل ِ ساعة اليد الخاصه به و هو يتمتم – ليس بعد بقي على وصولهآ 3 سآعآت كآمله - حسناً - أمي أين أبي لم يصل إلى الان ؟ - لن يأتي اليوم ف َ لديه بعض الاعمآل و قد يقوم ب ِ السفر غداً كما أعتقد - إلى أين سيذهب ؟ - لآ أعلم , إن قرر السفر للعمل سيخبرني إلى أين و لكن ألآن لم يقم ب ِ أخباري عن أي سفرآت - أمي يجب أن تمنعي أبي من السفر إن أرآد , ف َ سفراته أصبحت كثيرة ولم يعد يجلسُ معنا أبداً وهذا سيئ ب ٍ حزن – سوف أقوم بذلك من أجلك أبتسم – شكراً أمي أبتسمت و لكن ل ِ برهه سمعا صوت الجرس يرن ولآ يتوقف , هذا غريب ! نهض جون لكي يفتح الباب – حسناً , أنا قادم توقف عن ضغط الجرس فتح ألباب و نظر بصدمه – يشريكا ! يشريكا ب ِ أبتسامة – أهلن جون , كيف حالك أيها الفتى ؟ أتسعت أبتسامته وهو يرى اخته الكبيرة قد أتت – أنا بخير , أنتٍ كيف حالك ؟ - أنا بخير , أمي بداخل ؟ - نعم - وأبي ؟ بتردد – ليس موجوداً و أطلق بعد ذلك كذبة ليطغي الموضوع – ولكنه كآن سوف يأتي كي يستقبلك في المطآر لكنكِ فاجئتنآ بحضورك المبكر ؟ أبتسمت – هههههههه لآ بأس , أتيت لأفآجئكم - حسناً تفضلي أمي تكاد أن تموت شّوقاً لكِ , أعطيني لأحمل حقيبتك تبدو ثقيله أعطته الحقيبه وهي تبتسم – شكراً , سوف أذهب لأرى أمي - حسناً دخلت يشريكا للمنزل بينما جون أصبح في الخارج يقوم ب ِ أدخال حقائب السفر التي تخص يشريكا بصوت عال – ماما , لقد عُدتُ إليكي هرعت " يوستينا " لترى أبنتها , كانت صدمتها كبيره و لآ تكآد أن تصدق – يشريكآ , أبنتي !! غمرتهآ السعآده وهي ترى والدتهآ بعد 4 سنوآت من الفرآق بكَت وهي تحظن وآلدتهآ – ماما أشتقت لكيِ بكُت " يوستينا " وهي ترى أبنتها ب ِ حظنها , كم هذا رائع إنها سعيدة بعودت أبنتها الوحيده - و أنا أيضاً عزيزتي , كم أشتقت أليكي تمسكت بوالدتها أكثر , كم هي مفتقده هذا الحنان و ألآن حصلت عليه بعد 4 سنوآت من الشقآء دخل جون للبيت وهو مبتسم لهذا اللقاء الحميمي بين الطرفين " من منزل السيد جورج , إلى منزل السيد جيرار " غرفة كلارا تحديداً , حيث أن كلارا تمسك هاتفها النقال و تحدث صديقتها المقربه - لقد رفضتُ الخطوبه ولآ أريد أن يقوم أحد بفتحها معي مرة أخرى فابيان صديقة كلارا المقربه – لكن كلارا لم تعودي صغيره لكي ترفضي الخطاب , كم عُمُرك الان ؟ - لم أتعدى السابعة عشر بعد , ولآزلت صغيره فلآ تقومي بتكبيري ! - حسناً آسفه , لكن عليكي أن تتريثي قليلاً حول موضوع " آل بيرتو " فلن تجدي أفضل منه أبداً كلارا ب ِ خبث - الآ تحبين " آل بيرتو " أنتٍ ؟ أحمر وجه فابيان من كلآم كلارا ولكن أجابت – كلا فهو خطيبك ولا شأن لي بخطيبك - حسناً خسارة كبيره , حيث أني ظننت " آل بيرتو " متولع بحبك ! ب ِ دهشة – حقاً !! - ههههه كم أنتِ خفيفة حقاً , كيف له أن يتولع بحبك و يقوم بخطبتي أنا ؟ ب ِحزن و أسف - آه صحيح - حسناً , سوف أغلق الهاتف أمي تناديني , أرآك في المدرسه غداً - حسناً , إلى اللقاء - إلى اللقاء عزيزتي أغلقت الهاتف من فابيان و تمددت على السرير , لم تكن السيدة سيلفيا قد أستدعت كلارا للحضور لكن كلارا أرادت أن تأخذ وقت ل ِ التفكير ب ِ مسأله " آل بيرتو " بجدية أكبر ربما حقاً كان الجميع محق ب ِ كلآمه و " آل بيرتو " ينآسبني , لن أجد شخص يهتم بي أكثر منه لكن سوف أقوم بتعذيبه إن قبلت و أنا أعتبره أخ لي أغلقت عينيها و دفنت وجهها ب ِ الوساده و هي تتأفف – سحقاً لذلك القلب الذي أجبرك على أن تكون أخي ي َ " آل بيرتو " كم أكره الشعور الذي أكنه لك , ف َ أنا حقاً أحبك لكن كـ أخ وهذا سيئ أريد أن أعشقك ! " ويليآم و آل بيرتو " وصَل ويليآم للمقهى المطلوب , أخذ يبحث ب ِ بصره نحو المقاعد لعله يجد أخآه سمع صوت من خلفه – ويليآم أنا هنآ استدار ناحية الصوت و رأى " آل بيرتو " يجلس بمقعد قريب من الوسط , تقدم بخطوآته ليجلس أمام " آل بيرتو " آل بيرتو ب ٍ أبتسامه – حسناً , أريد أن أنهي الموضوع ألآن و للأبد ! اخذ ينظر لأخيه بلآ مبلآة – لآ تحآول أن تقوم ب ِ أخارج تلك العجوز بريئه , لأنك لن تنجح في هذا وعليك أيضاً أن تعلم ب ِ أن ماقمت بهِ أنا صحيح , لما تتعب نفسَك إذن ؟ - أولآ كف عن منادات وآلدتك ب ِ " العجوز " ف َ هذا عيب أيها الصغير , وثانياً لن أخرج امي على أنها بريئه وكذلك لن أقوم ب ِ جعلك أنت البريئ ! ب ِ سخريه – هه والدتي ؟ أنا والدتي ماتت منذ ذلك اليوم المشؤوم , أما عن برائتي ف َ تأكد منها كما يحلو لك لأني بريئ والقانون يثبت هذا . - ماذا تقصد ؟ - أليوم أردت أن أقوم ب ِ عمل جديد , ألآ وهو أن أخبر الشرطه عن فعلت أمي بي في السآبق ب ِ دهشة – أيها المجنون ! أتريد لوالدتك أن تبقى في السجن طوآل حيآتهآ ؟ بلآ مبلآة – نعم وهذا أقل ماتستحق ب ِ عصبية - ويليآم كف عن ذلك أيها الغبي , أنت لآ تزآل صغيراً ولآ تعلم ماهي مصلحتُك ! - كف عن منآدآتي ب ِ الصغير ! آل بيرتو لم أعد طفلاً أمي لم تدع لي خيار غير ذلك , لآ تنسى أني أتعذب كل ليلة بسببها ولن أرتاح حتى أضعها في السجن - لقد قلتها ويليآم " أمي " لما لم تقلها منذ زمن - لا شأن لك , وألآن أحسم الموضوع إن كان لديك ماتود أضافته أو أن تصمت و تراقب تحركاتي عندما أخبر الشرطه عن تلك العجوز - ويليآم أرجوك تريث قليلاً , أرجوك ويليآم فهي وآلدتي التي أحُبهآ فلآ تحرمني منها و أيضاً لا تحرم نفسك منها ويليآم لن تجد الشخص الحنون الطيب ألآ والدتنا , صدقني عليك أن تنسى لكي تتعايش مع الحياة ويليآم تلك كانت غلطة لن تكررها أمي فهي أيضاً نادمة على مافعلته في السابق بكَ , أرجوك ويليآم تريث . كان ينظر لتوسلآت أخيه الكبير بدون أهتمام بِنَظّرِه أن أمه مذنبه وعليها تلقي العقاب المناسب لها , لن يغفر لها حتى لو توسل إليه والده أيضاً - آل بيرتو , أمي يجب أن ترحل من المنزل .. لآ أطيق رؤيتها أني أكرهها حقاً أكره أن أراها تتجول بحرية في المنزل و كأن شئ لم يكن ! أكرهها عندما تتحدث معي بتلك النبرة اللعينه , أكره أن أراها بقرب والدي و تقوم بدخول غرفته وكأنها لم تخنه في مامضى أكره أن أرها تقوم ب ِ أحتضانك و التكلم معك و كأنها لم تؤذك فيما مضى أكرهها بكل تفاصيلهآ ولآ يمكن أن أغفر لهآ حتى ولو أتيت لي بطبق من ذهب , فهي يجب أن ترحل من منزلنآ ! لم يشعر بنفسه وهو يتحدث كما لم يشعر " آل بيرتو " بنفسه عندما وجه يده على خد ويليآم تلقى ويليآم صفعة حآره من أخيه , جعلت رأسها من جبروتها يلتف قليلاً للجانب الايمن كان مصدوم يرمش ب َ عينية و يشعُر ب ِ ألم على خده " آل بيرتو " كان غاضباً و لم يندم على مافعله ب ِ أخيه – تستحق أكثر من ذلك , حيث أنك متغطرس و لآ تهتم بالآخرين كيف لك أن تكره والدتك أيها المعتوه ! حقاً لم أقم بتربيتك ب ِ الشكل الصحيح .. سحقاً لك أذهب للجحييييم !! أذهب للجحييييم !! أذهب للجحييييم !! " لم أقم بتربيتك ب ِ الشكل الصحيح , من والدي و آل بيرتو بنفس اليوم ؟ لماذا ؟ لست مذنباً .. لســــت مذنباً " صرخ ويليآم بقهر مكبوت – كفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــى , كف عن ذلك آل بيرتو كم أكرهك الان , لن تستطيع أن تحزر إلى أي حد أكرهك ألآن !!!!!! ب ِ سخريه – أستطيع , أنك تكرهني بقدر السماء ولكن كرهك لي لا يواسي كرهك لأمي تكرهني أقل من كرهك لأمي , أليس كذلك ! ضحك ضحكة خبيثه – هههههههههههههههههههههههههه كم أشفق عليك أخي " آل بيرتو " لن تستطيع أن تحزر إلى الان من هو ويليآم ... أخيك الصغير سوف أقوم ب ِ أنتهاز هذه الفرصه لأقوم بتخريب خطوبتك , سأجعل كلارا تلك التي تستيقض ليل نهار وأنت تذكر أسمها ب ِ أن تحبني أنا ! سوف أقوم بتعذيبك إلى حد كبير سأجعلك تندم على تلك الصفعه أيهآ المعتوه كان صامتاً يسمع لحديث أخيه و لآ يكآد يصدق منذ متى و ويليآم هكذا ؟ منذ متى أخي الصغير حقود و كريه إلى تلك الدرجه ؟ لآ يمكن أن تكون حادثة أمي هي السبب ! ويليآم يستطيع أن يتحكم ب ِ نفسه , لكن الذي أمامي كتلة من الكره و الغطرسه غير معقول ! - ويليــــــــام كف عن ذلك أيها الصغير , يجب أن تجعل من شخصيتك جانب رائع على الاقل قام بعض شفته السفليه و ب ٍ سخرية – آل بيرتو , سوف أجعلك تندم , وهذا وعد صادق مني لك ذهب ويليآم بعد أن رمى سهام الكره ل " آل بيرتو " هل يعقل ب ِ أن ويليآم سوف يجعل كلارا تتخلى عني ؟ لكني أرى كلارا متعلقه بي هل يعقل له أن يقوم ب ِ أخبار الشرطه عن أمي و سَجّنها ؟ ليس لديه دليل على ماضي أمي إذن هذا مستحيل سوف أقوم ب ِ أنكار أي شئ يتفوه به ِ ويليآم و سوف نكون بخير لكني خائف على ويليآم .. يبدو أنه جُن و لآ يستطيع التحكم ب ِ أفعاله , سحقاً لكي أمي ف َ أنتٍ السبب ! |
" مركَز الشّرطة " ويليآم بهدوء – لدي شئ حضرة الضآبط أريد أخبارك به ِ - ماذا هناك ؟ - أنها مسألة عائليه ولكنها مشكله كبيره و أود أن تحسم لي الموضوع فلآ أستطيع الصبر - لم أفهم , عذراً منك لكن كلآمك غير مرتب ومنسق وغير واضح ! - سوف أقوم بسرد القصة لك , حينها سوف تفهم ماأعنيه ؟ - حسناً , تفضل قم ب ِ سردها [ قبل 8 سنين عندما كُنت في العشارة من عمري كُنتُ ب ِ الصف الرابع الابتدائي , كُنت أعشق مدرستي و أخي " آل بيرتو " وأبي و لكن حدث شئ مؤسف .. حيث أني عندما عدت من المنزل ذات يوم كان خريف يوم الاربعاء و قام ويليام بسرد القصه بتفاصيلها : ويليآم ب ِ صوت عالي – لقد عدت , أمي أبي آل بيرتو ؟ لم أجد من يجاوبني ف َ كُنتُ مستغرباً إلى حد كبير , حيثُ أني القى ترحيب حافل كل ما أعود من المدرسه تقدمت بخطواتي ل ِ غرفة أخي الكبير " آل بيرتو " ويليآم – آل بيرتو , أأنت موجود ؟ خرج " آل بيرتو " وهو مرتبك – ويليآم ! لقد عدت , أدخل هيا أريد أن .. أن أقوم ب ِ أخبارك قصة جميله - لستُ طفلاً كي تقص لي قصص الاطفال " آل بيرتو " أين أمي و أبي ؟ - أبي في الخآرج , و و أمي في غرفتهآ نائمه فلآ توقضها .. أذهب لغرفتك و أخلد الى النوم فوراً لا تذهب لغرفة أمي و أبي أبداً , هل هذا مفهوم ؟ - حسناً .. ولكن لما وجهك شاحب و تبدو خائفاً أخي ؟ هل أنت على مايرام ؟ بأرتباك - نعم نعم , هيا أذهب و أستلقي في غرفتك و قم ب ِ أغلاق الباب عليك إلى حين عودت أبي و لآ تقم بِ فتح الباب لأي أحد يقوم بطرق الباب غيري و غير أبي ببراءه - و أمي ؟ ب ِ غضب – هي ب ِ الذات لا تقم ب ِ فتح الباب لها , هيا أذهب ركضاً لغرفتك ب ِ أنصياع – حسناً كان علي سَماع كلآم أخي الكبير آل بيرتو لكني أحمق وساذج حيث أني سمعت صوت ضحكآت في غرفة أمها لكن صوت الشخص الذي معها غريب , توقعت أن أبي مريض و أصابته حمى و ذلك المرض الذي يقوم بتغير الصوت " الأنفلونزا " ! أبتسمت وأنا أتقدم لأفتح باب غرفة أمي كان مقفولاً ب ِ أحكام حزنت – هذا سيئ طرقت الباب بهدوء و لآ مجيب , والاصوات تتعالى ب ِ الضحكات و القهقهات المتتاليه كُنتُ فضولياً .. أريد أن أعرف ماذا يضحك أمي و أبي ؟ طرقت الباب ب ِ طرقات متتاليه و قويه قليلاً توقفو عن الضحك ولكن سمعت خطوات تقترب و تقوم ب ِ فتح الباب , أنها أمي .. أبتسمت – ماما مادونا ب ِ أرتباك – ويليآم عزيزي لما أنت هنا , هيا أذهب لغرفتك و نم إلى حين عودت أبيك ب ِ أستغراب – أبي ! لكني سمعتُ صوت ضحكات أبي معك , ألم يكن أبي الذي كان يضحك معك ؟ زاد توتر أمي و ذلك مازاد من أستغرابي – هآه كلآ أقصد بلآ بلآ كآن وآلدك , كنا نتحدث عن موضوع مضحك كف عن الاسئله ويليآم و أذهب لتخلد إلى النوم , وعند تقديم الغداء سوف أوقضك كُنتُ مستغرباً كلام أمي و أرتباكها , ثم إذا كان أبي ب ِ الداخل لما سكت فجأه ولم يتحدث معي و مع أمي ؟ فتحت الباب بقوه حيث أربكت أمي أكثر و لكنها لم تستطع التكلم حيث أن الباب أرتد على ناحية أمي وأستطم بقدمها نظرت لأمي سقطت على الارض بتألم و لكن لما ترتدي هذه الملآبس العآريه ؟ تقدمت بخطواتي نحو غرفة النوم , لكني صُدمت – من أنت ؟؟ !!!!!!!! الرجل بخوف – عزيزي أيها الطفل سوف نذهب لشراء الحلوى , أرجوك أصمت و لآ تصرخ ف َ أنا خالك , أنا أخ لأمك أبتسمت و أقتربت لخالي مع أني كُنتُ مستغرباً حيث أنه كان عارياً تماماً و لكن الغطآء يغطيه بعض الشئ ! - خالي ؟ لما لا تقوم ب ِ أرتداء ملابسك ؟ أبتسم الرجل , لم تعجبني أبتسامته تلك ولا نظراته التي تتفحصني أقترب خالي مني حيث أني أستغربت بعض الشئ و الخوف بدأ يتسلل ل ِ قلبي , لأنه بدا عارياَ هكذا أمسكني مع كتفي و أطلقت صوت عال من الخوف – مامـــــــــــــــــــا سمعت صوت أقدام تركض نحوي , أظن أنها أمي مادونا بخوف – راسيل توقف , أبتعد عن ويليآم ولآ تقم ب ِ أيذاءه ! راسيل ب ِ خبث – لا تقلقي مادونا فقط سوف ألعب مع هذا الصغير , و أعيده لكِ سالماً ! أقترب راسيل من أمي وقبل عنقها و أحتظنها من الخلف شعرت ب ِ أشمئزاز و خوف من هذا المنظر – لما تقوم بتلك الحركات مع أمي ؟ مادونا ب ِ أرتباك – ويليآم أخرج بسرعه تقدم راسيل نحوي و كُنتُ أريد الصراخ لكن لم أستطع حيث أنه أغلق فمي و قآم ب ِ أنتزاع ملآبسي ب ِ كل وحشيه , بدأت ب ِ البكاء و الصراخ بصوت مكبوت أرتجفت و أصبحت أتحرك ب ِ كل الاتجاهات لأبعده عني و أبعد مخالبة القذره عن جسدي , لكن ماأنصدمت منه حيث أن أمي لم تقل شيئاً فقط وضعت يدها على فمها لتمنع صوتها من الخروج ! أحسست ب ِ الاشمئزاز لما قام بهِ " راسيل بي " كُنتُ منهكاً ولا أستطيع تحريك أي من مفاصلي بعد عملته الشنيعه , كنت فقط أنظر لأمي التي يحتظنها ذلك الكريه و يهدأ من روعتها ب ِ قبلاته لها أغمضت عيني أريد أن أتحرك و أهرب من هذه الغرفه ولكن جسدي لا يسعفني حيث أني أشعر ب ِ التعب بدأت ب ِ السعال و لآ أستطيع أن أستنجد ب ِ أمي , أريد أن تأتي و تقوم ب ِ أحتظاني لكنها بدل أحتضاني تقوم ب ِ أحتظان ذلك الرجل الخبيث ! قمت ب ِ البكاء فهذا أقل شئ أستطيع القيام بهِ ل ِ التعبير عن مابداخلي من مشاعر , لا أستطيع التكلم ف ً صوتي منهك و لا أستطيع التحرك ف َ جسدي متعب أشخصت ببصري نحو أمي التي كانت غارقه بقبلات ذلك الرجل المدعو ب ِ " راسيل " لم أكن أشعر ب ِ أن أمي حقيرة لهذا الحد كيف تقوم بوضع فمها ب ِ فم ذلك الرجل كـ الافلآم .. ألم يقل لي " آل بيرتو " أن تلك الحركه تعني الحقاره من يفعلها فقط المتزوجون ! خرج الرجل " راسيل " وبقيت أمي في الغرفة تنظر نحوي بنظرات شفقه , شفقة ي َ أمي .. أنا أبنك لما لم تأخذي بثأري ؟ خرج صوتي المتعب – ماما أقتربت أمي مني , شعرت ب ِ الحنان ولكن صدمتني كلماتها – ويليآم أيآك أن تخبر والدك بما جرى بك أو بما رأيت , وألآ سوف أجعل القطه تقوم ب ِ أكلك .. هل هذا مفهوم ؟ في الحقيقه لم اكن أتوقع هذا الترحيب الحافل من أمي , سحقاً لها .. انا كأي طفل خارت قواي بعد سماع تلك الكلمات القاسية تخرج من والدتي – ماما بعد صمت دام دقائق – ويليآم , لما لم تُجن حينا قام راسيل ب ِ فعل مافعله ؟ الجميع من الأطفال يستجنون بعد ذلك العمل كم أنت كريه , لما لم تجن ؟ هكذا سوف تقوم ب ِ أعلآم والدك عما يحدث في غيابه أغمضت عيني ب ِ قهر كبير – لماذا ي َ ماما , هل تكرهينني ؟ أحسست بلمسآت أمي لي .. قامت بحملي و ألبآسي و أتجهت نحو غرفتي كي تضعني على السرير - ويليآم مآحدث اليوم لن تخبر به ِ أحد والا قتلتك بألم – حسناً أبتسمت – جيد , أنت ولد مهذب ! وهكذا كانت الحادثه و قُمتُ بفضح أمي ب ِ الصدفه أمام أبي و أخي وكان أخي يعلم بذلك , لكن لم يتوقع أن تكون أمي بتلك الحقاره و تستعملني كـ أدات ليلعب بي من يشاء أريد أن أعاقب أمي , أريد أن تسجن لأشعر بذلك الانتصار و النشوه ] ! الضابط بألم من تلك القصه – حسناً , لك ماتريد - أيها الضآبط لآ أستغرب أن يقوم أخي ب ِ أنكار كل ماأخبرتك به .. لكن يمكنك ألتأكد حيث أني سوف أقوم ب ٍ تسجيل صوت أمي وهي تقوم ب ِ الاعتراف ب ِ فعلتها , و صوت أخي وهو يقوم ب ِ الاعتراف ب ِ أنه سوف يكذبُ على رجال الشرطه وكما أني سوف أجلب أبي لكي يعترف بكل شئ أمامك و يقوم بتوضيح الحقائق إن ألتزم الامر لفعل كل ذلك ف َ أنا أريد لأمي التعاسه مثل ماقدمت لي التعاسه هي أيضا كما أنه هناك تحليل ال Dna و سُوف أقوم بأحضار الفحص الخاص بي و الخاص ب ِ – راسيل – لتأكد حِينها ! الضآبط – حسناً , لك ماتريد أبتسم – شكراً |
- ملاحظه / ق1 وقت أنزال الروايه كان .. من الساعه 5:50 إلى 5:53 اليوم / الخميس تاريخ / 26 / 4 / 1432 هـ كان الوقت المحدد : 1:50 ليلاً ل ِ يوم الخميس . الوقت ربما يختلف ل ِ ظروف خاصه , لكن الأيام لا تختلف و س َ تكُون هي نفسها * التوقعات مفتوحه للجميع , لا أقوم بوضع أسئله أبداً و كما قلت على الأقل 3 إلى 5 ردود كي أكمل الجزء الثالث من الروايه . |
:flower01:فهٌمة ُمشَكٌوِرهُ عِلىَ
الِراوياتَ ((L)) مُجَهَوِدجٌ ,,روَعُهِ |
يَ مرحبـآإ بالبـآإرت الثـآإني ض1
اممم .. تعرفين جد أم ويليـآإم هذي حقيييييييرة >< أنـآإ أيضاً أششعر بالكره تجـآإههـآإ بعد تلك القصة المؤلمة !! ، آل برتو :flower01: مسسسـآإلم بطريقة مستفزة :sg.1: أشعر حقاً بحبه لأمـه .. وأعرف أنه في موقف صعب جداً .. لكن بإمكـآإنه أن يطفئ من غضب أخيه قليلاً بدلاً من أن يزيد الطين بلة !! ، ويليـآإم ~ أشششعر بالألم دآإخله ، وأتفهم وجهة نظره بالإنتقـآإم .. حتى لو كانت أمه فهي حقيرة حقا << فيس مولع من أمه :ضرب1: , ولكن موضوع أن ينتقم من آل بيرتو ليس سليماً :( فليس عليه أن يخلط الأورآإق ببعضهـآإ هكذا >< .. أتمنى حقاً أن يقل مقدآإر الكره والحقد الذي بدآإخله بـ إتجـآإه أخيه وأبيه على الأقل !! كــلآرآ .. ابنة 17 عــآإم !! << توقعتهـآإ أكبر ض1 هذي كـآإرثة حقاً .. أرجوا ألا تلقي بـآلاً لـ ويليـآإم >< شششوقتيني لإنتظـآإر الكـآرثة القـآدمة حقا ً .......... :{h,,,3}: يشريكـآإ ~ لاتزآإل شخصيتهـآإ غير وآإضحة .. بإنتظـآر ظهور أكبر لهـآإ في الأجزآء القـآإدمة ^^ اقتباس:
|
- Anime / ق1 أشكرك جزيل الشكر على ردك : ) عفواً ض1 عذبه بإحساسي / ق1 ي َ أهلا ب ِ العذوبه : ) اقتباس:
اقتباس:
أنا أشعر بأنها حقيره أيضاً , لكن هل سُوف يغير ويليام رأيه في الثواني الأخيره أم لا ؟ القصه مؤلمه ل ِ وليام , ما بالك لو آلمتنا نحنُ أيضا : ( اقتباس:
اقتباس:
هههههه كُنت أظن أنه يعجبك : ) و لقد نجحتْ في قول " مسالم بطريقة مستفزه " , أظن بأنكِ تجيدين أنتقاء الألفاظ ض1 أنا معكِ ي َ عزيزتي , لكن آل بيرتو في النهاية لم يستطع التحكم ب ِ أعصابه : ) اقتباس:
اقتباس:
أظن أن ويليام لم يعرف الصح من الخطأ بعد , كما أن الظروف التي يواجهها في منزله , تجبره على أن يخلط كم هائل من الأوراق : ) لكن عليه أن يسترخي قليلاً , فهو مضغوط للغايه ض1 اقتباس:
اقتباس:
أردت أن أجعلها في ال ِ 19 عشر ض1 و أنا معكٍ : ( ف َ " ال بيرتو " لا يستحق ذلك أيضاً و أنا متشوقه ل ِ ردك القادم عزيزتي : ) اقتباس:
اقتباس:
سّوف تظهر شخصيتها في الأجزاء القادمه , بإذن الله : ) أشكرك جزيل الشّكر على هذه المتابعه التي تزيدُني شوقاً لأعطاء المزيد ض1 تقييم , مكافئه بسيطه لكِ : ) |
لا تعليق :#:! |
|
^ |
خُزعبلالالالالالالالالالالالالالالاتْ
ماذا أقول؟ا ألروايـه في قممة الروعه والشخصيات شئ ثاااني ق1ق1 ويليام :hyper::hyper::hyper::hyper::hyper::hyper: حبييييييييييييييييييته ض1ض1 حاسه إنه إنسانْ مكبوتْ مقهور وكُل اللي حصل له أثر عليه وعلي نفسيته عذراه بصراحه ق1ق1ق1 أعتقد إنو غَضوب ض1 مثلي تماماً ض1 آل بيرتو هادئ بملل :sg.1: مدخلش مزاجي ! هو شخصيه عاقله أعتقدْ.. كلارا مغرووووووووووووره ><" حسيتها هتتصدم بشئ في النهايه يَ سلام لو آل بيرتو تخلي عنها مثلاً :هاع: مُنتظظره ومُتابعه لك بششششده ق1ق1ق1 |
- كاتليــــــــــــن : | متابعه قوية لم أتوقع بأنها سُوف تدخل إلى روايتي يوما ما , ض1 إنكِ فتاة ذات عجائب ض1 اقتباس:
جميل أن يدخل بعض المتابعين الأقوياء ل ِ روايتي دون أن أتوقع ذلك ق1 أسعدني مرورك و ردك على روايتي المتواضعه عزيزتي :g0380: اقتباس:
أظن أننا نحنُ الثلاثة - عصبيين - هههه : ) ف َ أنا أيضاً من النوع الغضُوب اقتباس:
أعجبني اللقب الذي أطلقته عذوبه عليه : ) ق1 اقتباس:
لكن أتمنى أن تكُون فتاة طيبة ذات يوم : ) اقتباس:
لن يطُول أنتظارك , ف َ غداً هو الجزء الثالث : ) شّاكره ل ِ جميع متابعات روايتي , ف َ لن أظل متقدمة إن لم أرآكن في كُل جزء ق1 |
- الحرية / الجزء الثالث ق1 " أدوارد " بعد خرجهِ من عند " آل بيرتو " ذهب إلى ِ سيارته عائداً إلى المنزل أمسك بهاتفه و أتصل على يشريكا ف َ الان موعود وصولها لقد مرت 3 ساعات – هيا أرجوكي أجيبي أغلق الهاتف بعد أن رأي كلمة – مشغُول – ترِن في هاتفه النقال - تباً لك , لو أعرف فقط السبب الذي منعك عن أخباري ب ِ قدومك ؟ أعاد نظرة لطريق وهو متملل فجأه سمع رنة الهاتف الخلوي الذي يملكه , أمسك ب ِ الهاتف و أجاب بدون أن ينظر للرقم - ألوو - أهلآ أدوارد , أين أنت ؟ - مرحباً " آل بيرتو " انا عائدُ إلى المنزل , لماذا هل تريد شيئاُ ؟ بتردد – كلآ و لكن .... - آل بيرتو مابك ؟ - أدوارد , يشريكا لدي في المكتب بصدمه – ماذا !! - أدوارد تعال إلى مكتبي حالاً لكن أرجوك لا تسرع في الطريق بتوتر- جيد , سوف أغلق الان - حسناً .. أنتظرك ! - الى اللقاء أغلق الهاتف بدون أن ينتظر جواب " آل بيرتو " و أسرع ب ِ سيارته ل ِ مكتب آل بيرتو " سوف أعرف سبب عدم أخباري ب ِ أنك قادمة ! أخيراً " " منزل السيد مايكل , ننتقل ل ِ مادونا و مايكل في غُرفة المعيشة " دخل ويليام بسرعة وتقدم نحو السُلم بخطوات سريعة متفادي وجود والدية , لا يريد أن يشتبك معهما ب ِ أي حديث مايكل ب ِدهشة – ويليام , ألقي على الأقل تحية الدخول ! ألقى نظرت أشمئزاز لأمه ثم ألقى ببصره لأبيه – مرحباً ........ أبي مادونا ب ِ تقرب لأبنها – و .. أنا ؟ بشمئزاز – سحقاً لكِ أيتها الفاجرة , كم أكرهك كفي عن أزعاجي مايكل ب ٍ غضب – ويليــــــــــام صعد الدرجات بسرعة مبتعداً عن منظر والده الغاضب , لم يرد أن يحدث هذا .. متى ستصل الشرطة ؟ تباً مادونا ب ِ ألم – مايكل يكفي ب ِ عضب – أصمتي ف َ أنتِ سبب عدم ثقة ويليام ب ِ النساء , ثم انتِ سبب تعذيب " آل بيرتو " ب ِ الشركة كل يوم , أدهشتني بخبر خيانتك لي , و مرض القلب يزداد علي من ذلك الحين لولاكي لما أنقلب المنزل رأس على عقب .. أنتٍ السبب ف َ أصلحي ماكسرتة في الماضي حالاً ! أغلقت فمها و أنزلت كم هائل من دمُوع الحسرة و الندم - لا أريد , يكفي , لما الجميع يُعذبني لقد تبت و هذا يكفي ليسامحني الجميع .. صدقني فقط " راسيل " هو .. هو من أتيت بهِ للمنزل فقط ولم يحدث أي شئ مع غيره - أشمئز فقط لسماع أسم راسيل فكفي عن أزعاجي تقدم مايكل بخطواته و جلس على الأريكة ل ِ يرتاح .. لا يُريد ان يعذب زوجته لكن عليها ان تعلم ب ِ أن الدلال لن يجدي نفعاً مع ويليام , عليها أيجاد طريقة أخرى غير تلك لكسَب ويليام ! فجأه سمعا صوت الجرس يدق ب ِ أستمرار و كأن الطارق مُستعجل أندهش مايكل ف َ كل أبناءه لديهم مفتاح لهذا المنزل .. و أن كان جيرار القادم فل يتصل إذاً ؟ قام ب ِفتح الباب و أستغرب . .الشرطة موجودة – نعم , ماذا هناك ؟ - منزل السيد " مايكل غروسيا " ب ٍ أستغراب أكبر – نعم , هل لي بخدمتك ؟ - زوجتك " مادونا أيستردونيا " ب َ غضب – كف عن ذلك , أجبني ماذا تريد أيها الضابط ؟ - زوجتك متهمه ب ِ جريمة و يجب علينا الاستفسار عنها و قد يتحكم هذا ب ِ سجنها ب َ صدمه – ماذا ! - آسف , لكن أتآنآ بلآغ من شخص يدعى " ويليام " ضد زوجتك .. تُهَم كثيرة يجب أن ندخل ونخبرك بها ثم نأخذ زوجتك للقسم كي تُستجوب ب َ دهشة – ويليآم ! حسناً تفضل و لكن هناك خطأ في كلامك ف َ زوجتي بريئه من كل شئ - سوف نرى الان و يتأكد لدينا كل شئ ب ِ خوف وتردد – حسناً " منزل السيد جيرار , جار السيد مايكل " كلارا بابتسامه هادئة – مرحباً ماما " سيلفيا " كانت تتابع مسلسل لم يثر أهتمامها , القت ب ِنظرها لأبنتها التي تنزل من السُلم , ب ِ ابتسامه – مرحباً ب ِ تملل و حزن – ماما أريد الخروج , لا استطيع البقاء في المنزل أكثر من ذلك .. لقد مللت ! ب ٍ أبتسامة – ليس لدي مانع في خروجك ولكن استأذني من والدك أولاً ب ِ ترجي و براءة – ماما أنتٍ تعلمين من هو أبي , لن يسمح لي ب ِ الخروج من المنزل بدونكِ - أعلم ذلك و لكن هذا ما لدي إن أردتي الخروج - ماما لما لا تخرُجي معي ؟ فقط هذه المرة أرجوكِ ماما أتوسل إليكِ لم تشأ أن ترفض توسلات أبنتها الوحيدة , ب ِ تعاطف – حسناً ب ِ فرح – سوف أرتدي ملابسي كي نخرج الآن - لما أنتٍ مستعجلة , أنتظري حتى يتناول والدك غداءه ثم يوصلنا للمكان الذي تُريدين - حسناً و لكني سوف أرتدي ملابسي الآن أبتسمت لأبنتها بدون أن تقوم ب ِ الرد عليها , بينما كلارا أسرعت بخطواتها نحو جناحها كي تتجهز في هذا الوقت رن الهاتف |
أقتربت " سيلفيا " منه و أجابت – مرحباً ؟ - أهلن سيلفيا , كيف حالك ؟ ب ِ أستغراب – عفواً .. من ؟ ب ِ أبتسامة – سيلفيا هذا لا يعقل , لقد نسيتِ أخيكِ الصغير بسرعة ؟ ب ِ صدمة – " جاسبارد " غير معقول ! - هههههه , كيف حالك ؟ - جاسبارد أين كُنتَ .. لما تخليتا عنا ما هذا الشئ المهم الذي تركتني بسببه ؟ ب ِ تردد – " سيلفيا " لقد ...... تزوجت - مــاذا !! هل تكذب جاسبارد ؟ ب ِ ألم و حُزن – آسف , لكن لدي منها طفل صغير و لكن " زوجتي " توفيت منذ سنه و " لويس " أبني أصبح أنطوائياً بعض الشئ سيلفيا لم أعد أتحمل ! - الهذا اتصلت بعد تلك السنوات ؟ كي أساعدك فقط ؟ أتيت لأساعدك جاسبارد وليس لسؤال عني ؟ - سيلفيا انا آسف ولكن حقاً أتصلت بكِ لأني أشتقت إليكِ - جاسبارد .. لقد كَبرت كلارا ! هل تتوقع ب ِ أنها نسيتك ؟ ب ِ أسف – أظن ذلك - 10 سنين ي ِ جاسبارد لم تُفكر للحظة بأنك مخطئ ب ِ تركِنا ؟ لما أتصلت بي ؟ ل َ تعذبني ؟ - سيليفآ يكفي أنا حقاً آسف لما لا تريدين العفو عني ؟ أبتسمت – لما تقول هذا الكلام ؟ لقد سامحتك " جاسبارد " لكني أردت أن أعرف ب َ أنك تعلمت شئ من ما حصل - آسف - كفى أسفاً , أين أنت ؟ - ب ِ البرازيل لم أحجز طائرة كي آتي الان لكن بعد مُدة سوف آتي .. هل تسمحين لي ؟ ب ِ فرح – طبعاً ف َ أنا مشتاقة إليك - كيف حال جيرار ؟ - بخير - حسناً " سيلفيا " سوف أغلق الان ف َ " لويس " لا يزال في عُزلته و علي أخراجه منها . - حسناً , إلى اللقاء - إلى اللقاء " آل بيرتو , أدوارد , يشريكا " يشريكا ب ِ توتر – متى سيأتي أدوارد ؟ آل بيرتو كان ينظر لساعته ب ِ بلآ مبلآة – سوف يأتي الان , هل لديكِ عمل ؟ ب ِ أرتباك – نعم .. أعني لآ ! كان يراقب توترها وأرتباكها وهو مستغربُ الوضع الذي تعيشه الآن – حسناً دخل في هذه اللحظة أدوارد وهو يلهث بتعب – آآآه لقد تعبت أبتسم " آل بيرتو " ل صديقة – أدوارد , هل أنت بخير ؟ القى بنظرة ل ِ صديقة – نعم ثم أخذ يبحث بعينيه عن " عشيقته " يشريكاَ أبتسم عندما رآها و تقدم نحوها – كيف حالك عزيزتي ؟ ب ِ توتر و هي تخطو للخلف – بخير أستغرب ترددها منه لكن أقترب منها و أمسك ب ِ يديها و أقترب كي يٌقوم بأحتظانها " آل بيرتو " شّعر بأن يشريكا تَود أخبار أدوارد شيئاً , لكن وجوده يعيقها . . ف َ تقدم كي يخرج أما يشريكا أرجعت جسدها للخلف كي تبعد أدوارد عنها – كفى .. أدوارد كف عن ذلك توقف وهو مستغرب – لما أنتٍ هكذا ؟ لم تكوني كذلك من قبل ؟ .. ما الذي تغير ؟ ب ِ أرتباك – أدوارد .. أريد أن ننهي علاقتها ! ب ِدهشة – ماذا !! .. لماذا ؟ - أدوارد علاقتنا أستمرت كـ حبّ فقط و لم تربطنا الخطوبة أبداً , بينما تعرفت على شخص في لندن تقدم لخطبتي ! نظر إليها بدهشة وهو ينتظر تكذيبها , لم يرى أي تكذيب ؟ أنها موافقة على ما تتفوه بهِ الآن أختلفت عيناه و أخذتا تشعان ب ِ كره كبير لذلك الشّخص الذي أخذ منه معشوقته – هل قبلتِ ؟ أنزلت رأسها بتوتر و خوف و أصبحت تفرك يديها ببعضها من التوتر و الارتباك ب ِ صراخ – أجيبــــــــي قامت ب ِرفع عينيها ب ِ ثقة لكن مشبعه ب ِ التوتر – نعم .. قبلتَ ! أشتد غضبه لكن لا يريد أن يؤذي عشيقته , كما أن لديه تلك المدعوة ب ِ " الكرامة " لا يستطيع أن يقوم بجعلها توافق عليه و ترفض المتقدم لها , فقط لأنه هو يُحبها ! قام بلف يديه حول خصرها و أحتضنها .. ب ِ همس – فقط للحظات , أريد أن أودعك ! شعرت ب ِ كره كبير لنفسها , لكن عليها فعل ذلك ف َ أدوارد يستحق من هي أجمل و أفضل منها بكثير لن تكون أنانيه و تتمسك به .. عليها التخلي عنه من أجله أبتعدت يشريكا بتوتر و عيناها تدمعان – سوف أذهب الان , وداعاً لم يتحرك بينما هي خرجت , عندما سمع صوت أرتطام الباب كي يعلن ذهاب معشوقته , ب َ صَوت عال – تبــــــــــــــــاً !! سقط على ركبتيه ب ِ ألم لا يستطيع التصديق , تخلت عنه ؟ لم تعد تُحبه ؟ كيف يعقل ذلك ؟ كم أنا غبي لأحب فتاة مثلك يشريكا في ذلك الوقت دخل " آل بيرتو " لأنه رأى يشريكا وهي تغادر ب ِ ألم على صديقة – أدوارد .. عليك نسيانها التفت لصديقه ب ِدهشة – كنت تعلم ؟ - نعم .. أخبرتني عندما كُنا في أنتظارك , لكن تأكد بأن ذلك أفضل لك أدوارد , يشريكا لم تناسبك يوماً ب ِ غضب – آل بيرتو .. توقف ! لم يتوقف لأن أدوارد يجب أن ينسى يشريكا , لقد أخبرته يشريكا لما تريد التخلي عن أدوارد و أحترم رغبتها وكذلك أعُجب بها حينما لم تُفكر ب ِ نفسها , بل فكرت ب ِ أدوارد حيثُ أنها " عقيم " بينما أدوارد يستطيع الأنجاب ب ِ سخريه مصطنعه – و لقد أخبرتني بأنها كانت تتسلى بك , نجحت في ذلك فلقد أصبحتَا دمية تُحركها هي كما تشاء تقدم أدوارد و قام بلكم آل بيرتو على وجهة وهو مُغتاظ – آل بيرتو .. إلى ذلك الحد و يكفي !! قام بمسح الدم وهو يتمتم – لا تقم بخداع نفسك , لم تكن تحب يشريكا كنت تتسلى معها .. أليس كذلك إدوارد ؟ خرج أدوارد بخطُوات مسرعة من المبنى لا يريد بأن تنتهي علاقته مع " آل بيرتو " أيضاً , ف َ آل بيرتو صديقه المفضل أبتسم " آل بيرتو " ب ألم على صديقه – يجب أن تقوم بنسيانها أدوارد , كف عن تعذيبها ب ِ مشاعرك ! " منزل السيد مايكل و مادونا .. الشرطة " الضابط – آسف ولكن علينا أن نقوم بحجزك سيدة مادونا مادونا ب ِ صدمة – لماذا ؟ - أتانا بلاغ عنك .. من شاب يدعى " ويليام " يشكي من مشاكل كثيرة منكِ والاهم هناك مشكلة يعاقب عليها القانون " التلاعب " و لكن مع استخدامك ويليام في ألاعيبك ف َ العقاب هو الحجز و القصاص كما تعلمين .. يقُام الحَد , وهو الرمي ب ِ الحجارة حتى المُوت ! ب ِ دهشة و بكاء – غير معقول !! ويليام مايكل ب ِ غضب – كف عن ذلك أيها الضابط ف َ ويليام لا يزال صغيراً ولا يعي ما يقول ثم أنه كاذب ألضابط – طفل ! , شّاب في التاسعة عشّر من عُمره , أرى بأنه رجل و يعي و يستطيع أن يعلم ما الذي يقوم به . مايكل ب ِ صوت غاضب – ويليـــــــــــــــــــــام نزل ويليام من السُلم ب ِ أبتسامة أنتصار – ماذا ؟ |
- وقت أنزال الجزء الثالث / يوم : الأحد الساعه : 12:48 تاريخ : 29 / 4 / 1432 هـ ملاحظه / أعزائي , جميع قرائي , لن أرتقي بدُون أنتقادات و لن أتغير بدُون أنتقادات و لن أقوم بتصحيح الأجزاء و الأخطاء و تكنيك اللغة بدُون أنتقادات , ف َ أنا أُفضل النقد على المدح أتمنى من الجميع عند رؤية أية أخطاء أملائية أو أخطاء في اللغة الفصحة , أن يقُوم بنسخها لا بأس إن كان لا يعرف ما المعنى الصحيح لها , فقط أن يعلم بأن الكلمة خاطئه ف َ هذا يكفي لا تظنُو بأني سَوف أغضب أتجاه أي أنتقاد , ف َ أنا أمتلك الروح الرياضيه : ) ثم أني أعتبر أي نقد لي - درس - أتعلمه كي أصعد نحو القمة . |
وتمت القرآءة
لي عودة للتعليق بمزآإج رآإيق ض1 ق1ق1 |
مسساء الرواياتْ اللي تفتح النفس ق1ق1
الجُزء الثالثْ جججداً جمميلْ إمبارح كُنت أحاول أنام وأنا بفكر يَ تري هيحصل إيه؟ض1 وفشلتْ في التوقع :هق: قبل التعليقْ في شئ لفت إنتباهي ض1 بالنسبه للحدْ ض1 الرجم حتي الموتْ بما إنها قصه أجنبيه يعني نفس ملاحظة عذوبه "إلسلام عليكم"وكده مش عارفه يمكن لو من الاول كانت الاسماء عربيه كان هيكون مُتقبل إن الحدود الاسلاميه والسلام وكده يكون في القصه لكن عشانها أجنبيه يمكن مش مُتقبله أوي أو بمعني تاني مش مُتماشيه مع القصه ق1ق1 نرجع لِ الاحداث ض1 إدوارد :52yicz::52yicz: ججداً صعب عليّا خُصوصاً إنه كان مُنتظر لحظة رؤية يشريكا بفارغ الصبر.. الصدمه كانت قاسيه :52yicz: يشريكا سببها مُقنع بصراحه بس بما إن إدوارد مش عارف أعتقد لو كانت قالت له وهو يختار لو يكمل أو لا كان أفضل للطرفينْ:52yicz: الله يعوض عليهم~~>عايشه الجو ض1 مادونا أبداً مش صعبانه عليّا ض1 وحاسه إنها تستاهل إللي هيحصل لها وزياده :ضرب1::ضرب1: مع إن شخصيتها شكلها رقيقه إلي حدٍ ما بس بردوا مش شافع لها عندي:ضرب1: ولو ويليام سامحها ولو بعد حينْ انا مش هسامح :ضرب1::ضرب1:~~>إيه دخلك إنتي؟ض1 آل بيرتوا ملامح شخصيته بدأت تتوضحْ بزياده أعتقد إنه بجانب إنه مُسالم بإستفزاز إنه عَفوٌ غفورْ ض1 وناقص نقول عليه"من سترَ مُسلماً ستره الله يوم القيامه"ض1 لما مَ قلش علي مادونا إنها بتخون رغم إنه كان عارف ض1ض1 شئ غير طبيعي صراحه شوقتيني ض1 +تسمحيلي أحكي الروايه للصديقات الكريمات في المدرسه؟ض1 :sg.15: |
- عذُوبة قلبي ق1 اقتباس:
في أنتظارك : ) - كاتليُن الجميييلهة ض1 اقتباس:
رغم أنها لو كانت خاطئه سُوف تكُون أكثر أثارة ب ِ النسبة لك ض1 اقتباس:
ف َ أنا لا أعلم ما الذي أضعة ك َ حد , و السجن ليس كافياً ل ِ فعلتها ض1 أعجبني أعجبني أعجبني أعجبني أنتقادك و سُعت بأنه يُساعد على أرتقاء الرواية أتمنى أن تكُوني أول المتصدرات في أنتقادي نحو الأفضل ض1 اقتباس:
أشعر بأنها مؤلمة له أيضاً : ( اقتباس:
لكن هل سُوف تتفهمه يشريكا ؟ ض1 اقتباس:
اقتباس:
لا تزال غريزة الأبن لوالدته مسيطرة اقتباس:
شّكراً عزيزتي : ) لكِ ذلك , وهل أستطيع رفض طلبِ ل ِ كاتلين ؟ ض1 |
*
وفعلهـآإ ويليــآإم ض1 اقتباس:
لكني فعلاً - مع أني متعاطفة معه - أشعر بأن لديه كمية من الخبث لا بأس بهـآإ !:sg.1: على كلٍ لازآل هنـآإكَ الكثير لنتــآإبعه .... =) * جـآسبـآرد اممم شخصية جديدة ظهرت .. في دآخلي إعتقاد بأنه سيكون له تأثير إيجـآإبي على ابنة أخته " كلارا " ! :flower01: * يشريكـآ حزنت عليهـآإ .. أحببتُ تصرفهـآإ النبيل (ق) ولكن فعلاً لو كانت فعلت مثل إقترآإح كاتلين لكان أفضل =) * آل بيرتو اقتباس:
.. أشعر بمقدآر الصدمة التى سيتلقاها عندما يعلم بماحدث لوآلدته ! * اقتباس:
اقتباس:
أتفق في هذا النقطة تماماً مع ماقالته كـآإتلين =) * لدي تعقيب صغير على هذه الجملة اقتباس:
اممم تكرار كلمة " لكن " أفقد الجملة شيئاً من جمالها .. أعيدي صيـآإغتهـآإ ^^ * هنـآإك الكثير من المفـآإجآت ننتظرهـآآإ لا تتأخري عنـآإ يَ فتآة :flower01:(ق) |
- أهلن ب ِ الفتاة التي دائماً ما أنتظر ردَها ض1 اقتباس:
اقتباس:
دائماً كلامك صائب , ي َ لكٍ من فتاة : ) أتعلمين أكثر شئ يعجبني فيك ؟ أنتقائك ل ِ كلامك دائماً يبهرني ض1 اقتباس:
أتمنى : ) اقتباس:
هذه الفتاة تعجبني : ) أتمنى أن لا يحدث لها شئ في المُستقبل ض1 اقتباس:
في هذا المُوقف : ) أظن ب ِ أنه من الواجب عليه تقمص شخصية معاكسة ل ِ شخصيته ض1 اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
شّاكره لكِ متابعتك , و تشجيعك و أنتقادك الذي كان في مَحلهِ ض1ق1ق1 |
عُدت :) |
|
- بداية الإنتقام الثاني / الجزء الرابع ق1 مايكل ب ِ صوت غاضب – ويليـــــــــــــــــــــام نزل ويليام من السُلم ب ِ أبتسامة أنتصار – ماذا ؟ ب ِ غضب – أقترب أقترب ويليام و أصبح واقفاَ بقرب الضابط و والديه – اقتربت صفع مايكل ويليام بقسوة – ما الذي فعلته أيها الطفل الغبي سقط ويليام أرضاً و أمسك ب ِ مَكان الضربة وهُو مُتألم – قلتُ الحقيقة , أريدُ حقي من تلك العجوز لم أعُد أطيق كلامها و رؤيتها تتجول فيِ المنزل ب ِ حرية تامة و كأنها لم تفعل شيئاً في الماضي أكرهها !! لم أعد أطيق وجودها في المنزل !! مادونا ب ألم – ويليام , أنا آسفة لِم لا تسامحني ؟ ب ِ صراخ – كفي عن الكلام معي , ثم لا تضُني بأني سوف أسامحك يوم من الأيام اللعنة عليك .. يجب أن تموتي !! ابتسمت ب ِ ألم لضابط – حسناً ما قاله ويليام صحيح , سوف آتي معكم مايكل ب ِ غضب – أصمتي مادونا - مايكل يكفي انتهت الحياة ب ِ النسبة لي منذ أن أقحمتُ ويليام ب ِ مشاكلي , يجب أن أموت كما قال ! الضابط وهو يقف – حسناً .. سوف نقوم ب ِ استجوابك في القسم قبل القصاص نهضت ب ألم – حسناً خرج الضابط مع مادونا , بينما بقي مايكل في المنزل مع ويليام ألقى بِبصره نحو ويليام بغضب – لما فعلت ذلك ؟ هل تريد لوالدتك الموت و السجن ! أِعِلم بأنه إذا نُفذ القصاص لن تكون في المنزل بعد الآن .. لن تكون أبني ويليام الصغير , سوف أتخلى عنك ! ب ِ سخرية – هههههههههههه , أبي لا أصدق سوف يتخلي عني ؟ حسناً تخلى عني الآن لأني لن أتنازل أريد أن أرى والدتي تقتل أمامي , سوف أقوم ب ِجمع أمتعتي كي أسافر للبرازيل .. وداعاً صعد بسرعة للأعلى وهو يشعر ب ِ الانتصار مايكل ب ِ صراخ – أسمع ويليام لن تخرج من هذا البيت وسوف أقوم بِ حبسك في غرفتك إلى حين عفوك عن والدتك والا سوف تضل في غُرفتك طوال حياتك ! ويليام ب ِ صراخ من أعلى السُلم – كفــــى كفـــى !! لمِا علي أن أكون المذنب في كل مره ؟ ألا تعلم ماذا فعلت زوجتك بي عندما كُنتُ صغيراً ؟ كم أكرهـــكم جميعاً !! صمت مايكل ب ِ تألم وهو يرى زوجته و أبنه هكذا , ما الذي فعلته ل َ أحصل على كل هذا الألم ؟ " جاسبارد .. لويس " جاسبارد كان يطرق باب غرفة لويس بحده – لويس هيا أفتح الباب لويس بصراخ – لا أريد - لويس كف عن ذلك , " أيزابيل " تُوفيت منذ زمن كف عن حبس نفسك هكذا , وإلا سوف تموت ! ب ِ بكاء – أريد أن أموت , لم أعد أريد هذه الحياة أبي أذهب من هُنا , عُد إلى عائلتك لا أُريد أن أذهب معك , أريد البقاء مع أمي . تَوقفَ عن الطرق وهو حزين .. تغير أبنه لم يعد لويس المرح , لقد أصبح شخص آخر هل يعقل أنه متعلق بوالدته إلى ذلك الحد ؟ - حسناً لويس سوف أدعك لكن عليك الخروج ألآن و الذهاب للمائدة كي نأكل شيئاً - أبي أنا لا أريد . . . . جاسبارد مقاطعاً أبنه - لويس لا تدعني أغضب منك . - أرجوك أبي لا أريد شيئاً أريد أن أختلي بنفسي فقط - سنة كاملة تختلي بنفسك ! ألا تمل ؟ ب ِ توسل - أرجوك أبي أتوسَلُ إليك دعني - حسناً , أجمع حاجياتك سوف نذهب لأختي بعد غَد . - لا أريد - لم أخيرك , أنا أأمرك لم يسمع جواب أبنه .. فهو قد َ ذهب ل ِيُجهز المائدة له و لأبنه منذ موت " أيزابيل " انقلبت حياته رأساَ على عقب ! " عند عائلة السيد مايكل " عاد آل بيرتو وهو مُنهك , لم يصدق إلى الآن ب ِ أن صديقة العزيز أدوارد يُحب فتاة لا تُنجب بصُوت هشّ - ما الذي علي فعله ؟ عندما قام بِفتح الباب , رأي والده أمامه بحالة يرثى لها نظر إلى والده ب ِ دهشة – أبي ! انتهى الأمر لقد أخذو مادونا كانت هذه كلمات السيد مايكل لأبنه " آل بيرتو " قبل أن يُغشى عليه آل بيرتو كان بصدمه لم يفق منها بعد , أما ويليام كان مُكتف يديه و ينظر إلى والده و أخيه بسخرية – أخي آل بيرتو يكفي أبعد هذا التعبير عن وجهك وإلا سوف يفسد كانت جمل ساخرة من ويليام , لكنها أثارت غضب آل بيرتو - ويليـام أيها الطفل الغبي , لماذا فعلت ذلك ؟ أيعقل أنك بدون رحمة ؟ أتعلم ما هو عقاب أمي ؟ بلا مبالاة – إن العجوز مُلقي على الأرض أذهب به إلى المشفى - لكن تأكد بأني قادم إليك و لن أجعل هذا الأمر يمُر بسهولة أتفهم ذلك ؟ - هههههه آل بيرتو لا تضحكني ؟ هذا المنظر هو البداية لا غير فأنا أنوي أن أنهي علاقتك ب كلارا أنسيت ؟ ثم أني سُوف أذهب ل السكن في الخارج , لم أعد أطيق رؤية وجهك أيها المغفل - سَحقاً لك أيها الطفل , كيف ل ِ طفلِ مثلك أن يفعل ذلك ؟ ب ِ سخرية – ألازلت تظُن ب ِ أني طفل إلى الآن ؟ - ولازلت طفلاً ف َ الأطفال دائِما ما يُعاقبُون , و آن وقت عقابك ي َ ويليام حمل آل بيرتو والده بمساعدة من الخادمة والحارس , كان مقر في قراره نفسه أن لا يدع ويليام يعبث أكثر من ذلك فهو يعلم بذكاء و سرعة بديهة أخيه . " منزل السيد جيرار " كلارا كانت تنظر إلى الصُحف الملقاة أمامها ب ِ تملل – ماما أريد أن اخرج سيلفيا وهي تنظر إلى الشاشة – لقد سمعتي كلام والدك - ماما لماذا يرفض فأنا أبنته الوحيدة ! - يكفي كلارا فوالدك مشغول لقد قال لكِ بأنه سيخرجك في وقت لاحق أغلقت الصحيفة و نهضت لتقوم بترتيبَ الفوضى التي سببتها – حسناً , ماذا سنفعل ؟ - قومي بالاتصال بصديقتك فابيان و أستدعِها للحضُور . - ماما فابيان ذهب للقاء عمتها , لا تستطيع القدوم لمنزلي ابتسمت سيلفيا – حسناً ما رأيك بأن تذهَبي و تتعلمي الطبخ ؟ ابتسمت كلارا على هذه الفكرة – حسناً هيا توجهت كلارا مع سيلفيا للمطبخ و كانتا تجهزان بعض المواد لصنع الكعك ابتسمت سيليفا وهي تنظر ل ِ كلارا الملطخة بالبُودرة كلارا وهي تنظر لأمها بفرح – سوف نصنع كعك الفانيليا حسناً ؟ - حسناً لم تلبثا الوقت في صنع الكعك حتى سَمِعا صوت الهاتف تركت سيلفيا ما بيدها و توجهت ل ِ غرفة المعيشة – سوف أذهب لأرى من بالهاتف لا تقومي بالعبث - حسناً |
تقدمت سيلفيا لهاتف المنزل – مرحباً - أهلا عمتي كيف حالك ؟ ب ِ حيرة – من ؟ أبتسَم – أنا ويليام عمَتي , ألا تتذكريني ؟ بفرح – أهلاً ويليام لم أسمع صُوتك منذ مُده ؟ كيف حالك ي َ صغيري ؟ بابتسامه – بخير شكراً لكِ , لكن عمتي أود أن آتي لكِ هل أستطيع ذلك ؟ - بالطبع أهلاً بك في كُل وقتَ . - حسناً أنا قادم الآن أمهليني بعض الوقت , ف َ أنا في الجِوار . - حسناً نحن ننتظرك - إلى اللقاء أغلقت سيلفيا الهاتف بفرح و بصوت عال – كلارا أخبري الخدم بأن يصنعوا الشاي و البسكويت فـ ويليام قادم خرجت كلارا من المطبخ و هي تقوم بتجفيف يديها و بابتسامة – ذلك الطفل لم نره منذ زمن - كلارا انتبهي لكلامك فهو ليس بطفل بابتسامة – ماما يكفي ذلك أنتٍ من قال ذلك أولاً ابتسمت – حسناً لا تدعيه بالطفل أمامه و إلا سوف يغضب .. حسناً ؟ بابتسامة – حسناً " إدوارد " كان مستلقي على ظهره و ينظر إلى الأعلى . ابتسم بألم لا يستطيع أن يخفيه – لماذا تركتني يشريكا ؟ ما هو السبب ؟ سَمع طرقاً على الباب و أنفتح بهدوء لتظهر شقيقته الصغيرة من خلف الباب بخجل – إدوارد نهض من السرير و تقدم نحوها وهو مبتسم – نعم ميرا تراجعت خطوة للوراء من الخجل فـ أدوارد لا يرتدي قميصه – أخي أريد أن أذهب للمُتنزه معك أبتسم أدوارد وهو ينظر لأخته – حسناً لكن ليس الآن تغيرت ملامح شقيقته تعني أنها سوف تبكي في أية لحظه – لكن لماذا ؟ أنت دائماً مشغول مع حبيبتك تلك . كان إدوارد مبتسم لكن عندما ذكرت ميرا يشريكا تجهم وجهه – ميرا اصمتي لا أريد أن أسمعك تنطقي بتلك العبارات مرة أخرى , هل فهمتي ؟ - نعم ولكن هل نذهب للعب الآن ؟ وهو يُبعد شقيقته كي يغلق الباب – كلاً هيا أذهبي لمربيتك لا أريد أن أسمع صوتاً فأنا سوف أخلد إلى النوم . ذهبت شقيقته من أمامه و هي حزينة – حسناً لكنك وعدتني أنك سوف تخرجني في يوم ما أغلق الباب وهو متألم – لماذا يشريكا ؟ لماذا ؟ القي بنفسه على السرير كي يخلد لنوم فهو من ليلتين لم ينم , منذ سماعة لكلمات يشريكا تلك " آل بيرتو , مستشفى العاصمة " كان ينتظر في الخارج حدُوث أي جديد لوالدة فهو في الداخل منذ أكثر من 4 ساعات – سحقاً لماذا يا وليام لماذا ؟ قام بوضع رأسه على يديه , كاد أن يبكي لكنهُ تماسك .. يكفي يكفــــــي يكفي أمي السبب هي السبب بلا شك وليام لم يكن هكذا في السابق , سحقاً لها لم يلبث إلا بضع دقائق وخرج الطبيب – مرحباً , أنت أبن السيد مايكل ؟ نهض آل بيرتو بسرعة و أجاب بتردد – نعم أنا .. ماذا حصل لوالدي أيها الطبيب أجبني ؟ ابتسم الطبيب ليخفف عن آل بيرتو – أنا آسف لكن والدك سوف يكون تحت ملاحظة الأطباء إلى الغد فأنا أخشى بأن الصدمة التي أثرت على والدك أن تُدخله – غيبوبة - . ب ِ دهشة – ماذا ؟؟ - لا تقلق فهو لم يَدخلها بعد لكنه سوف يكون تحت الملاحظة إلى يوم غد و ألآن تستطيع الذهاب فبقائك لا يعني شيئاً - حسناً خرج آل بيرتو متجهما من المشفى و عند خروجه نظر إلى السماء الممطرة أخذ يسَرع بخطُواته كي لا يبلله المطر , لِماذا علي أن أكُون الأخ الكبير ل ِ طفلِ لا يعي خطُورة ما يقُوم بهِ ؟ لماذا . . لمِـــــــــــاذا ؟ " منزل السيد جيرار " سَمعتا صوت الجرس سيلفيا – كلارا أخبري الخادمة أن تُسرع كي تفتح الباب لوليام نهضت كلارا و هي مبتسمة – حسناً بعد دقائق توجه ويليام لغرفة المعيشة حيث السيدة سيلفيا و كلارا قام بفتح الباب وهو مبتسم – مرحباً سيلفيا نهضت مسرعه و هي مبتسمة – ويليام , لكن تلاشت ابتسامتها عندما رأت منظره - وليام أنت مبلل جداً لماذا ؟ أبتسم وهو يقبل رأس عمته – عندما كنت في الخارج كان المطر يَهطل فتبللت سيلفيا وهي تحادث كلارا – أخبري الخدم بأن يُحضروا شيئاً كي يرتديه ويليام غير هذه الملابس , بسرعة كلارا وهي تخرج بخطوات سريعة – حسناً ابتسم وليام بخبث داخلي – هذه كلارا إذن ؟ - نعم أظن أنك لم ترها منذ زمن , و أنا لم أرك منذ زمن لقد كبرت أيها الشاب الصغير ابتسم وليام ولم يلبث إلا دقائق معدودة و إذا بالخدم يُحضرون الملابس لوليام . بعد نصف ساعة جلسوا جميعاً حول النار الدافئة , ابتسمت سيلفيا – أظن أن ملابس جيرار كبيرة عليك أبتسم وليام وهو ينظر إلى ملابسة كانت كبيرة نوعاً ما كما أنها فضفاضة أيضاً – لا بأس تقدمت كلارا وهي مبتسمة و خَلفها خادمة تتبعها بالشاي – مرحباً بكَ وليام في منزلنا القى وليام بنظرة على كلارا بتفحص ثم ابتسم – مرحباً بك خجلت كلارا من ويليام لأنها منذ زمن لم تره كما أنه تغير تغيراً جذري أصبح أوسم من ذي قبل ! سيلفيا – لقد كبرت و أصبحت أوسم من ذي قبل - أعجبتني مجاملتك عمتي - كلا فأنا لا أجاملك , كلارا ألم يزدد جمالاً هذا الشاب الصغير ابتسمت بخجل و تقدمت لتجلس بجوار والدتها – أظن ذلك اخذ كأس شاي وهو يرتشف منه – الشتاء أعلن دخوله - نعم لقد أكملنا السنة الجديدة وليام – كلارا بأي مرحلة أنتي ؟ - لازلت في الإعدادية اخذ قطعة من البسكويت و هو يأكلها بصمت , لا يستطيع أن يحتك في هذه الفتاة فهي لا تعجبه صحيح أنها جميله لكنها ليست من نوعه المفضل , كيف سيأخذها من أخيه و هي لا تعجبه .. سحقاً لذلك |
- أهلاً ب ِ الجميع , ق1 لا تستطيعُون أن تعلمُوا مدى سعادتي ب ِ أنتقاداتكُم البناءة ق1 ق1 أتمَنى أن يكُون هذا الجزء خالياً من الأخطاء - لكن إن وُجدت ف َ عليكُم أخباري أرجُوكم ! اليوم : الخميس تاريخ : 3 / 5 / 1432 هـ |
|
- أهلاً ب ٍ فسَتان روايتي ض1ق1 سعيده ب ِ أنكِ أول الراكَبين في الجزء الرابع ق1 اقتباس:
لكن م َ الذي يرمي إليه هذا الطفل الصغير ؟ اقتباس:
اقتباس:
أتمنى أن يكُون ذلك دائماً و ليس في هذا الجزء و حَسب ق1 اقتباس:
اقتباس:
شّكراً لكِ عزيزتي , تم التعديل في المُجلد = ) اقتباس:
ملاحظه - أعزائي الجزء الرابع , كان آخر جزء كتبته في المُجلد و مُنذ اليوم سُوف أقوم أنـا ب ِ الكتابة من جديد , لهذا في هذه اللحظه أرغب ب ِ تشجيعكُم و متابعتكُم الجيده , كي أكُمل ما بدأت بهِ . شّاكره لكُم - كاتلين , فستان السماء , عذبه بأحساسي - ق1 ف َ أنتم الثلآثي أقرب ثلآثي إلى قلبي , أتمنى أن لا أفتقدكُن = ) . |
|
- كلا كلا كلا , هذا كثير ب ِ النسبة لي لم أتوقع أن أرى الفتاة " زارا " تكُون أحد المتابعين ل ِ روايتي ض1ق1 أسعدتني أسعدتني أسعدتني , شّكراَ لكِ :g0380: اقتباس:
و الأهم أنها صدمة مُفرحة اقتباس:
أتفق معكِ ف َ أنا أحُب الروايات التي تميل إلى الفصحى لكن حُبي لها لا يمنع أن أقوم ب ِ كتابة روايه عامية ف َ لدي 6 روايات عامية قُمت ب ِ كتابتها ض1 اقتباس:
ل ِ ندع يوم الأحد يحكي ذلك مع الجزء الخامس ض1 اقتباس:
آمآ ( آل بيرتو ) اقتباس:
لا أظن أن آل بيرتو مُجرم مثلكِ ي َ عزيزتي ههههه ض1 اقتباس:
هنيئاَ لكِ ض1 اقتباس:
إن أسَتمريت في أعطاء المَزيد هل سَتكُونين متابعة مع من سَبقكِ ؟ ض1 شّكراً لكِ زآرا |
ق1
. . . . . . . . |
جزء رآإئع بحق خالي من الأخطاء اللغوية يَ فتاة :ewqqq:
بس حبيت أمر وأقولك اني قرأته وعجبني .. ولي عودة للتعليق المتمهل اذا أنهيت ماهو متراكم علي من وآإجبات دراسية :××::××: |
السسسسسلام عليكم ق1ق1
أنا جيت أخيراً ق1 قرأته من فتره وكُل يوم أقول هعلق لكن المشاغل ><" المُهم الجُزء غير طبيعي أبداً أبداً أبداً مادونا حاسه في تخبط في شخصيتها :52yicz: يعني خضوعها ورضوخها للامر الواقع وذهابها مع الشرطه وأسلوبها الرقيق في محاورتها لِ ويليام مش قادره أتخيل إنها عملت عملتها السوده مع راسيل يعني منين الرقه ومنين الخيانه؟:هق::هق: لازم نعترف؟صعبت عليّا لما قررت تسلم نفسها :52yicz::52yicz: ويليام ض1ض1ض1 حبيبي ويليام ق1ق1 مش عارفه حركاته جامده جداً وشخصيته "كول" واثق في نفسه بطريقه تفتح النفس بس يا عيني يا تري هيقدر يوقع بكلارا رغم إنه مش بيحبها؟ +أعتقد إن كلارا هتقع بسهوله لسبب صغير أولاً ويليام أقرب لِ كلارا في السن وبما إنها بتعتبر "آل بيرتو" مُجرد أخ ليها فَ ده معناه إنها إحتكت بيه كتير ويمكن من ردة فعل أمها وكلارا نفسها يتوضح إن إحتكاك كلارا بِ ويليام مش كتير أوي ففرصة وقوعها في حبه أعتقد هتكون أكبر +في ملاحظه هنا إنتي "خُزعبلات"كتبتي إنو كلارا في"الاعداديه" طيب إزاي وهي عندها "17"سنه أعتقد إنك غلطتي وكان قصدك الثانويه صح؟ض1 مايكل مَ توقعتش يكون بيحب مادونا كده لدرجة إنو يغمي عليه خُصوصاُ بعد مَ خانته! يمكن يكون له دور فعّال في الاحداث القادمه! آل بيرتو حاسه في حالة تخبُط هو كمان جواه الاخ الكبير وعليه مسؤوليات كتيره وشاقه وحاسه إنو بقه "مُشتت" مش عارفه يبقي مع مايكل ولا يروح يحاول يطلع "مادونا"من السجن أو يتابع أمر مُحاكمتها ولا يروح يلحق ويليام قبل مَ ياخد كلارا منه! ربنا يعينه ض1ض1ض1 خُزعبلاتي ض1 مُتشووووقه ججداً ليوم الاحد ض1 مُتابعه وبلهفه:g0380::g0380: |
الساعة الآن 04:52 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.