![]() |
و ما أشتاق إلا(ـكِ) .. و لا يدمرني سواكِ .. و في قربكِ و في بعدكِ .. أنا بصباي وياكِ
و ما أشتاق إلا(ـكِ) .. و لا يدمرني سواكِ .. و في قربكِ و في بعدكِ .. أنا بصباي وياكِ .. ألستِ أثير دنياي ؟ ألستِ مهجة الضحكِ ؟ ألست هناءً و شجبًا ألست عديمة السفكِ ؟ أهواكِ و أهوي فيكِ* و من دمعتي أشجيكِ و لو غبطتي أسقيكِ أحب هواكِ و النِّعَمِ* تُقاذفني كَذي الحممِ يضاربني جفا النجمِ يراودني نوى الحلم* فبنبضٍ أخرسِ أنجيكِ تخور قواي إذ أشتاق فويكَ فؤاديَ الخفاق اصبر فالاشتياق طِباق بـ سفه يلهت الحائر كـ روحي .. و وجدى الثائر فإنه عطركِ الساحر و يقتلني هو الفاطر ألا دمعى هو الرقاق أنوِّح و أنوِّح عل النباح يروِّح و عن الموت يعبر و على الحب يكبر !* ألا من عودة يومًا ؟ ألا من فرحة تقطن ألا من ضمَّكِ قومًا بذرة حسكِ تقطن* و آه من جفاكِ و الأيام ليول سهد و لما أنام كابوس ليلتي يزهر ! و لمن غيركِ له أشتاق .. فهل سأعود قبل الحشر ؟! تــــــــــــــآكل قلبي التواق فهل لبزوغكِ من فجـــــر ؟! سنون بت أنتظر و آخر صبري الموت ألا الصبر له حد و أنت و لا صدي صوت ! بِحُبُّكِ لي أنا أعلم و كيف لخيركِ أنقم ؟! تنادينَ و أنتِ أثير فكيف بصوتكِ أنعم ؟! تمت بحمد الرجمن حالًا و على ع ـجلة من أمري ،، و قد خففت الألفاظ لكثرت الشكوى ! و أعود ... ! |
شكرا لك غاليتي
عشت معك وكأنه وااقع لأن أبياتك واقعيهـ . . كم أشتاااق دوومـــاً لما تخطهـ يدكـِ من إبـداع . . الى الأمام عزيزتي . . |
* أي أقع في هوَّةِ هواكِ .. * ليس المقصود القسم .. إنما المقصود أحب حبكِ و النِّعَم التي تتغشاني بقربكِ * نوى الحلم أي قلبه و لبه .. و هو ملتهف كشوق أجرد من حنان * يكبِّر أي يقول " الله أكبر " من شدة حبي لما تقدمينه لي من جمال يُحمِّلكِ ثوابًا و أنتِ أباب ! * قومًا جمع و الأخيرة مفردة تنويه عن معرفتي لمدى حبكِ و تقديركِ لي كما حكيتِ |
أحب ركضي و وثبى و أنا أبادلكِ النظر و رب الكون لهو حب على بالي ما خطر تركتِني أحلك حالًا زهاء أعوام .. و لما أعدتِ كرتكِ .. استللت حدة أنيابي و طعنتُني دون ما سوى البرد و السلام حتى إذا ما آل إليَّ نورٌ أبصر علائم علائم اختراق تخرس نبضي .. فإلى متى منفاي مغلق بمنأى عن حبائلكِ ؟! |
استراحة ..
ثم الرد على من دخلت و من ستدخل .. فـ متابعة أخرى .. و هكذا .. |
رائِعة ,, حروفٌ و لا اجمل ,, قلمُكـِ الزاهي المتلالا جمالاً ,, ببساطة لا املِكـُ حروفاً لاقولها ,, فاعذرينني على حروفي القلية ,, تقبلي مروري ,, . . العين الدامعة |
يااااالها من حروف رااائعه .. بل من ذهب ..!!
أبدعتي أختي ..وبمعنى الكلمه .. أستمري .. فأنا متلهفه لقراءة إبداعاتكِ =) |
اقتباس:
كوني بالقرب .. |
ملحوظة :
استخدمت كلمة " وياك " كناية عن " و إياك " أي بقصد : معك و ذلك لتناسب القافية .. |
اقتباس:
أقدر لمستكِ هنا .. طاب عمركِ |
اقتباس:
و بي أكثر .. |
استئناف يسبَق باستراحة ساعات ،،
|
مـآشـآء الله ..
بسـ مررهـ متعـمـقـهـ باللغـهـ . . S: عمومـا ً شكرا ً لـكـ . . ! |
زيديني عبقـاً زيديني !.
. . . |
مزقيني عذابًا بتراجم ولهَى ..
لكم من حنق زاول إعدامي كلما تنكرت منكِ فـ رُب جماد فتَّتني .. ! بداخلي اعتمال بنافذة الركود يديره صفق قوي بـ حشرجة ! أخال شكًا في شوقكِ لن أُخَامَر .. كنت أحسبني لهفة تترسب إني لقهوة في لهب تتقلب بمحيا كالمهل يغلي ويلاه من شوق يشحذ من قطاع الطرق .. ويلاه من شوق إذا مات أدبر ما سواه .. ويلاه من شوقِ كيَّلوه فأطبق الميزان .. ويلاه من شوق عِداده في ازدياد تجاوز فهدًا و علا بروجًا و نخلًا .. ويلاه يا ويلاه من عمر في الشوق يضيع و ما العمر إلا آخذًا مهلًا .. لو أن حنيني مطواة لبِتُّ أول من أغمدها جسدي و لكن حبكِ أطغى .. ! ما باليد حيلة .. ليس لي الإتيان و لا أنت تملكين .. فهل ستُخَلَّدُ زفراتنا البريد ؟! منى الروح لقياك بضبة تلجمكِ في قلبي |
اقتباس:
أخطاء التسرع المعهودة :51: استراحة |
اقتباس:
اقتباس:
|
دائما الجمال هنا يتربع
ودائما سيادة الحرف تتواجد في حروفك رائعه غاليتي حروفك رائعه ذا إحساس عالِ أبدعتي غاليتي في شوقا دائما لتواجدك حروفك ياسيدته لاحرمنا الله تواجدك العطر |
كلمات في غاية الروعه غاليتي أعجبتني مره و حسيت إنها تحكي واقع ا عدمناك إنتي وجديدك |
أهلاً بطِيبٍ اشتقت سيلانَ حرفه اشتياقا ..
حرفكِ أبهج القلب بـ / صرخـــةً طويلــة فرِحةً بمفاجأته ! : أجد حرفــي الشكور يحملُ نفسه مصافحاً [ مجهركـِ ذاك ] وتحملــي طول حرفي الآن [ تعجبني الإطالة في زوايا النبض وبـ الأخص في حرفٍ مع أحرفي ] ، جـمـيـع الاحـرف لاتـفـي لـشـكـرك .. اريـد لـغـة خـاصـة لا يـنـطـق بـهـا الا انـا فـقـط لـلـثـنـاء عـلـى كـلـمـاتـك .. كـم هـو رائـــع حـرفـك .. دمـتِ بـرونـق الـعـطـاء ورمـز الـوفـاء .. . . . BiNt eL 3eZ |
أهلاً بطِيبٍ اشتقت سيلانَ حرفه اشتياقا ..
حرفكِ أبهج القلب بـ / صرخـــةً طويلــة فرِحةً بمفاجأته ! : أجد حرفــي الشكور يحملُ نفسه مصافحاً [ مجهركـِ ذاك ] وتحملــي طول حرفي الآن [ تعجبني الإطالة في زوايا النبض وبـ الأخص في حرفٍ مع أحرفي ] ، جـمـيـع الاحـرف لاتـفـي لـشـكـرك .. اريـد لـغـة خـاصـة لا يـنـطـق بـهـا الا انـا فـقـط لـلـثـنـاء عـلـى كـلـمـاتـك .. كـم هـو رائـــع حـرفـك .. دمـتِ بـرونـق الـعـطـاء ورمـز الـوفـاء .. . . . BiNt eL 3eZ |
ألا تُجزعَني شغاف البيداء بعدكِ ؟ أتكيدين لي عزمًا فراقنا أم أني أُرضعت حِبابكِ عنوة ؟! زجي بي في قلعة وريدكِ ألاعب الكرات البيضاء و أنافس الحمراء في وهبكِ حبورًا .. و لأضخن لكِ ضخًا يُرقص أجهزة جسدكِ الطاهر أتُراكِ فردوس أم أني في ديجورة عتمة ؟! خلفتِني حيرى و غمطت الشوق باسمكِ لويتِني و أفنيتُكِ ! |
رائِعة ..
حروفكِ جداً رائعه .. لقد أخذتني إلى عالم آخر جميل كأنه الواقع ولكن أجمل بكثير .. أدامك المولى لنا غاليتي ولا حرمنا منكِ أبداً .. قلمُكـِ يزهو دوماً لنا بأجمل العبارات والحروف والكلمات .. فقد كنت ومازلتي أنتي مميزه بكل مواضيعك غاليتي .. فاعذرينني فلا أجد من حروف كافيه لشكرك أختي .. تقبلي مروري .. |
على ركضكِ و وثبك عزفتي أوتار قيثارتك العذبة .. راااائعه اقتباس:
طربت لها كثيراً |
اقتباس:
ثم ازدردكِ دفئًا .. وحدكِ .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
ذخيرتي تئن طربًا لما لا أقو على تحمله .. و لكأني بكِ تظنيني أريبة .. بل إني وحل في الأحراش ..بذكرى هلامية عن صومعة الخزف الأرجوازية .. كلها نياط قلب .. و لا تملك الصلاحية في تعديل قانون الجاذبية .. فهو دائمًا إليكِ كـ صاروخ هارب من مريد .. !! فُل .. |
اقتباس:
إن امتزت فإني أمتاز بحب المميزات .. حيث أهمز مهري إلى عوالم أريتكِ إياها .. أرااكِ هنااااك .. عند لهب الشوق الرطب .. فما بالنا لو كان شوق الجنة ترى ؟! ليت شعري من علمنا الاشتياق ؟! |
اقتباس:
فأنا أتغذى علي همهماتكِ غذاء ملكة النحل .. عديني بالعود إذا عدتُ هنا .. |
أيجوز انفطاري شوقًا إليكِ ؟!
أطلب إليكِ طيفًا بلوريًا .. يحمل روحكِ متأرجحًا إليَّ لأعلمكِ كيف تعربين حنيني فعل مضارع مرفوع ببغتة صفعة جمر فـ ترقب و ذبول يعاتب أملًا .. " قولي وداعًا و ارحلي توسع الدنيا السبيلَ " ! |
كنت هنا ..
أعيد كرة الموت لأبحث عنكِ في القبور لم أدمن في حياتي غيركِ و بعض من ضحك تزهزهه تنيهدات نوم .. و لـتمدي يدًا فإن ذراعي انفكت ! |
كنا في صراط بر و بُغي عوجًا
و بان التيار شرسًا ذو حِوَل ناورنا و أفرغنا تجاويفًا جزع جزع ! هلع هلع ! أيا أنتِ أأدري كيف نبضي بدونكِ ؟ لكأن بداخلي معمعات كل تناجيك تناديك تعاذلكِ كل تعوزكِ تعابتكِ لمًا أتعرفين ما الفرق بين حب و شوق ؟ من البديهي أن أحبكِ و لكن من الموت أن أشتاق |
أردتُ أن أقتنصَ مقطعاً
بلغتِ فيه غايةَ الجمال لكنني وجدت أن كلا النصين غاية بحد ذاتهما .. |
و وجدتكِ أجمل منهما معًا
سلمتِ لأفئدة .. |
سأظل بكِ هائمة حتى إرهاص يفك الأسر .. !
و أرنو لصوتكِ إلى حياة بعدما موت دمعنا تحت سديم غيم ، ذكريات هجرت مادة مادة علقت بروح وعصلجت فأين مثواك أمل من ألم ؟ أمل حتى يخط الشيب رأسي و ألم حتى ذوبان نخاعي |
الساعة الآن 02:19 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.