|
الوآإأحةْ الثـآإألِـثةْ - زكـآإأتــي حيـآإأتيْ
مَدخ’ــــلْ } ~ وخيرك سيآإأل وغيرك ينهل حباك إله الكون فضل عطآإأئه فأنت بفضل الله تزهو وتبذل فبذلك للمعروف يغفر زلة ويرفع أوزاراً لحملك تثقل .. هـآإأ هُـوَ شهرْ الخيـرْ ، شهـرْ السلآإأمْ ، شَهـرْ المَحبـةْ قدْ مـلئْ قلــوبنـآإأ بالسعـآإأدةْ والنقـآإأءْ وَ صفـآإأءْ السرآئـــرْ .. قدْ تكونيْ سعيدةْ الآنْ بـِ رمضـآإأنكـِ وقيامكـِ وصيـآإأمكـِ مـآإأ رأيكـِ فرآإأشتي الطـآإأهرةْ أنْ تزيديْ صيـآإأمكـِ حلآإأوةْ ورونقــاً أكثــرْ .؟! الجـوآإأبْ هـو زكـآإأتكـِ وصدقتُكـِ غـآإأليتيْ ، تفكـريْ معيْ ورفرفيْ بجنـآإأحاكـِ المتـألقتينْ .. هنـآإألكـِ أُنـآإأسْ لآ يملكونْ منْ الدنيـآإأ سوآ الأثـوآإأبْ اللتي يرتدونهـآإأ فيْ شهرْ رمضـآإأنْ قدْ يفطرونْ ويتسحرونْ بـِ كوبْ منْ المـآإأءْ أو اللبنْ و التَمــرْ ! إليكـِ الكلآإأمْ عزيزتيْ كمْ منْ الوجبـآإأتْ اللتي نبتـآإأعهـآإأ و نطبخهـآإأ أصنـآإأفٌ وأصنـآإفْ ، وفيْ الأخيــيرْ يرمى أوْ قدْ يوزعْ للبعضْ الآخـرْ .. الأغلبيةْ هنـآإأ فيْ منتدىْ البنـآإأتْ طـآإألباتْ لآ يعملنْ حتى يجنينْ المـآإألْ سوى منْ مصروف الوالد و الوالدةْ لهمـآإأ في كلْ شهـرْ ، لمـآإأذآ لا تدخلينْ المطبخْ وتحضرينْ الطعـآإأمْ ومنْ ثمْ تطلبينْ من أخـآأأكـِ أنْ يوصلهُ لتلكـِ العـآإأئلةْ الفقيرةْ اللتيْ تقطنْ فيْ حَِيكمْ .. تصوريْ معيْ فرحةْ الأطفـآإألْ بـِ الطعــآإأمْ ولهفتهمْ لتذوقْ الطعـآإأمْ الذيْ طهوتهْ بـِ أنــآإأملكـِ الرقيقةْ .. يــآإأْ وتصوريْ فرحةْ ربكـِ بكـِ ورسولكـِ محمدْ كمْ يفتخرونْ بكـْ ويسجلونْ حسنـآإأتكـْ اللتي قمتِ بهـآإأ .. عزيزتيْ إنهضيْ الآنْ واذهبيْ لتفقدْ المطبخْ قدْ يكونْ الطعامْ زآإأئدْ لديكنْ ، غلفيهْ و أوصليهْ ، فـأنــآإأ سوفَ أسعدْ بكـِ أشدْ السعـآإأدةْ يــآإأ فراشتي الطيبةْ .. مَخ’ـــرجْ } ~ ربك مبسوط اليدين يزيده ويعظم أجر المحسنين ويجزل ولست تنآإأل البر دون عزيمة فتنفق مما تشتهي وتفضل.. |
قصة يرويها صاحبها فيقول : لي بنت صغيرة أصابها مرض في حلقها .. فذهبت بها للمستشفيات وعرضتها على كثير من الأطباء ..و لكن دون فائدة .. فمرضها أصبح مستعصياً ..وأكاد أن أكون أنا المريض بسبب مرضها الذي أرق كل العائلة .. و أصبحنا نعطيها أبراً للتخفيف فقط من آلامها .. حتى يئسنا من كل شيء الا من رحمة الله ! إلى أن جاء الأمل و فتح باب الفرج .. فقد اتصل بي أحد الصالحين و ذكر لي حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم : " داووا مرضاكم بالصدقة " فقلت له قد تصدقت كثيراًُ! فقال تصدق هذه المرة بنية شفاء ابنتك .. و فعلاً تصدقت بصدقة متواضعة لأحد الفقراء و لم يتغير شيء ..فأخبرته فقال : أنت ممن لديهم نعمة و مال كثير فلتكن صدقتك بحجم مالك .. فذهبت للمرة الثانية و ملأت سيارتي من الأرز و الدجاج و الخيرات بمبلغ كبير .. و وزعتها على كثير من المحتاجين ففرحوا بصدقتي .. ووالله لم أكن أتوقع أبداً أن آخر ابرة أخذتها ابنتي هي التي كانت قبل صدقتي .. فشفيت تماماً بحمد الله ! |
ص ـدقتي عزيزتي /
الصدقة مفتاح لإزالة المـرض و الهم موضوع جميلة + قصة أجمل دُمتي بإنتظار الواحة التاالية |
قصة راآئعه & مؤثرة ..!!
الموضوع قيم .. و فكرته جميلة جدا ماشاءالله .. مبدعه دائما استمري بهذا الابداآع يا ايتها الغاآلية .. تستحقين التقييم ,, |
الزَكـَآه
إنهَـآ رُكن مِن أركَـآن الإسلَـآم الخَمسَة ~ تُخصص للفُقَرـآآء و المُحتَـآآجين ق1 و قَد أمَرنَـآآ الرسوول في شَهر الخير الإكثآر مِن الصَدقًـآآت ق1 ، و حَتى لوو كُنَـآآ طَـآآلِبَـآت لآ نعمَل لمَ لآ نخصص بعَضَـآآ مِن مـآلِنـآ للصَدقَة الصَدقة تدفَع البَلـآء ق1 الصَدقة تطفئ غضَب الرَب ق1 و الكَثير مِن الفَوـآئِد .. إذـآ تشَـآئَمتِ مِن يووم ، أو حلِمتِ حِلمَة سيئَة فتَدصَدقي ، لآ تهملي الصَدقَة ~ قطووفْ ، كِل يوم تبهِريني أكثَر ، تِسلمي ، و أحلى تقييم |
الفَرحةْ تَغمرنيْ وأنـآإأ أرىْ كلمـآإأتُكنْ ق1
MαЯŜħмēŁő نعمْ صدقتيْ فـَ الصدقةْ تفتحْ أبوآبْ الرِزقِ وَ السعــآإأدةْ ، وغيرهـآإأ الكثـيرْ فلمـآإأذآ لاْ نَتصدقْ ..؟! ƥяіŋcәss Mima أشكركِ عزيزتيْ ولكننيْ منتُ أتمنىْ لـوْ عبرتيْ لنـآإأ عنْ رأيكِ أكثرْ بإنتظـآإأركْ ~ نسمةْ شتـآإأءْ كمْ يبهرنيْ ردكِ أيضاً ! نعمْ انهـآإ تدفعْ البلآءْ فـَ الكثير تصدقوآ وعندمـآأ خرجوا منْ مقرْ عملهمْ اصيبواْ بحـآإأدثْ كبيرْ ولكنهمْ لمْ يصيبوأ بأذى كلْ هذى بسببْ الزكــآإأةْ .. شكراً لكنْ منْ القلبْ وبإنتظـآإأرْ الأخريـآإأتْ |~ |
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat579ad70540.gif
مــآشــآءالـلـه انـتـي فـ ع ـلـآـ مـُبْـدِعـهـ انـتـي طـرحـج لـلـمَـوضُـوعـ فـي غ’ـآيـهـ و تــ ع ـبـيـرج كــآنــ مـُؤثَـر و قـويــ و حـلـووو وآآآيـد و آلـزكـآهـ أحـد أهـمـ آلـفُـروضـ آلـوآجــبـهـ نـسـويـهـآ لـأـ نــ بـآلـزكــآهـ نـطـهـر قـلـوبـنـآ و أنـفـسـنـآ بـمـسـآعـدهـ و مـد يَـد آلـ ع ــونــ لـلـمـحتــآجـيـنـ و آلـفـقـرآء و آلـصـدقـهـ [ آلـصـدقـهـ مـنـ آلـأـ مُـور آلـمـحـبـبـهـ الـى الـلـه سـبـحـآنـهـ و تـ ع ـآلـى و آلـمـسـلـمـ لـآـ زمـ يـ ع’ـود نـفـسـهـ ع’ـلـى فـ ع ـل آلـصـدقـهـ ] |
| الساعة الآن 09:29 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.