![]() |
دآئرة الحلقة المفّرغة . . .!
||برقّ ورعدّ . . . هطول مطرّ ! غرقّ ! فيضآن . . . حتى بدأ التأففّ والشؤم للمطرّ عنوآن ! جفآفّ وهلكّ ! . . . وذنوبّ حجبت المطرّ من الأنسيآب و بعدّ غيآب الامطآر ! بدأ الرجآء والتضّرعّ والدعآء. .. هكذا هو بني الأنسآن ! . . . لرحمة ربّ منآن . . . هطلّ المطرّ! وتعود الحلقة المفرغة للنهآية من حيثّ أ بتدأت . . .|| ||حيآدية فتآة جعلتها أسيرة للمعارضات ! لاتودّ السير في تلك الحلقة المفرّغة ! فأعزفتّ عن الأرتبآط ! لتعلي منصباً لها قد كآن . . . وتفوزبأنثى لها دون أشترآك ! الا أن قوة دفعّ الأعرآف . . . دفعتها لأسوء ما كانت ستكون قبل عدة سنوآت ! اما أن تكون زوجة دخيلة ! لكهلّ طاعنّ يدّعي السترّ على النسآء ! ولعلها تحضي بطفلّ منه يشبع غريزة الأعرآف! واما أن تلوحّ بعلامة الاستسلآم ! لسيل! الطعن والرميّ المنساب من جرآء غيرة!لنسآء يدّعين بانهن اصبحن امهآت ! . . . او لرجآل ! المهمّ . . . ! أن الآدآة هي لسآن . . . ولها الخيآر . . . ! حتى تعود لتعيد كرّة الحلقة المفرغة في كونها زوجة دخيلة ! او عآزبة وحيدة! . . . وتكون ||اسيرة احد الأعرآف ! || فقير ! يفترشّ الرصيف ! ويتّخذ الطريق بيتاً ! ونوآفذ العربآت له رزقاً . . . تآرة تغلق نآفذة وآخرى تفتح له ! ليعود ويفترشّ الأرض مجدداّ ! بلا هدفّ يذكر ! سوى من اين لي برخيف ! والغدّ كيف سأعيش ! ليعود ويعيد كرّة الحلقة المفرغة ! بنظري ! لو أنّه سلك طريقاً جديداً ! لجعل الدائرة اكثر اتسآعاً ! وأمرها عند الله ! اذ ستتغيّر ! || ||حبيبّ يدّعي الحبّ! لحبيبة غبيّة ! مترّف المشآعر مبدئياً حيالها . . . لتتعلقّ به ! وتكون حبيبته . . . ليدّركّ بأنه تمكنّ ! وأصبحت كبطآقة أئتمآن في حوزته! ليكمل مسيرة طريقة . . . وهي مآزآلت مهرولة خلفة بلا عقلّ! لتستدركّ الأمرّ ! وتسأله لما تفعل ذلك ! بكلمة كالمحّ البصرّ! انا منهمك في امور العملّ ! لتعود في مكآنها وتبكي مآضي قد رحلّ! وتضحكّ على غبآء قلبّ قد غطّى العقلّ . . .وعآدت لتعيدّ كرّة الحلقة المفّرغة في كل أمرّ! هكذا هم الرجلّ المرأه ! في بآدئ الأمرّ وفي أوسطة ! وفي آخرة ! اذا لم يفترقوا كما خططت انا ! بل على الأحرى القدر! سيكون للموت كرّة مع الحلقة المفّرغة ! بلا مفرّ || في الحقيقة ! ||~ مادرستة انا في احدى المحآضرآت هي مشكلة الحلقة المفّرغة للفقرّ!في احد المجتمعات الرأسمآلية العنصرية بالطبع ! . . . الذي لاحلّ له ! بالنسبة لهم! حيث ينشأ طفلّ في عآئلة فقيرة ! . . . ولايمكن له الخلاص من ذلك ! حتى يصبح رغيف يومة وماء بطنة! لو كان الفقرّ رجلاً لقتلتة ! الى أن يموت وهوكذلك . . . في الحقيقة ! لا أؤمن بثبآت الذي يقآل دآئماً ! اذ قد يكون لتلك الحلقآت مخرجاً يوماً ! او أن لكل حدثّ حلقة مفّرغة لاخلآص منها . . . ! لا أعلمّ لاكنّ ما أعرفه هو أن حياتنا رسمتّ وخططتّ لأمرّما! وهو أن نموت ! وخلفّ الموتّ ماهو أعظم من الدآئرة المفّرغة . . . ! لذلك لانودّ الخوض في ذلك ونسيآن نهآيتنا الموحدّة . . . ولنعملّ نحو شيء! يكون له شجرة مثمرة ! لحظة الجفآف المهلكّ . . .وظلمة القمرّ المضيء! هلّ تسائلنا يوماً ! لو أن الموتّ قد زآرنا يوماّ ! ماذا سنفعل! وكيف لوكآن اليوم ! هذه اللحظة ! بل هذه الثآنية . . . ماذاستفعل! نهايه نعلمها ! كما لم نكنّ لن نكون ! ولدنا لنموت ! وخلقنا من الترآب لنعود له . . . وهذه الحلقة المفّرغة ترتسم نحو كل شيء!لاكنّ نهايتها ستكون مختلفة حين ذاك ! انتهى السبت 1:17 ص 28/ 3/1431 |
الي هذا الحدّ! تتصفّ احرفي بالسوء!
لاداعي للمديح فانا احبذّ النقدّ ! حتى لوكان ذا تجريحّ! |
حيـآدية فتآة أسرت للمعارضات ... فقير يفترش الرصيفْ ويتخذ الطريق بيتا ...! حبيبْ يدعي الحُب لحبيبة غبية !! و ... و ... و .... وكثيييرآ من الدوآئر ذواتْ الحلقات المفرغه .. وآخر حلقة مُفرغه ( ولدنا لنموت .. وخلقنآ من الترآب لنعود إليه ) .. حيآتُنــآ كلها مليئة بجمل من الحلقات المفرغه ..! ولكْـــني أؤمن وبقووه أن كل دآئره من هذه الدوآئر مليييئه بالأحدآث سعادة تمْلؤها أو حزن يفيض منهآآ وهذآ ما سُمي بالقدر !! بالفعْل أحْدآث تلك الدوآئر هي ...( القدَرْ ) لربمآ يُوجد مخرجآ لتلك الدائره .. ولكننآ لمْ نحسن اختيار الطريق المُوصل إليه !! عييون تدمع ... جروح ننزف ... قلوب تتكسر ... أولئك ليسوا بملآمة إذا لم يجدوا لدوائرهم مخرجآ ! دُموعهم , نزف جُروحهم , حطآم قُلوبهم .. صنع غشآوة على أعينهم أضاعوا المخْرج .. لن يجدوووه ! عُيون تبرق أملا .. تنظر لغد مشرق .. حيآآآة عُنونت بالتفائل ... أولئك حتّى لو لمْ يجدُوا مخرجآ سيصْنعوا بأنفسهم ذلك المخْرج المختفي ! ذلك المخرج مفتآحه التفآؤل ..! لرُبمآ طآل حديثي .. وأسْطري التي يختبئ بين كلمآتها مبْدأ الفلسفه ! ولكـــــن ... بحق بحق أبـــــــدعتي (لآنــآ) وآصلي نزف هذه الريشه فأنت بحر من الإبداع تكآد أمواجه تجرفني حُبآ وعشقآ لنزف هذه الريشه ! شفافية كلمآتك .. تصْويرك للأحداث .. أسْلوبك .. انتقآءك للموضوع .. الربْط .. مزج الخيآل والوآقع ,,, رآق لي كثيرآ لحْد الإعجآب ! (( موجوعة أنا بواقعية الحرف هُنا !‘ وفجأة شعرت أن عباءة كلماتكِ تدثر برد أحاسيسي =(.. كلما عطشْت للابداع .. سآتي مسرعة إليكِ .. اعزفي لنا دوماً فأنتي قيثارة الحرف هنا بلا شك !! )) [ وآصلي على هذا النحو بخطى ثآبته ] تقبلي حُروف خرجت مني تعبيرآ عن إعجآبها بقلمك .... ق1 |
اقتباس:
Diva حقيقة هي ! لاكنها في الواقع لدى الجميع كثيراً مبهمة ! مسيرون نحن ام مخيرون ! لايهمّ ! لان القدرّ هو من يحرّك خطواتنانحو مخارج ! لانعرفّ اسمها ! نتفائلّ لنكون بخيرّ! ونتشائمّ لان لا ننصدمّ بواقع اليم ! وبين الاول والآخر ! الخيرمن أن نكون ! لانفرطّ فيما بينهم ! لان الحياة خلقت هكذا في دائر محكمة! يتخللها مالا نحن نعلمة كماقلتي عزيزتي لكل شيء مخرجّ! بلّ ان احرفك من جعلتّ احرفّي تترنحّ فرحاً بحرفّ يجاريها في الواقع ! ايقنتّ بان ينابيع الابداعّ و الاملّ تتدفقّ من احرفكّ الملونة لتضفي بريقّاً لاينطفئ! ولمسة حانية على قلبّ حرفّ متعبّ ! فلسفة هي ! كانت ! او عزفّ راقي ! الاهمّ هو حضورك الارقّ عزيزتي . . . |
....................................... !!
ليسَ هُناكَ ما .. ( .. أقوله .. ) .. !! فـ قلمي هُنا .. يقفُ واجماً .. حيالَ ما ينزِفُهُ قلمكِ اقتباس:
لكن ما هو يسرنّي دوماً لِـ أجلهم .. انّ اكثرَ اهلُ الجنةِ من الفقراء نوّلنا الله اياها بلا حسابٍ ولا عقاب |
اقتباس:
عزيزتي لاكن تلك المشآهد تكمن في تلك المجتمعآت التي لم تسعى لتخصيص ولو الجزء من دخولها للمحتآجين . . . أما نحن فذلك فرض علينا في ديننا شئنا أم أبينا =) وتلك نعمة عظيمة . . . ! أشكرك من القلبّ ذلك التوآجد الجميل . . . |
|
اقتباس:
ابدعتي لآنا بإنتقاءك للحروف .. اشكرك بعدد حروف قلمكِ.. دآم لنآ نبض قلمك المفعم بالإبداع الرآقي .. ق1 |
|
الحلقه المفرغة ..
لابد من جزء مكسور فيها يستطيع الشخص الخروج منها .. كل ما يحتاجه بإذن الله القليل من الحظ والكثير من الجهد .. لانا .. موضوع متميز يحتاج لوقفه وتأمل .. فكثير منا يسقط في حلقة مفرغة يصعب الخروج منها .. وغالباً ما تكون هذه الحلقة من صنع البيئة والظروف .. والله يفرج عن كل مسلم .. لكِ تقييمي .. |
الساعة الآن 01:54 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.