![]() |
نَعَمْ هُمْ نَسُونّي ][ لــَـــكِنّي ~أُحِبَهُمْ
الســلآم عليكم ~
كيـــف الحال .!! إليكم ~ من بوحنا نتحدث . ونبوح بما في البال نعم هم نسونا . ولم يفكرو مرة أن .. يتذكرونـآ .. كيف ذا !! ويتردد السؤآل مئة مرة " كيف ذا !! " كم مرة ضحكنا ! كم مرة تحدثنا ! كم مرة ناقشنا ! وتكثر علامات التعجب ونقول ! كيف ذا ! هل تذهب الضحكات سداً ؟؟ هل تذهب ضيقات الحزن التي عشناها معاً ؟؟ هل وهل وهل .... كيف سنصمد على هذا الحال القاهر ! أحببته ووضعته في قلبك وعملت كل ما يريد وذلك لأجله ]~ كيف يطرق باب قلبي فيرحب به ويحبه من العروق ~ وبعدهـآ يذهب كذهاب الريح من الباب ! نعم طعنتْ بي وقطعت العروق وخرجت كأن لم تفعل شيئـآ ! نتكلم والعبرآت تخانق عينينا ~ لا تكــآد تفارقها لكـن نكتمهـآ للتلك المليئة بالريش الناعم ~ التي تحتضن دمعاتنا بصدر رحب .. بصمت أخيــراً أقول لهـــــــــــــــآ ولهم ~ أحبكِ وأحبهم ~ لقيانا في جنان ربكم ~ جمعنا ربنا وإياكم ~ هذهـ بدآيتي ~ إليكم تحياتي ~ |
أحكام القدر التي تعيقنا
و كم من اختلافات و كره و محبة و عطف و استنكار جميل جورية لقلبكِ |
|
الساعة الآن 12:59 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.