منتديات بنات دوت كوم - مقالات صحفية لمادة التعبير ،

أهلين يا بنات كيفكم؟؟
والله اليوم وأنا أنظف صندوق الرسائل الصادرة
شفت رسالها فيها مقالات صحفية للتعبير:blank-stare.:
أرسلتها لوحدة طلبتها
فقلت أحطها لكم قبل ما أحذفها
عشان تستفيدوا منها :==D:
بس لاتنسخوها نسخ لصق طباعة
لأ اكتبوها بيدكم عالأقل عشان تكونوا قرأتوها واستفدتوا
أو اعيدوا صياغتها
أو اختصروها
طيب؟:thumb-up.:

،

الأول

اقتباس:

الهلال الأحمر ينظم دورة في الاسعافات الأولية
ينظم الهلال الأحمر السعودي دورة يوم ( ) الموافق / / 142 هـ
في مستشفى ( ) في الاسعافات الأولية . يحضرها عدد من الطلاب في مختلف المراحل التعليمية ، ويدربهم فيها على الطرق والوسائل الصحيحة والسليمة لإسعاف الأشخاص المصابين في حوادث الغرق والحريق ، وإصابات الكسور وغيرها من الحوادث ...
وسوف يشرف على الدورة متخصصون في هذا المجال ، وسيحصل الدارس على شهادة في الاسعافات الأولية .

،

الثاني

اقتباس:

أطفال أثرياء‏..‏ لكن تعساء

يفهم الآباء الأغنياء خطأ أن الإغداق المادي على الابناء وتلبية مطالبهم فورا هو قمة العطاء لكنه الحب الذي يقتل معاني الكفاح لدى الأبناء‏.‏ هذا ما جاء في كتاب ثمن التمييز لعالمة النفس مادلين ليفين بكاليفورنيا والتي أكدت فيه أن المال يتسبب في تعاسة الابناء الذين ينشأون من أول يوم في حياتهم والملعقة الذهبية في فمهم‏, ‏فيكونون الأكثر احساسا بالملل والتمرد والاصابة بالاكتئاب‏,‏ فلا يوجد كفاح أو شعور بالتوتر لاحتمال عدم الحصول على المطالب الضرورية لا الكمالية‏. ‏فالمعروف نفسيا أن الانسان يسعد برحلة الصعود والوصول للهدف الذي يعاني من أجله‏‏ فالاعتدال ومواجهة واقع الحياة بحلوها ومرها هو ما يفيد النشء في غدهم ومستقبلهم‏,‏ فالشخصية القادرة على تقدير الجهد والنعم التي تحيط بها تحتاج لتنشئة خاصة بعيدة عن الافراط والبخل‏.‏ وتعترف الكاتبة بأن الثراء قد يحقق السعادة الناتجة عن الاشباع المادي خاصة اذا كان أحد الوالدين قد عاني من الفقر الشديد ولا يرغب أن يشعر ابناؤه بذلك‏.. ‏لكن المال الكثير للأبناء يصيبهم بالاكتئاب الناتج عما يسمي بجنون الشراء لوفرة المال‏.‏ وتهتم المؤلفة مادلين ليفين بأطفال الأثرياء في مراحلهم المختلفة من طفولة ومراهقة وشباب مبكر‏‏ فتوضح أن مشاكل الأبناء تظهر عندما يكبرون وينضمون لآبائهم في العمل فإما أن يأخذهم الكبر والتعالي والتعاسة أو يحاولوا كسب مهارات لتحقيق مال أكثر واكثر‏,‏ وفي النهاية‏ أما يفشلون أو يصابون بالاكتئاب‏ وبعض أبناء الأغنياء لايقدرون قيمة المال ولا العمل وتصبح حياتهم فترة لهو ممتدة بلا تغيير او متعة حقيقية فيتسلل اليهم الملل وعدم الرضا بأي شي‏ء فيعملون على ادخال بعض الاثارة والمغامرة بطرق غير مشروعة كالمخدرات أو الاجرام وفي النهاية لاتربط المؤلفة بين السعادة والمال وتؤكد أن التنشئة الجيدة للأبناء لا تعني إغداق المال بل الرعاية والحب والتوجيه للكفاح والعمل للحصول على ما يجلب لهم السعادة الحقيقية‏.

،

الثالث

اقتباس:

((ضحايا الخادمات))

تنتشر في مجتمعنا حكايات مأساوية تعاني منها كثير من الأسر التي تستخدم في منازلها الخادمات. تتمحور هذه الحكايات حول معاناة هذه الأسر على المستوى الجماعي أو الفردي من حالات مرضية ونفسية يتعرضون لها نتيجة قيام هؤلاء الخادمات بأعمال سحرية ضارة ضد أفراد هذه الأسرة أثناء وجودهن في بلادنا أو بعد سفرهن إلى بلادهن بعد انتهاء مدة خدمتهن لدى هذه الأسر.
وقد وزعت "عكاظ" استبانة على (500) أسرة للوقوف على حقيقة هذه الحكايات التي نسمع عنها, وعرضنا هذه المشكلة على بعض المختصين للبحث عن الحقيقة, للتعرف على مجموعة من المحاور الرئيسية الهامة في هذا الخصوص, وهي:
ــ هل تعتقد ربة المنزل بقدرة الخادمة على ممارسة أعمال سحرية معينة للإضرار بربة المنزل أو أحد أفراد الأسرة لأي غرض في نفس الخادمة؟.
وكانت النتيجة أن (56%) من ربات البيوت يعتقدن بقدرة الخادمة على ممارسة هذه الأعمال بينما (44%) منهن يستبعدن قدرة الخادمات على القيام بهذه الأعمال.
ــ والمحور الثاني الذي طرحته "عكاظ" في الاستبانه هو السؤال: هل حدثت لك تجربة سابقة بكشف وجود أعمال سحرية من طلاسم أو أحجبه وخلافه من الأعمال السحرية لدى الخادمة التي عملت في المنزل؟.
وقد كانت النتيجة أن (21%) من ربات البيوت اللاتي شملتهن الاستبانه قد حدثت لهن تجارب سابقة وقد وجدن ملابس وآثاراً خاصة بأهل المنزل في حقائب الخادمات, و (79%) لم تحدث لهن تجارب سابقة في هذا الخصوص.
ــ والمحور الثالث الذي جاء في الاستبانة كان بالسؤال الموجه إلى ربات البيوت: هل قمتن بتفتيش غرف الخادمات للبحث عن وجود أعمال سحرية لدى الخادمات في غرفهن أو في حقائبهن أو أي أماكن أخرى. أم أن هذا الأمر لم يحدث؟.
وكانت النتيجة أن (32%) من ربات البيوت أكدن أنهن يقمن بتفتيش غرف الخادمات بحثاً عن هذه الأعمال السحرية. بينما (68%) لم يقمن بمثل هذا التفتيش, وثقتهن في سلوك الخادمات العاملات لديهن.
هذه كانت عينة عشوائية صغيرة تمثل شرائح مختلفة من المجتمع ولا تمثل الغالبية في أي جانب من جوانب المشكلة ولكنها تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك في وجود حالات واقعية تؤكد قيام الخادمات بمثل هذه الأعمال المنافية للدين والأخلاق والسلوك الإنساني.
وحول الأبعاد الاجتماعية لمثل هذا السلوك الإجرامي المشين الذي ترتكبه الخادمات يقول مسفر القحطاني ـ أخصائي اجتماعي ـ إن وراء كل جريمة في الدنيا دافعاً قوياً يقف وراء ارتكابها.

ومما لاشك فيه أن السلوك العدواني الذي تسلكه بعض الخادمات والحاضنات العاملات في المنازل ضد أفراد الأسرة بصورة لا إنسانية قد تصل في بعض الحالات أو التآمر على القتل أو السرقة أو الخط أو ممارسة مثل هذه الأعمال التي تناقش وقد تكون في بعض الحالات رد فعل سيكولوجي على ممارسات لا إنسانية تعرضت لها من أحد أفراد المنزل كالضرب أو التعنيف أمام الآخرين. وعن استخدام الخادمات للسحر وتفشي هذه الظاهرة في البيوت وفي مجتمعنا بصفة خاصة يقول فضيلة الشيخ هادي الشهراني قد يكون هناك أسباب كثيرة ومتعددة لتفشي ظاهرة استخدام السحر في مجتمعنا والشغالات والخدم جزءهن من هذه المشكلة وما ابتلي به المجتمع من كثرة الخادمات والشغالات. هذه الكثرة تجعل دائرة الشبهة تقع عليهن بصورة كبيرة.. خاصة وأن أكثرهن يعملن هذه الأمور بجهل وغباء فينكشف بسرعة ومعظمهن يردد الطلاسم أثناء عملهن ويحملن في حقائبهن كتب تعليم السحر.

،

الرابع

اقتباس:

مقال وصفي

(أول يوم دراسي)
بعد ليلة طويلة ، أبت فيها عقارب الساعة أن تدور ، طلع الفجر وبدأت الشمس ترسل أشعتها الذهبية على الأرض .. معلنة بداية يوم جديد ..
جمعتُ قواي التي كانت شبه منهكة .. لم أذق النوم ليلتها ، كنتُ قلقاً .. فاليوم هو أول يوم دراسي في المدرسة .. ذهبتُ لآخذ حماماً منعشاً يضفي على جسمي المزيد من الحيوية والنشاط ..
خرجتُ من غرفتي قاصداً غرفة المعيشة .. كان الجميع على مائدة الطعام بانتظاري .. ألقيتُ التحية عليهم وذهبتُ لأقبل رأس والدي ( أسعد الله صباحكم بكل خير ) كانت هذهِ أول كلمة نطقتُ بها ..
ما أجمل أن يستيقظ الشخص باكراً ويتناول فطوره بين أجمل خلق الله – والديه – إحساس رباني ( حفظكما الله وجعلكما لنا ذخراً ومنارا ) .. كعادتها والدتي ، لم تكف شفتاها عن الدعاء لنا وطلب التوفيق لي ولأخوتي .. ما أروع هذا القلب الكائن بين أحشائها .. رحمة ربانية ..
بعد مرور ساعة تقريباً ، توجهتُ وإخوتي إلى المدرسة والابتسامة لم تفارق شفاهنا .. وكان الشوق داخلي متوهج .. شوقي لمدرستي ، لكل شيء فيها .. لجدرانها .. لطاولاتها .. لكراسيها .. لمدرسيها ودارسيها ..
لم تكن المسافة بعيدة هي التي قضيناها من البيت للمدرسة ، حتى وصلنا أخيراً .. نعم هاهي مدرستي ، بيتي الثاني .. مازلتُ أذكرها جيداً .. هنا بكيت عندما تركني والدي فيها لأول مرة .. وهنا قابلتُ صديقي .. وهنا مكثتُ لأستريح .. وهنا جلستُ أذاكر دروسي .. آه ، كم اشتقتُ إليكِ يا مدرستي ..
التقيتُ أصدقائي القدامى .. أصدقاء الدراسة والبيت معاً .. كانت الفترة التي لم أراهم فيها ليست قصيرة .. تصافحنا بحرارة .. كانت فرحة اللقاء تغمرنا ، تجاذبنا أطراف الحديث من هنا وهناك ولم يستقر بنا الكلام حتى دق الجرس ..
دق الجرس معلناً بداية يوم دراسي جديد وعام دراسي جديد .. انتظمنا في طابور الصباح الذي للتو عرفنا مقاعدنا فيه .. وكانت سعادتي أكبر عندما اجتمعتُ بصحبي في فصل دراسي مجدداً هذا العام .. هذا ما كان يقلقني طوال الليل ..
كعادته مدير المدرسة ، ألقى كلمة ترحيبية جميلة ذات عبارات أدبية منسقة بمهارة تتخللها بعض النصائح والإرشادات .. والبعض من القوانين المدرسية المعروفة ..
وفي الفصل الدراسي – اتخذتُ وأحد أصدقائي مقعداً بعيداً عن المشاغبات في الفصل .. مقعداً نكون فيه أكثر انتباهاً مع المدرس وأكثر تفاعلاً معه ..حيث دخل العديد من المدرسين .. كل منه عرفنا بنفسه .. البعض كان صارماً نوعاً ما والبعض كان هادئاً .. مر اليوم سريعاً على عكس ليلته لنقف على أعتاب رنين الجرس مرة أخرى ، ولكنه هذهً المرة معلناً نهاية اليوم الدراسي

،

طبعا أنا مو عادتي أحط موضوع بدون تصاميم وتنسيق بس عشان أحذف الرسالة مستعجلة ههه:dumb.: