![]() |
≈ الأُنثى روحٌ بيضاءْ، تطيرُ بِقدومِ أيَّ « فرحَة (تـعـلـيـقـاتـنـا)
|
اقتباس:
- شكرآ لـ نور :icon2q:http://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/28.gif " |
|
اقتباس:
http://www.banaat.com/vb/clear.gif- أمطركِ الله سعادة يا فاتنة :=::flower01: |
لا أدري لِمَ أدمنتُ مدونتكْ . . لم أشعر بنفسي بين قضبانها و أجدني أسترغب أكثر في القراءة رغم بعض الرعب الذي يندس فيني كلما وجدتُ سواداً يغطيها فعلى الرغم من أن السواد يسكنني إلا إنني أخافه و أكرهه !! لا أدري لِمَ أشعر بأن الورد يذبل بين طيات متصفحكِ و أن لا هـــوآء . . على الرغم من الهـــدوء الكامن بين الأعاصير ! ! و لكنه يبدو و كأنه هدوءاً مخيفاً ! ! أجزم بأنني أدمنت الحضور بين جدرانكْ أدمنت أن أسكن بين وحل كلماتكْ حتى لطختني بسوادها . . بحجم الســـمآء . . رائعة (ق) و ماهي كلماتي تكفي . . أبداً ! (ق) |
اقتباس:
وَ تَملُكينْ بِ أبجَديَتكِ مَوطِناً لِ أمناً وَخوفْ ! أرىَ لأحرُفكِ سمَاءً سَابِعة لَا أجزِمُ أنَها بَاتت تَتواغلُ حَيثُ شَهيقاً وَزَفير (ق1) يَ صَديقة أعتَبُ دَائِماً عَلىَ وجودَكِ الصَامتْ فَ أنتِ مِمنْ يَكتبونْ الحَرفْ بِ صِدقْ الفَرحْ وَالتَررحْ ! وجِود حَرفكِ نَادرٌ فَ انآ وَغيري الكَثير نَتوقْ ل ِأحدَاثاً يَرويهآ قَلمُكِ فَ يزُفَها لَنا ثَوباً مِنْ البَياضْ :sg.15: أطلقي سَراحْ أحرُفكْ فَ صَبريّ عَلىَ وَشك النفآذْ :0052: >> بتتسنعين ولآ هـع |
اقتباس:
اقتباس:
دلع الطفوله ق1 مسآحتس كل ابوووهآ تهبببببببببل ججججآزتلي سوالفتس توسع الصدر ض1 وسعيلي مكآن ببسط هنيَآآ لآتطولين همآآآه وانآ اختتس :ضحك:ق1 |
اقتباس:
|
اقتباس:
الأوطانُ لا تَموت؛ بَل تَختَبئ في مَكانٍ لا يَعلمُه إلّا الله والاحلامُ لا تَموتْ؛ بَل تَتحطمُ كُلَّ يَومْ وعَلينا دائِما جَمع أجزائِها لذا نَفقد مِنها كُلَّ يَومٍ جُزء؛ ولَسوف يَأتي اليَوم الذي لَن نَجد لَها وَجودٌ أو ذكرى وقَد يَزول الظَن والشَكْ , ولتَلحظي استِخدامي لِكلمة (قَد) ! وإن صارَ وزالَت, فَ ما بالقَلب يا -لَيان- لا يَزولْ لا يَزول أبداً, حَتى ولَو ساعَدنا العَنكبوتَ اشادَة بَيته فَوقها وحَتى لَو جَمعنا قَدراً هائِلاً من -الغُبار- وَضعناه فَوقها لِنوضِّح فَقط أنَّ دَهراً قَد مَضى عَليها فَ الذِكرى لا تَموتْ ق1 |
- فُستان ق1 يا نَقية؛ق1 أتَعلمينَ حَجمَ الفَرحِ الَذي يَعتريني عِندما يَبوح لي أحَدهم ؟ وحَجمَ الراحَة التي أشعُر بِها في حَديثكِ ؟ لا تَعلمينْ ! لأنَّه أعظَم مِن أي يَعيهِ أحدْ () فَ بأيّ حَقٍ تَعتذرينَ عَن كَونكِ تَبعثينَ فيّ فَرحة عُظمى ؟! + ق1 |
الساعة الآن 11:37 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.