عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /27-12-2006, 02:17 PM   #2

LOVECITY
تألّقت وسطكن

 
    حالة الإتصال : LOVECITY غير متصلة
    رقم العضوية : 10388
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    المشاركات : 3,534
    بمعدل : 0.50 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : LOVECITY is a jewel in the roughLOVECITY is a jewel in the roughLOVECITY is a jewel in the roughLOVECITY is a jewel in the rough
    التقييم : 312
    تقييم المستوى : 29
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 17402
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور LOVECITY عرض مواضيع LOVECITY عرض ردود LOVECITY
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي











هي مقال قصير يخلو من كثرة التفصيلات يعرض فيها الكاتب فكرة حول م
وضوع ما أو إحساس يجول في خاطره . تعتبر الخاطرة فن أدبي كغيرها من
\الفنون الأدبية متشابهة مع القصة والرسالة في مضمونها والأسلوب الناجح
لكتابتها بشكل جيد متقارب إلى حد كبير مع أساليب القصة والرسالة والقصيدة النثرية....





وما يميز الخاطرة بأنها غير محددة برتم أو وزن موسيقي معين أو قافية
شلال الشعور الدافئ , وفن التعبير الأدبي هو موهبة وملكه من عند الله
يظل الإبداع هو رمز و أسلوب ترجمت المواهب و القدرات اللي يتملكها كل منا..
. فكل منا مبدع ولكن قد تختلـف طريقه ترجمت إبداعنا في الواقع الملموس
فاحدنا يحـب الرسم تعبيرا عن مشاعره و اخر قد يترجمها بالتصميم الهندسي
و اغلبنا على الاحرى يجد نفسه في الكتابه و التعبيـر عن ما يدور في فكره
عالم خيـاله الشاسع ... فلكل منــا مشاعر و احاسيس... قد نحب ترجمتها يوما
و نقلها للاخرين سواء كانت مشاعر فرح.. حزن.. حـب ... شوق... فخر و عزه......





هناك ثلاث أنواع من الخوطر من حيث الشكل 1


-1 القصيرة 2- المتوسطة 3الطويلة
-تكون المتوسطة في العادة هي الاكثر جمالاً لوجود التماسك
الفكري القوي وانحصار الرموز وقلتها ... وعلى العكس الطوية التى تكون المعاني
فيها كثيرة وتتعدد فيها الرموز . بالنسبة للقصير تحتوي في الغالب على رمز أو رمزين وتكون كلماتها بسيطة وسهلة الفهم .






لكل منا إحساس صادق وعواطف جياشه في صدره تتوقد 0
ولكن حين كتابة الخاطرة يتلعثم في صياغتها ويشعر بان الإحساس يتجمد 00
فيظن أنه لا يستطيع تسطير خاطرة كغيره ..
هذه بعض الخطوات لصياغة الخاطرة حتى يصبح كل منا أسلوبه والطريقة
الخاصة ليعبر عما في داخله
فأتمنى أن تنال على بعض من رضاكن