كم قرأتها .. خاطرتك هذه
و كم حاولت ان الابتعاد عنها و لم استطع
مالي أن أقول ..!!
كم أكره حزنً يعتريك غاليتي لو كان بمقدوري لطمست ذكريات احزانك
لتظلي سعيده دون أي لحظه أسى أو حزن تعتريك للأبد
لو كان بمقدوري فقط ولكن أي مخترع هذا الذي سيصنع تلك الآلة العجيبه !؟
آلة السعاده !!
حقاً لأن الحزن طاغيا على الأرض .. ياليته لم يكن
أتمنى لك السعاده الأبديه و للجميع كذلك
و امنياتي بقرأة فرحك المرة المقبله
لنفرح به جميعا و نشاركك تلك اللحظات
وفقك الباري