سـ أزهرُ
بزوفاكِ و نرجسكِ أهلًا بلا انقطاع
جئتِ رواءً لقلوب عطشى بين مد و جزر ..
و الأسماع ترقب نأماتكِ فنحن لها نطرب
أتدرين .. ؟
بين فينة و أخرى ستجدينني " أتسكع " على شاطئكِ الغرير أقرع أبواب عرائن عدة ..
و لعل شبلًا يلبي .. !
فأما العرين الأول فلست أعرف له تعليلًا سوى أنه يبدو شيئًا فريًا ؛ إذا نُفذ كان ظلمًا و افتراءً غبيًا ..
فماذا عن التي ثقل الميزان بها فميّلوه ، فإذا هم وضعوا رجاحة عقلها في الكفة الأخرى هي تميل رغمًا عن أنوفهم ؟!
عجبًا لقوم رحلوا !
عزيزتي ..
نلتقي بعد الفاصل . !