بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت لسلامة موسى :
العواطف قوات انفجارية تكسبنا الطاقة التي ننبعث بها إلى النشاط الذهني أو الجسمي ولولا هذه القوة الانفجارية لما تحركنا إلى الطموح أو الدراسة أو الكسب
الاهتمامات الكثيرة المتنوعة تخفف من ضغط العاطفة وتحول دون اجترارها
وإذا ثقلت العواطف فان النشاط الجسمي يخفف من ثقلها حتى المشي والجري يخففان من ثقلها
والحب والحنان هو المكافأة التي يستحقها الإنسان الصالح للبقاء
وفي النهاية متعة الدنيا هي في اختباراتها ومشاكلها ومآزقها وأزماتها ثم تحدي كل هذه الأشياء بالعقل
والسعادة هي الفهم بالتعقل