كلمة "مصلى المدرسة" تدق في داخلي ناموس الذكريات،،
ذكريات جميلة ،،
أيام جمعتنا ،، مع أخوات ومعلمات أخيار (احسبنهن كذلك والله حسيبهن)
كنا لنا قدوة في حياتنا،،
اجتهدنا و بذلنا كل خير ،، حينئذ
نشاطات مختلفة،، عدد لا متناهي من الأفكار و الترفيه
اذاعات و برامج دعوية ،، واستضافات لداعيات ،،
.
.
و تعاهدنا قبل التخرج ،،
بالاجتماع المسائي ،، وذلك بتذكر بعضنا البعض بالدعاء بسجدات خالصة لوجه الله
حينما يجن الليل وينام الناس ،،
آه كم يعود الي الحنين في هذه اللحظة،،
و أتذكر،،
.
.
نصيحة (عروب) استغلي كل لحظة بذل و خير في مصلى المدرسة ،،
فلا شئ يضاهي (مصلى المدرسة)
فعالم الكليات و الجامعات،، عالم آخر و مختلف أشد الاختلاف،،
.
.
شكراً لكِ و لصوركِ الجميلة،، أججت بداخلي براكين من همم،، افتقدتها لسنوات،،
رائعة أنتِ كشمس الصباح،.35. ،