منول
اهلا بعودتكِ من جديد
لم يكن كنهرِ حنانٍ أبَويٍّ فحسبْ
كانَ أهلاً لكلِ شي .
وماكان بيدهِ إلا المكوث على سريرِ الهجر عليلاًً . .
كُنتِ طفلةً أنذاك ..
وكان النبأُ جُرحاً قديم ..
كانتْ ساعةَ وعدٍ رسمها القدر هناك .. وأعادتها رماح الذكرى هنا .
هل عبثتُ بالوجع ؟
لا أدري؟