ربـمـــا لا تــزال زهــراء أســيــرة الخـــوفـ ..
ربـمـــا صعقتـ عندمـــا علِمتـ أن أباهــا رحل وبلا عــودة .."
فلا تستطيع الصمود أمامـ تلكـ الحفرة التي وُضِعَ فيها بحيث لا يستطيع أحد أنتِشالهـُ منهـا ،،
لكن في هذا الجزء ..
وقعْتـ الحــزن أقــل في شدتهــا على نفسِ زهــراء ..
في انتظاركـِ عزيزتـــي .."