دوّت الصرخات في كل المآذن واستقر البلاء من جديد في
سامرّاء
وساء من رأى المآذن مخسوفةً مهدومةً ولهاث الكلاب يتردد
في الأنحاء فرحين وكأنهم خنقوا صوتاً من أصوات الحق بقنابلهم الفاجرة ..
ما أغباهم وما أسخفهم !!
فإلى النار يا أعداء الله وأهل بيت نبيه (ص)
بدءا من جسر الائمة ومن ثم التفجير الاول في السامراء العام الماضي ، قتل الزوار في يوم عاشوراء واليوم وللمرة الثانية على سامراء
ماذا بعد ؟