رائـعـه غـالـيـتــي ..
لـكـن الـمزهـريـه أو الـوعـاء الـلـي رسـمتـي الـورود فـيـه
لـو كـان غـيـرتـي لـونـه
يـعـنــي مـايـكون شـفـاف ..
يـعـنـي أحس الـورود طـالـعـه بـرى الـوعاء
مـدري كيـف أشرح لـك ..!! أن شـاء الـلـه فهمـتــي
لـكـن الـرسـمـه عـمومـا رائـعـه
نـنـتـظر أبداـك يـالمـسـة أبداع
أدامـك الـلـه
دمتـي لـمن تـحبيـن ’’
عازفة الآهـات