أحب ركضي و وثبى و أنا أبادلكِ النظر
و رب الكون لهو حب على بالي ما خطر
تركتِني أحلك حالًا زهاء أعوام ..
و لما أعدتِ كرتكِ .. استللت حدة أنيابي
و طعنتُني دون ما سوى البرد و السلام
حتى إذا ما آل إليَّ نورٌ أبصر علائم
علائم اختراق تخرس نبضي ..
فإلى متى منفاي مغلق بمنأى عن حبائلكِ ؟!