بس انا موقفي الى راح اكتبه غيييير لان الموقف لختي مش في الاكل بل في صلاة الترويح بذاك الوقت كانت أمي حامل وكان لزم نتناوب على صلاة الترويح لان كلنا نبقا ناخذ اجر صلاة الترويح وكان لزم اثنين يروحون وحدة تبقي عند الوالد كان دوري انا ابقي واخوتي الاكباريروحن المهم هم في المسجد طفاة الكهرباء بقو يطلعون على البيت وهذي الى مضيعة نعال تكرمون وهذه مضيعة عيالة المهم وحدة من الحريم الله يجزاها خير جابت شمعة ولقو نعلوهم يوم اطلعو كانت أختي الكبيرة تمشي وهي معصبة وتمشي بتجاه الجدار الحاجز بين مكان الرجال ونساء وأختي تقولها وين رايحه تقول لها ريح البيت واختي بدات بضحك ومغدرة تقولها انتبهي الجدار غدامك وكان طول الجدار نصف طول أختي الكبرى ولاتسألون وش صار ياأفشيله طاحة اختي ونقسمة نصين وبداء الرجال يمرون ويضحكون وتهموها بالجنون وتبرت أختي منها ولم تساعدها من كثر الضحك على المنظر
:014: :014: :014: :014: :014: :014: :014: :014: :014: :014: :014: :014: :014:
:006: :006: :006: :006: :006: :006: :006: :006: :006: :006: :006: :006: :006: