لا والله انا مو مؤلفة قصص هي بس هواية تاليف قصة في العطلة وبعدها اتلافها هههههههه
يالله نكمل
لقد كان الرجل يمسك بليلى المسكينة من شعرها
ثم بعد ان حوصت الفتييات في القاعة الرياضية افلتها ودفعها الى البنات
لاحظ رئيس الخاطفين انه لايوجد مدرسات في المدرسة
اتجه نحو رفاه لما هي بالذات؟ المسكينة
وامسكها من شعرها ثم اجلسها على الكرسي
واخذ يصيح بها:
اين المدرسات هيا اخبريني؟
رفاه (متهورة جدا):ولماذا تصرخ هكذا هل تظنني اعمل عندك؟؟
عضت رولى على شفاهها وقالت في نفسها(ذهبت البنت)
الخاطف :اصمتي والا افرغت مسدسي في راسك
رفاه:اتراهن معك انه لايوجد فيه رصاصات
غضب الخاطف وضرب رصاصة الى الاعلى جعلت الجميع يفزع
الخاطف بهدوء: هذه رصاصة واحدة والباقي تسع رصاصات....اذا لم تخبريني اين مدرساتكم سوف افرغها في راسك كلها
رفاه:حسنا حسنا لا تغضب هكذا.....المدرسات كان لديهن اجتماع حينما سمعن صوت الصراخ هربن من الباب الخلفي وتكرننا
الخاطف :وما ادراك انت؟
رفاه :شاهدتهن هربن من الباب الخلفي....خائنات
الخاطف :المدير ة او المعاونة اينهما؟
رفاه:المديرة كانت مع المدرسات والمعاونة في الوزارة تحضر بعض المستلزمات من المخازن
اعطى الخاطف رفاه هاتفا وطلب منها الاتصال بالشرطة وعرض مطالبه التي كانت 20 مليون دولار
وطالب ان يكون تسلمها بعد 5 ساعات
وابقى رفاه بجانبه لكي تكون رهينة في حال اقتحم الشرطة المكان
وبالفعل بعد ساعتين احس الخاطف بشئ غريب اقترب بحذر من الباب واذا به يرى عددا من رجال الشرطة يستعدون للاقتحام
غضب الخاطف ولم يكن هناك وقت فقد اقتحم رجال الشرطة المكان فهرب الخاطف مع رجاله ولكن المشكلة انه اخذ رفاه المسكينة معه وامر رجاله بتقييدها
بدأت رفاه بالصراخ فوضع الرجال يدهم على فمها وقاموا بالركض الى شاحنتهم وهربوا بها
دخل رجال الشرطة واستغربوا انه لايوجد خاطفين فاخبرتهم ليلى بانهم هربوا ومعهم احدى البنات
ٍّّّّّّ في الشاحنة
لاحظت رفاه وجود قطعة زجاج مكسورة على ارضية الشاحنة فقررت ان تفك بها قيودها
الخاطف:اياك واخذ الزجاجة ورماها بعيدا من النافذة
احست رفاه بانها فقدت الامل كليا
ولكن
خطرت لها فكرة وتسائلت في نفسها كيف لم تفكر بها من قبل
قامت رفاه بفتح الباب بصعوبة وحاولت رمي نفسها من الباب لكن الخاطف امسك بها من ثوبها فعضت يده عضة اه
وقفزت من الباب لم يستطع الخاطف التوقف فقد كانت سيارات الشرطة تلحق به