بستانٌ من حكايات الصحابة
إنه بستان نضير ، ماؤه غزير ،
حكاياته أزهار ، و عِظاته الثمار .
بستانٌ أرضه للمتقين ، وسماؤه دعاء المؤمنين
كأنه في شباب الزمان ، ريحه المسك والريحان
قد غرّدت بأناشيده الأطيار ، وعَلَت الأنوار ،
وخَطَبَت المنابر ، وقالت الأقوال .
هذا البستان
فكرة وتجميع وسرد
" سـ أُزهرْ " غفر الله لها .