أولاً أشكرك على الفكرة الأكثر من رائعة ...
ثانياً:
أنا ما حكون سعيدة إلا إذا رجعت لوطني فلسطين ... أصلي في السجد الإقصى و بكلللل خشوع
بجانب أمي الغالية و عند انتهائي من الصلاة أقبل رأسها و أنا أبكي و أحمد ربي أنه أرجع لي فلسطين الغالية ثم ألعب في ( الحارة )مع بنات العم و بنات الخال أجمل الألعاب
هذه أغلى أمنياتي و خيالي الدائم
ثالثاً:
كما أنني دائما أتخيل أنني في بيتي الرائع تزورني صديقاتي الغاليات و أقدم لهن الطعام فيأتي إبني و يقول لي أريد المزيد من الطعام ثم تذهب صديقاتي إلى بيوتهن و بعد فترة أزورهن و هكذا......
ما أجمل ذلك الخيال الواسع الذي كم أتمنى أن يكون حقيقة و لكن... يكفي أن يكون في قلبي ....
أتخيل دائماً أن أمي تقول لي دائماً الله يرضي عليك ....