· السؤال الثالث: اكتبي مذكرات تاريخية عن:
1. معركة الدرعية:
الأطراف من حيث الدول: الدولة السعودية ، القوات المصرية (التابعة للدولة العثمانية).
الأطراف من حيث القادة: الإمام عبد الله بن سعود ، إبراهيم بن محمد علي.
تاريخ المعركة: 1233هـ
نتائج المعركة:
1. أسر الإمام عبد الله في القاهرة ثم إلى اسطنبول حيث قُتل.
2. مصادرة كل أموال و أملاك الأسرة السعودية و آل الشيخ.
3. ترحيل عدد كبير من أمراء آل سعود و آل شيخ إلى مصر.
4. طرد أهل الدرعية من المدينة.
5. إشعال النيران فيها ، وقطع الأشجار .
2. ضم الأحساء في عهد الإمام عبد العزيز بن محمد:
الأطراف من حيث الدول: الدولة السعودية، حكام الأحساء (بني خالد).
الأطراف من حيث القادة: الأمير سعود بن عبد العزيز بن محمد ، أمير الأحساء.
التاريخ: 1208هـ
النتائج :
1. انتصار السعوديين ودخول الأحساء تحت الحكم السعودي وبالتالي زوال الخطر الذي كان يهدد الدعوة.
2. تعيين أمير من قبل الأمير عبد العزيز يكون نائب عن الإمام عبد العزيز في تلك المنطقة.
3. الحملة العثمانية الثالثة:
كانت بقيادة إبراهيم بن محمد علي (وصل إلى المدينة المنورة ثم توجه شرقاً إلى الحناكية ثم توجه إلى الرس ثم عنيزة ثم بريدة ثم الوشم ثم شقراء ثم الدرعية)
النتائج: الاستيلاء على كل هذه المدن والقرى رغم مواجهة أهلها له لكن الإمكانات العالية لدى إبراهيم وضعف العتاد والمؤونة لدى الإمام عبد الله سهلا لإبراهيم باشا الاستيلاء على هذه المدن والوصول للدرعية.
الدرعية:
حدثت معركة الدرعية و كانت بين الدولة السعودية بقيادة الإمام عبد الله ، والقوات المصرية (التابعة للدولة العثمانية) بقيادة إبراهيم باشا وذلك عام 1233هـ
نتائج المعركة:
1. أسر الإمام عبد الله في القاهرة ثم إلى اسطنبول حيث قُتل.
2. مصادرة كل أموال و أملاك الأسرة السعودية و آل الشيخ.
3. ترحيل عدد كبير من أمراء آل سعود و آل شيخ إلى مصر.
4. طرد أهل الدرعية من المدينة.
5. إشعال النيران فيها ، وقطع الأشجار.
4. الإمام فيصل بن تركي (الفترة الأولى):
بعد استشهاد الإمام تركي بن عبد الله عاد ابنه فيصل من القطيف مسرعاً ومعه عدد من رجاله كان من بينهم صديقه عبد الله بن علي بن رشيد وقاموا بتطويق قصر الإمارة في الرياض.
الأطراف من حيث الدول: دولة السعودية وجيش مشاري بن عبد الرحمن.
الأطراف من حيث القادة: الإمام فيصل بن تركي ، مشاري بن عبد الرحمن.
النتائج :
- انتصار السعوديين في القضاء على مشاري.
- تمكن فيصل من إخضاع المقاطعات والبلدان التي كانت ضمن ملك أبائه وأجداده ما عدا الحجاز.
- تولية عبد الله بن رشيد على حائل مكافأة له.
5. الحملات المصرية على الدولة السعودية الثانية:
انزعج محمد علي من استقرار الأمور في الجزيرة فأرسل حملتين لمحاربة الدولة السعودية.
الحملة الأولى:
الأطراف: القوات المصرية بقيادة إسماعيل بك ومعه خالد بن سعود أحد أعضاء آل سعود المنفيين إلى مصر ، الدولة السعودية بقيادة فيصل بن تركي.
نتائجها:
1. وصول إسماعيل بك وجنوده إلى الرياض.
2. انسحاب فيصل بن تركي إلى الخرج ثم إلى الأحساء.
3. تولية خالد بن سعود حكم الرياض.
رفض سكان جنوب نجد حكم خالد بن سعود ما دام تحت حماية المصريين فدارت بين الطرفين معركة قرب بلدة الحلوة.
أطراف المعركة: خالد بن سعود وقواته ، سكان جنوب نجد.
نتائج المعركة:
1. هزيمة خالد بن سعود.
2. شجعت المعركة فيصل بن تركي للعودة إلى الخرج.
3. إرسال حملة أخرى من قبل المصريين.
الحملة الثانية:
الأطراف: القوات المصرية بقيادة خورشيد باشا ، الدولة السعودية بقيادة فيصل بن تركي.
عندما وصلت الحملة طلب خورشيد باشا من فيصل الاستسلام لنكه رفض فدارت بينهم معركة قرب الدلم.
نتائج المعركة:
1. انتصار خورشيد باشا.
2. تسليم الإمام فيصل لنفسه حقناً للدماء بشرط تأمين الأهالي على أرواحهم وأمتعتهم وأموالهم فقبل خورشيد ذلك ونفي فيصل وبعض أفراد عائلته إلى مصر.
3. إبقاء خالد بن سعود أميراً على القوات المصرية.
لم يحظ خالد بن سعود بتأييد كبير من السكان فاستغل الأمير عبد الله بن ثنيان ذلك وتمكن من الاستيلاء على الرياض وفرّ خالد بن سعود إلى الشمال، وحكم ابن ثنيان لمدة سنتين حكماً يميل إلى القسوة والشدة.
6. نهاية وزوال الدولة السعودية الثانية:
1. النزاع على الحكم.
بعد وفاة الإمام فيصل بن تركي عام 1282هـ خلفه أبناؤه الأربعة: عبد الله وسعود وعبد الرحمن ومحمد. وبويع الابن الأكبر عبد الله بالحكم لكن لم يمض عام إلا وقد خالفه أخوه سعود فدارت بينهم العديد من المعارك.
نتائج المعارك بين عبد الله وسعود:
1. مغادرة الإمام عبد الله للرياض واستيلاء سعود عليها.
2. استيلاء والي العراق على شرق البلاد حيث اتخذها فرصة بعد استنجاد الإمام عبد الله به.
3. وفاة سعود على أيدي عبد الله وأتباعه بعد استمرار النزاع بينها.
فتولى عبد الرحمن بن فيصل مقاليد الأمور في الرياض وبعد عامين تنازل عبد الرحمن عن الحكم لأخيه عبد الله،