أغـلـى مـآتـملـك الـفـتـآهـ ..
عفـتـهـا وطـهـآرتهـا وأخـلآقـهـآ ..
مـعـك فـي كـل كـلمـهـ ..
عـل الـلـهـ يـهـدي بـهـ مـن مـآلـت عـن طـريـق الـحق
لـكـن هـنـآ
|
 |
وفي الواقع الذي يتحمل المسئولية لا الفتاة ولا الشاب الذي أخطأت معه بل يتحملها المجتمع عند اضطراره لإنشاء دور للأيتام وأبناء الشوارع.. وبدلا من أن نقدم زكاة أموالنا لتزويج الشباب أصبحنا مضطرين أن ندفع جزءا منها لتلك الدور حتى ترعى هؤلاء الأطفال.
|
|
بـل الـعـكس مـن ذلـك ..
الـمسؤوليـهـ الـذي يتـحملـهـا .. الـمجتمـع و الـفـتـآه و الـشـآآب جميـعـاً
كـمـا قـآل الـمثـل " عقلـهـ بـرآسـهـ ويـعـرف خـلآصـهـ "
بالـنسبـهـ لـدور الأيـتـآم و أولاد الـشوآرع
لا بـل الـعـكس مـن ذلـك ..
أيـن يـذهبـون إن لـم يـكـن لـهـم دور خـآص بـهـم ..!!
عـدم وجـودهـ لايـعـنـي أبـتـعـآد الـشـآب أو الـفـتـآه عـن الـخطـأ
أشـكـرك غـآلـيـتـي عـلـى الـنقـل الـطيـب
وددت أنـهـا لـم تتـعـمـق ..
شـآكرهـ لـكِ