
شرعت في كتابتهامع عام 2001م بعد ان اختارت منتدى الساحل الشرقي
ليكون الملاذ الحميمي الامن. وليشهد تطورها الدراماتيكي وفق تسلسل حافل
بالاثارة والتشويق.لايخرجانها عن النسق الرصين للمضمون الروائي
ومن اللافت حقا الرقم الفلكي الذي سجلته الروايه.فقد بلغ عدد زوارها رقميا
مايناهز المليون ونصف المليون ويزيد،يتوزعون عن بقاع جغرافية مختلفه،
أي من كافة اصقاع العالم من اقصاه الى اقصاه وماكان ذلك ليكون لولا ماتتمتع به الرواية
من حسن ادبي متميز يكفل ديمومة اشتعالها حتى الرمق الاخير .
وفي ليلة الغدير المباركة تم توزيع هذه الرواية وتوقيعها من قبل كاتبتها الدكتورة
منى المرشود ،ضمن فعاليات الاحتفال الذي اقيم في حسينية شاخور .
واقتنيتها اخيرا من مكتبة وحي القلم بسيهات المكتبة الوحيدة التي تولت نشررها وبيعها
سعر النسخة 75 ريال
كتابة راقيه تأخذك معها لتجسد الشخصيات وكأنها حقيقة حقاً
اتمنى ان يعجبك غالياتي العين الدامعة