أسلوب اتسم بتميزه وروعته أتحفنا برائع الكَلِمْ في خير البشر
زانه عاطفته المتوهجة أشكرُ لكِ غاليتي حرصك واهتمامك ،،،
ومن غيرُ سيد البشرية تفخرُ الأقلام بنطق اسمه وتسجيل خُلُقِه وتعج ـــز عن وصفه
وتتشرف الأوراق ،،
صفقَتْ ذائقتي لتسلسل أفكارك شهوده وحُسنْ انتقاءك للفكرة ودائرة الحوار
وأسلوبُكِ النقي كحبة مطر ننتشي بعبقها ،،،، شكراً بعددِ الرمال "نزف" لإتحافنا
بمثل هذا الجمال ؛ ؛ ؛
يحتارُ العقل ويعصِفُ الذهن غيرةً وغضباً بعدما فعلَهُ أولئك الفارغون
فهل مجرد حديثُنا سينهيهم؟! أم المقاطعة؟!
أم نصمت فما أرادوه هو {..تفريقنا وتشتيتُ شملنا..} ولن يفلحوا بإذنه؟!
أم نرد عليهم بمثلِ فعلهم ؟! أو بمشروعٍ آخر أكبر فيتحد رؤساؤنا
ويخططوا لبرنامج عملي ودفاع حقيقي فهو النبي ؟!
ولـــ..ـــكــــ..ــــن قال ربُنَا في كتابِه الكريم " إنا كفينَاكَ المستهزئين "
[ وتظلُ أسئلتي بلا إجابة فالعالم يتحدث ويتحدث ولا أرى فعلاً !!!! ]
اللهم صل وسلم وزد وبارك على البشير النذير خير البشرِ قاطبةً ،،،
دمتُم بود واعذروا لي إطالتي ؛