تستيقِظُ النجُوم على [أنشودة حُلُمْ ] غلفتهُ الرقة
وتَضعْ حداً لإغفاءتِها.. فبينَ وُريقاتِ الزَمَنْ يكمُنُ رُبما جُرحٌ أو ألم..!
،
غاليتي ندى صُغتِ من الشهدِ حروفاً
فتذوقنَا حلاوتِها لولا مزيدٍ من إشباعِ الفكرة فالأسلوبُ جدُ جميل..
لورحُكِ الطاهرة تحية كالندى عذبة