[أحيانا ... يجد الإنسان نفسه ومهما بلغ من الرقي والأدب ... عاجزا ... عن الشكر ولو بكلمة ... ربما الإحراج الذي يعتري مشاعري تجاه روآيتكـ اللان جعل الكلمات تتلعثم في لساني ......
هدباء ... أشكرك إنها كلمة قليلة مقابل الكلمات التي كتبيتها ... ماذا عساي أن أقول أو ماذا عسى ذاكرتي تسعفني بكلمة شكر تستحقينها... في النهاية تعجز الكلمات ... وتتلعثم الجملات أمام شموخ كلماتك القوية وتقبلي أرق وأحر تحياتي