حلمـت بهـآ أيآم وليـآلٍ ،
ولـمْ أزرهـآ سآعـَةً ،
بـَعـيدة هـِي عـَنّآ لـكن ..
نـَسْعـد مـنْ تكـلّم عـنهـَآ ؛
نـرآ النـآس فِيهـَآ يـطـوفُـونَ فـِي الكـعـبة ،
رآغبـين فـِي المـَغـفـرة '
زآرهـَآ أبـِي و وصـفهـَآ ...
بجنّـة النـّعيـمِ و يـَوْمِ الـدِين ؛
تـتذكـرُ فيـه كـلّ مـَآضيـكَ ،
وتـسْـتغـفر اللـهَ لِـ يُـحْيـيك ..
وَ تـَذهـبَ خـُطآكـــ سـُدآً '
لـــِ طـرِيقِ الخَيـر .
شكرا لـك عـلى وصـفك لـمكة