[[ أحَ'ـآسيـس ]]

فـي كـلّ ركـنٍ مـن غـُرفـتـي ذكـريـَآت فهـُنآ أخـتـبئ مـن أَخـي الـكبـير عـندمـَآ نلـعـب وهـُنآ ألـعـب بـالـدمـى . ثـُم وجـدت صـنـدوقـآ فـتحـته وجـدتُ هـدآيـآ مـن صـديـقـَآتـي وقـعـت عـينـي عـلى كـتـآب غـلآفـُهُ صـوورة [ بـآأإربـي ] ضـحـكـت و فـتحـته و وجـدت قـصـصـآ مـن خـيـآلي و مـسـرحيـآت كـتـبتهـآ بـقـلمـي و مـآ أضحـكـنـي رسـومـآت ! فـأنا لـم أكـن أعـرف الـرسـم ! و الأكـثـر الـشـعر فـ قـد كـآن سـنـي 9 سنـوآت حينـهـآ ! أُنـظـروو :
إشـتـقتُ أن أسمع صوتها و أقول لها يا أجملها !
كم أُحبها و أموت فيها هي ذكريات لا أنساها !
هذه البيتـآن ذكـرآنـي جـدآ بـ المـآضي و أيـضـآ كـُتبـت فـي الـصفـحـة الأولى : تحـت الـرعـآية السـآمية لـ رآعيـة الكـتآب لآ يجـب عـليك فـتحـه أو سـتـتولى جـمـيع الـعـقـووبـآت فـي حـقـك و القـآنون يـآأخـذ مجـرآهـــ .
وكـنت صغـيـرة لـقـول هـذآ ولـكن كـم كـآن عـقـلـي كـبيـر !
و هـذآ الشـعـر كـدت المـوت مـن الـضـحـك عـندمـآ رأيـته :
[ الـصـدآقـة ]
أعز أصدقائي قالبلتهم هنا .
أعز صديقتي كنت معها هنا !
جرت مقابلة شجعنا فريقنا .
فريق الصداقة فريق الكرامة .
بلا شـك فاز فريقنا .
لأن رمزنا الصداقة رمزنا الكرامة !
والله كدت أمـووت ضـحـكآ مـن الـذـكريـآت !
وهـناك نـصٌ أريـد أن تـ شـاركـونـي فـيه .
اليـوم فرحة لأنني كنت أنا الذكية في القسم سوف أنجح و أنجح ثم أنجح ! هاهاهاها . هل تحبون الفكاهة ؟ فل تروا هذه النكتة : في يوم من الأيام كانت نكتة ذاهبة إلى العرس لكنها لم ترضى الدخول و عندما جائت أم الزوج قالت : لمذا لم تدخلي ؟ ردت عليها : لا لأنني لو دخلت سوف يضحك عليَّ ( الناس ) . هاهاها ! هل أعجبتكم أنا أعجبتني كثيرا .
ملاحظة : أحبك أيها الكتاب !
ههههههههههههههههه لقد ضحكت من قلبي عندما رأيت هذا الدفتر شكرا لتذكيري بالذكرايات الصغيرة نابعة من أيام الطفولة !