SMS : { و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليهِ من حبل الوريد }
مزيدٌ من الصمت ! والله إنهم ليظنونني أعبثْ لا يعلمون أنني أعآني من صمتٍ يبدد آهاتي فيتلفني ! ثم يمدونني بخيط صمتٍ آخر لأحتضر من جديد بدل أن أشعُر بقربهم أشعُر بحكمهم علي للصمت ! لكم ما تريدون سأصمت ! فما الفرق كنتُ صامته و الآن أعاشر الصمت