خرج الى عالم جديد ،،
علا الصراخ المكان ،،
وبفطرة من الرحمن اهتدى لحضن أمه ،،
أسقته حنانها ،،
وظلت ترويه الى أن أصبح شاب كبيراً ،،
نسي ماكان ،،
لظروف الزمان ،،
ولكن بعد أن عاد الى وعيه تذكر أصله،،
فعاد الى حضنها ليرتوي مرة أخرى من حنانها ،،
ما أروعها من حروف ،،
تعبير جميل ،، وصياغة أجمل ،،
بوركت أناملك أخيه :)