هكذا هي دائماً رمزاً للعطاء ...
هكذا قُدر لها أن تكون نبعً متدفقا ...وحضنً دافئ..
وأيضاً قُدر لها ان تكون أم لم تبخل بأي شيء على فلذة كبدها وقُدر له أن يلدغه الزمان ويعود الى حجرها بإحتياج ...
لأنها أم نسيت جحود ونكران فقط لأنها" أم "إستطاعت فعل ذالك بل وقابلته بحنين وحب ...
بوركت أنامك يا غاليتي فــ لقد عشتها لحظة بــ لحظة
عشت فرحتها و إنكسارها ..عشت جبروتِه و إحتياجة ..
تسلسل رائع وتنسيق أروع ...
دمت تنثرين عطر حروفك بيننا لتنتابنا نشوة خاآاصة ببوح " Vanilla Sky" فقط .