حينَ توقَّفت
تسألُ الطرِيقَ إلى البح ـر
كنْت تسألْ
أكانَ لحُلمِك الطويِلِ
فـ-ـصْـ-ـلٌ نِـ-ــهائِــ-ــيْ
والآنَ
دعِ الكَفَّ
تمسّحُ ضبــاباً غطَّى عـيـْـنَـيْـك لسنَواتٍ
مجداً سَرابيَّاً لعُمْ ـركَ
.. عَلَّهً ..
يومُك يصعَد
من بيْنِ أمواجِ المخَاوِفْ
أتسألُ
هُجِرْت كابـ~ــن سُلالةٍ منْ حُزنْ
بَلَغْت الأربعيِْنَ
أوثقْت أمْسَك في غَدِك
.. - .. _ .. - ..
ساعٍ كأعمى
يمْشي
وَيجْهلُ
وتُسافِرُ
توْشِك أن تغـ،ـيْب
كـَـي ترى الأحلامَ أوضَحَ
و
الألمَ
منْ أينَ يُجْلَبُ
و
الكَــآبَةُ
تمشِي
وتنْطِفئْ
الكِــتَــابــِــةْ
tJQJwJXJgR kJAJiJhzJdR
الموضوع الأصلي :
فـَـصـْـلٌ نـِـهـائـيٌ
||
القسم :
بـوحُ خـاطـري
||
المصدر :
منتديات بنات دوت كوم
||
كاتبة الموضوع :
آماليا