صه !
صوت وجع يدمي الفؤاد
هل ماأسمعه حقيقة ؟
أأنتِ تترجمين ماتحمله نفسي
أم مرور عآمٍ أعادت ذكرى هديل ؟
إني أصارع حزناَ
لما قرأت ماخط قلم أباها
في صفحته الممتلئ بالتعازي . .
أدمى قلبي مرارة !!
إنها ذكرى راحلين . .
.
.
.
يالبيآض وذكراها
عجزت يدي أن تعبر عن حرفها
لجمالِ وروعةِ غطى الحزن عليها
شكراً لكِ
أعطيت لي متنفسا
حتى أسكب مرارة حزني