.
.
في هذه الحالات .. ينتظرُ الفرد سماعَ صوتٍ ينتشلهُ مما هو فيه ..
لمسة ، تُرجِعهُ إلى الحياةِ قويًا .. يدًا ، تُمَـدُّ لهُ ، على حينِ غفلة !!!
كَلِمٌ يصحّحُ نظرياته عن الحياةِ حينها ..
لا كلامًا سائغًا ، يلدغُ القلبَ قبلَ السمعْ ، ويوقِفُ تفكيرَ العقلِ وبحثِهِ عن حــلّ ، لينبشَ فيه صارخًا آآه ..!
قال رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم: "يَسِّروا وَ لا تُعَسِّروا ، وَ بَشِّروا وَ لا تُنَفِّروا"
. . [رواهُ البخاري ومسلم وأحمد والنسائي]
{ إذن لِمَ لا نمنع هذه الردود المُخيفة من البداية ؟! ونجعلَ لردودنا أثرًا مميزًا عند المُصاب ،
الذي ما يلبث أن يتحسن ، ويثابر من نفسِهِ لحلِّ مشاكله ، ويتعلم مما حدث له ..
فامتحانات الحياة ، ما هيَ إلا مقدِّمة لأخذِ الدروس والعبـرْ ..
. . }
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أعلمُ ان البعضَ سيستنكر حـدوث ما أرمي إليه ،،
[ هو الواقع المنتشر ، نعم !
ولكن . . بيدنا تغييره إلى الأفضل ،
لنتذكر "الرسولَ محمد" .. فقط !! فقطِ الرسول . .
"قرآنٌ يمشي على الأرض" ،
‘ كيف عامَل المرأة التي زنت وتابت فـطلبت اقامة الحد عليها ؟!
‘ كيف مهّد الطريق أمام السُكارى حتى يتركوا الخمر ابدًا ؟!
‘ هل ضرب الغلمان عند حدوث خطأ ؟؟
ابحثـنَ عن الاجابة في ملفاتِ عقولكن ، أو بالسليقةِ !! ]
*
*
*
*
*
{ مسـاحةٌ مفتوحـة ...
لم اُضمن دور الأخت / الابنة / الزوجة ، خلال الأمثلة أعلاه ..
وذلكَ حتى أدعَ لكِ المجالَ مفتوحًا ، لتتفكري في موقفٍ تكونين أنتِ فيهِ مُهوّنةً على الغير من حولِك ..
فـ نحنُ . . .
[ نتعلّمُ اليومَ ،
، لنطبقَ غدًا ]