SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
رَفعفعَ.. وكعادتكِ مُبدِعَه.. الصَراحَه هذا كثثيييييييييييييير يصِير لي.. يَعني فِ بنات مُمَيزهـ احِب اشوفْ رُدودهُم.. ولما ابعَتلُهُم يحبطُوني ومَا يرُدون.. غِير انو هَذا اِحبَاط هُو ايضَاً اِحرَاج.. لما تِرسِلين لِعُضوهـ ومَا ترُد.. تِحِسي بالاِحراجـ.. لاِنك تِتوقَعِين انو مَا عَجبها مَوضوعِك.. وتِندَمين انِك ارسلتيلها..! بُس بصراحَه.. احيَانا تحُطي مواض]ع وما تِرسلين لاَحد.. واليوم الليِ بَعدُهـ تلاقينِ عَليه رُدود كِثيييييييييييييييييييييير... وانَا اتفَهَم شعورِك جَيداً.. ورَبِنا يِهدِينا.. سَلمتِ عَ الطَرحِ..