هل هذه طبيعة الإنسان ؟ أم هي أنا التي أعيش هكذا ؟؟
أحقق أمنية فأتمنى غيرها و أبقى أتمناها حتى تتحقق أو تفشل ثم أتمنى غيرها و هكذا
ألن أعيش بلا أماني ؟
أمنيتي الآن هي أن أعيش بلا أماني
فقد تعبت من ملاحقة أمنياتي من جهة لأخرى
تعبت و أنا أحلم و أدعو بأن يتحقق حلمي
الآن أحلم كثيرا و كثيرا و كثيرا
و ليس لي سوى يا رب
و أنا واثقة بأن الله لن يخيب آمالي