لَوْ لمْ تكَنْ غرَيبَه لمَا تهَافتْ النَاسْ عليَها ؟
هُمْ مَارثَونْ الحَياهْ فَيْ مَضَماْرِ سَباقْ بَحتْ ,, لاَ ينَجحَ الَا كُلَ مَنَ يكَونٌ اولاً
والحَقيْيقَهْ انَهُ العَكسْ , فَهمْ فائِزَونْ بِالدَنيُا وخَاسِروَنْ باِلاخَرهْ ,
والعَاقِبَه للمَتَقينْ ,
آنِستَيْ :
كَلامُكِ فَيْ الصَميمْ وَالله ,
بَاركْ الله بِكْ يَا طُهرْ .
لكِ "
"