عـَلِـى جـِدآرِ مـَرّسـمِي المـُتـوآضـِعّ ..
....................... عـلّقـْتُ بـفـخْرٍ لـوحـةَ زهـْرَتِـي .،
.،
ذِڪـريـآتٌ .. قـدْ مـضـتْ ..
لـمـْ يبـقَ مـنـِهـآ .، سـِوى هـذِه اللـّوحـة ،
و ألـوآنـِي المـُتـِڪسـّرة .. !
.،
مـِآزآلَ صـوت ضـحـڪآتِنـآ الْمـسـْمُـوعـة
يـرِنّ فـي أذنـي ..
تـِحـت ظـِلالِ بـنـفـسجـتـِي ،
.،
تتـنـآثـرُ عـِليـنـآ مـنّ ڪلّ صـوبْ ،
أورآقـُهـآ الـأرْجـُوآنـيّـة..
إنـّهـآ أشـبـهُ بـ " جـنّةٍ " فـي الأرْض .
.،
فـتـحتُ صـنـدوقـِي الصـّغـيرْ ..
احـتضنتُ لـونـِي بـينَ أنـآمِلـي ،
..................و أَخـذتُ أرْسـُمـ مـِن جـدِيــد ..
وُريـقـآتـِهـآ السّـعـيدةِ ،
بـينَ رَبـوعِ حـقـلِ البـنفسج ، !