رَآئِعْ . .
بلْ َأكثَرْ مِنْ رَآئِعْ . .
تَحدَثتِيْ عَنْ نُقطَةْ حَسَاسةْ لدَىْ البَعضْ ! . .
طَرحْ مُتَمَيزْ ! . .
أُسَجِلُ إعجَابِيْ بِهْ ! . .
نَعْمْ فَرَمَضَانْ فُرصَةْ للتَغيْيرْ ، لَكِنْ مَنْ يَتعضْ ؟!
الكَثِيرْ يُدرِكْ أَنَهْ فُرصةْ للتَغيِيرْ ، وَالقَلِيلْ مَنْ يُطَبقْ !
فَلنُدركِ أنْ هُنَاكْ الكَثِيرْ لَمْ يَحظُوْ بِبلُوغِ رَمَضَانْ !
لِنَحظْ نَحنُ بِتَغيِيرْ أنفُسِنَا قَبلَ فَوْاتْ الأوَانْ !
رَزَقكِ اللهْ الجَنّهْ وَمَنِ تُحِبينْ
. .
وَجَعلَكِ مِنْ عُتقَائهْ فِيْ هذَاْ الشَهرْ
. .