SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
بَينَ ظُلمَة اللَيلِ عِشتُ.. أبكيِ..وأبكيِ.. حَتي كِدتُ أنزَفُ دَماً ولَيسَ دُمُوعاً.. أتذَكَرُ ذَاكَ اليَومَ.. وَجهاً لِوجه.. صَحِيفَة اعمَاليِ.. أينَ سَيَكُون مَصِيري..؟! يَرتَعِشُ جَسَدي كُلمَا تَذَكرتُ.. المَوتَ..!*