SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
وَهـ وَهـ عَ المَوَاضِيع القَمِيلَه.. جِيت وِمَعَي قَلَميِ المُتوَاضِع.. أتذَكَرُ أُمي فَتَنهَمِرُ مِن عَينيِ الدُمُوع..وأقُول سَيأتيِ يَومٌ أكُون مَعكيِ هُنُاكَ عِندَ اليُنبُوع.. بَحر المشاعر أبدَعتيِ.. لَا تَحرِمِينَا جَدِيدَكِ.. لِي عَودَهـ..