SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
مٍِسس وِيسسُو.. مَوضُوع رَائِع.. هُو أَشبَه بِالح‘ـملَه.. الفِكرَهـ قَدـِيدهـ وهَذَا الليِ شَدِنيِ.. سأقُوم بِوَضعِه فـِ مَوَاضِيعيِ بأذنِ المَولَي.. سَلِمَت أنَامِلُكِ الَابدَاعِيَه..